مبادرة: “وعينا يحمينا ” ضمن مبادرات أجاويد2 بمحافظة تنومة
تاريخ النشر: 7th, April 2024 GMT
محمد آل حصان ـ تنومة
ضمن مبادرة هيئة تطوير منطقة عسير أجاويد2 والتي اطلقها صاحب السمو الملكي أمير المنطقة رئيس الهيئة سمو الأمير تركي بن طلال بن عبدالعزيز والتي تهدف إلى رفع مستوى جودة الأنشطة والفعاليات المجتمعية ورفع مكامن الجودة لدى الأجاويد في خدمة المنطقة اقتداء برسولنا محمد صلى الله عليه وسلم حيث كان أجود الناس وكان أجود ما يكون في رمضان.
وقد اشتملت هذه المبادرة على مسارات ثلاثة تهتم بالإنسان في الوعي والعطاء والقوة ، أقيمت في محافظة تنومة مبادرة بعنوان : ” وعينا يحمينا ” للمهندس عبدالله الغامدي ضمن مسار الوعي وتهدف إلى تثقيف وتوعية المتدربين بالكلية التقنية بالمحافظة والجاليات بالتعاون مع القطاع الصحي وجمعية الدعوة أثناء التعامل مع الأجهزة الإلكترونية والتطبيقات المتعددة الرسمية وغير الرسمية ، مترجمة بعدة لغات منها الانجليزية والبنجالية والهندية والباكستانية ولغة الإشارة ، وكانت التوعية بطريقتين عبر الفيديو والمحاضرة التوعوية التي استفاد منها أكثر من 500 مستفيد من الجاليات العاملين بمستشفى تنومة العام ومن خلال جمعية الدعوة وتوعية الجاليات بالمحافظة .
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية
إقرأ أيضاً:
المشير “حفتر” يستقبل مشايخ وأعيان المنطقة الوسطى ويؤكد ان القوات المسلحة صمام أمان ليبيا ووحدتها
الوطن | متابعات
استقبل القائد العام للقوات المسلحة، المشير “خليفة حفتر”، مشايخ وأعيان وحكماء قبائل المنطقة الوسطى في مدينة المشير خليفة حفتر العسكرية، وذلك بحضور رئيس الحكومة الليبية الدكتور “أسامة حماد”، ورئيس الأركان العامة الفريق أول ركن خالد حفتر.
وخلال اللقاء، جدّد مشايخ وأعيان المنطقة الوسطى دعمهم الكامل للقوات المسلحة بقيادة المشير خليفة حفتر، مؤكدين حرصهم على وحدة البلاد ولمّ شمل الليبيين تحت مظلة وطنية واحدة ترعاها القيادة العامة.
من جانبه، ثمّن القائد العام المواقف الوطنية لقبائل المنطقة الوسطى وسائر القبائل الليبية، مشيدًا بدورها المحوري في دعم جهود القيادة العامة لحماية الوطن وصون استقراره.
وأكد المشير “حفتر” أن القوات المسلحة تمثل صمام أمان ليبيا، وستكون الضامن لأي اتفاق يجمع الليبيين، مشيرًا إلى حرص القيادة العامة على وحدة الوطن وسلامة أراضيه.
كما شدّد على أن حلّ الأزمة الليبية يجب أن يكون نابعًا من إرادة الشعب الليبي، وبدعم من القبائل، بعيدًا عن أي مبادرات أو تدخلات خارجية.