ردد أفضل دعاء لليوم 28 من رمضان
تاريخ النشر: 7th, April 2024 GMT
ردد أفضل دعاء لليوم 28 من رمضان.. في يومها الـ28، تتألق ليالي شهر رمضان بعبق العبادة والدعاء، فتمتزج فيها روح الاقتراب من الله والتضرع إليه بأعظم الدعوات وأجمل الأوقات. إنها لحظات تتسم بالتأمل والتفكر، حيث يتفتح القلب لنور الرحمة والبركة، وتتسع السماء لقبول الدعاء وتحقيق المنى. في هذا اليوم المميز، نبحر في أعماق الروح بحثًا عن القرب من الله وتحقيق الخير والبركة في حياتنا.
يارب عوّضني عن كل شيء أحببته فخسرته، طابت له نفسي فذهب، صدقته فكذب، استأمنته فغدر.
اللهم في ليلة 28 رمضان لا تصرفني عنك وقربني إليك، ربي ولا تذلّني لسواك.
يارب في هذه الليلة المباركة إن ضاقت الأحوال يومًا أوسعها برحمتك، يا رب استودعتك دعواتي فبشرني بها من غير حولٍ مني ولا قوة.
يارب أصلح لنا ديننا الذي هو عصمة أمرنا، وأصلح لنا دنيانا التي فيها معاشنا، وأصلح لنا آخرتنا التي فيها معادنا، واجعل الحياة زيادة لنا في كل خير، واجعل الموت راحة لنا من كل شر.
اللّهم لك الحمد كما هديتنا للإسلام، وعلمتنا الحكمة والقرآن نسألك أن تبلغنا ليلة القدر.
اللّهم اجعلنا لكتابك من التّالين، ولك به من العاملين، وبالأعمال مخلصين وبالقسط قائمين، وعن النار مزحزحين، وبالجنات منعمين وإلى وجهك ناظرين.
يارب في هذه الليلة المبارك أحينا مستورين، وأمتنا مستورين، وابعثنا مستورين.
اللهم أكرمنا بلقائك مستورين، واسترنا فوق الأرض، واسترنا تحت الأرض، واسترنا يوم العرض.
يارب في هذه الليلة المباركة اشف مرضانا ومرضى المسلّمين، وارحم موتانا وموتى المسلّمين، واقض حوائجنا وحوائج السائلين.
يارب نسألك حبّك، وحبّ من يحبّك، وحبّ العمل الذي يقرّبنا إلى حبّك، وأصلح ذات بيننا، وأَلِّف بين قلوبنا، وانصرنا على أعدائنا، وجنّبنا الفواحش ما ظهر منها وما بطن.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: رمضان رمضان2024 ادعية رمضان فضل رمضان دعاء اليوم 28 من رمضان من رمضان
إقرأ أيضاً:
أشرف عبد الباقي: «سوكسيه» تجربة لدعم مواهب فرق الهواة وتحقيق حلم الظهور على المسرح
أكد الفنان أشرف عبد الباقي، أن مشروعه المسرحي الجديد “سوكسيه” يهدف لدعم فرق الهواة وإتاحة الفرصة للشباب الموهوب لإظهار قدراتهم الفنية، مشيرًا إلى أن اسم المشروع مستمد من كلمة مرتبطة بالتسقيف والتشجيع.
وأوضح أشرف عبد الباقي، خلال لقاء خاص مع الإعلامية شيرين سليمان في برنامج “سبوت لايت” المذاع على قناة صدى البلد، قائلاً: "سوكسيه هي كلمة بنستخدمها من زمان من أيام فرق الهواة قبل الاحتراف، وهي جاية من كلمة النجاح، والتعبير عنها بيكون بالتسقيف لما الناس تسقف لحد عمل مشهد كويس أو قال إفيه نجح فيه. الكلمة مرتبطة بالمسرح والعروض الغنائية والكوميدية، خصوصًا في عروض الاستاند أب كوميدي اللي ممكن الفنان ياخد فيها عشرين “سوكسيه” من الجمهور، وده بيرتبط بفكرة النجاح على المسرح”.
وأوضح عبد الباقي أن فكرة المشروع تعود إلى بداياته مع فرق الهواة حين كان يقدم عروضًا قصيرة لمرة أو مرتين على أقصى تقدير، وكان يشعر بسعادة غامرة رغم قصر مدة العرض
مضيفًا: “كنت بفكر إزاي نقدر ناخد فرق الهواة وفرق الجامعات ونوفر لهم إطار مختلف، خصوصًا بعد ما تم تطوير مسرح الريحاني. ومن خلال مشروع “سيكوسيه”، بنستضيف الفرق اللي قدمت عروض بالفعل، وبنوفر لهم الديكورات والإضاءة دون مقابل، وبصور لهم العرض، وبندعي عدد كبير من المخرجين والمنتجين لحضور العروض بهدف اكتشاف المواهب الشابة اللي بتحلم إن حد يشوفها ويقدمها”.
وأشار عبد الباقي إلى أن المشروع يستضيف عرضًا مختلفًا كل أسبوع لفرقة جديدة، مؤكدًا أن فكرة اكتشاف المواهب ليست قاصرة عليه فقط، بل تهم كل المنتجين والمخرجين في الوسط الفني.
وأضاف أشرف عبد الباقي، قائلاً: “قبل (تياترو مصر، ومسرح مصر)، كنت بلف على عدد من المسارح ومعايا نوتة بكتب فيها أسماء الفنانين اللي شايف إن عندهم مستقبل، وبعدها بقوا ضمن الفريق اللي اشتغل معايا في المسرح. إحنا بلد فيها 110 مليون بني آدم، وإحنا أساس الفن، فلازم يكون عندنا شباب ومخرجين ومؤلفين جداد يثروا الساحة الفنية، وعندنا بالفعل مواهب كتير جدًا محتاجة فرصة، ودوري إني أساعد في ده، وزي ما بشوف حد وأكون مبسوط بيه، في نفس الوقت فيه مخرجين ومنتجين بيلاقوا مواهب وبيقدموهم في أعمالهم”.