الشك يلاحق آسر ياسين.. تفاصيل الحلقة 11 من مسلسل "بدون سابق إنذار"
تاريخ النشر: 6th, April 2024 GMT
طرحت الشركة المنتجة لمسلسل “بدون سابق إنذار” من بطولة آسر ياسين، الحلقة الحادية عشر والتي شهدت عددا من الأحداث الهامة.
بدأت أحداث الحلقة بمشهد فلاش باك سلط الضوء على العلاقة المضطربة بين ليلي (عائشة بن أحمد) ووالدها، الذي اعتاد السخرية عليها أمام زوجها مروان (آسر ياسين).
وشهدت الحلقة أيضًا، نجاح الحملة التي شنتها ليلى عبر مواقع التواصل للبحث عن ابنها، ليتواصل معها أحد الأشخاص مدعيًا علمه بتفاصيل تفيد اختفاء ابنها، وتذهب لمقابلته برفقة مروان، لكن الأخير يشك في مصداقيته.
بدون سابق إنذار من إخراج هاني خليفة، قصة ومعالجة درامية ألمى كفارنة فيما كتب الحلقات والسيناريو والحوار كل من عمار صبري و سمر طاهر و كريم الدليل.
المسلسل من بطولة النجم آسر ياسين وعائشة بن احمد و نهال عنبر وأحمد خالد صالح و جهاد حسام وعمر الشناوي و ظهور خاص للنجمة بسمة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: بدون سابق إنذار اسر ياسين آسر یاسین
إقرأ أيضاً:
إيران تتوعد الولايات المتحدة : مهاجمة المنشآت النووية جريمة لا تغتفر ولن تمر بدون رد (تفاصيل)
يمانيون / خاص
في أول تعليق رسمي على العدوان الأمريكي الذي استهدف منشآت نووية داخل الأراضي الإيرانية فجر اليوم، وصف وزير الخارجية الإيراني عباس عراقتشي الهجوم بأنه “جريمة لا تُغتفر”، مؤكداً أن بلاده ستواصل الدفاع عن سيادتها ولن تسمح للأعداء بفرض إرادتهم أو تحقيق أهدافهم الاستراتيجية.
وفي معرض حديثه عن العدوان الأمريكي ، أشار عراقتشي إلى أن استهداف المنشآت النووية الإيرانية يمثل تصعيداً خطيراً يتجاوز الخطوط الحمراء، وقال: “مهاجمة المنشآت النووية جريمة لا تُغتفر، ولن تمر دون رد”. وأضاف أن إيران تعتبر هذا الهجوم امتداداً لحرب غير معلنة تستهدف تطورها العلمي وقدراتها الدفاعية.
وقال ’’عراقتشي’’ إن العدو الصهيوني انهزم أمام إيران في ساحات المواجهة المختلفة، فلجأ إلى واشنطن”، مضيفاً أن “البيت الأبيض يخضع لنفوذ نتنياهو، ويعمل على تنفيذ أجندته العدائية في المنطقة.
هذا التصريح يكشف بوضوح صلابة الموقف الإيراني، ويؤشر إلى احتمالات توسع دائرة المواجهة بين طهران وواشنطن، خاصة في ظل تصعيد متبادل .
وأكد عراقتشي أن طهران “ستواصل الدفاع عن نفسها بكل السبل”، مضيفاً: “لن نسمح للأعداء بتحقيق أهدافهم، وسنرد في المكان والزمان المناسبين”.
تصريحات عراقتشي تعكس تصميماً إيرانياً على الرد، لكنها أيضاً تفتح الباب أمام جهود دبلوماسية مضادة قد تبذلها طهران لإبراز الهجوم الأمريكي كخرق للقانون الدولي، خصوصاً أن المنشآت النووية مدنية.
من جهة أخرى، فإن توجيه الاتهام للولايات المتحدة بالخضوع لنفوذ الكيان الصهيوني بمثابة ورقة ضغط في الخطاب الإيراني الموجه للرأي العام العالمي، لا سيما في ظل تزايد الأصوات المنتقدة للدور الأمريكي في المنطقة.