علوم وتكنولوجيا، تقرير أمازون تبدأ جولة أخرى من التسريح وفقد المئات في المتاجر وظائفهم،جولة جديدة من عمليات التسريح في أمازون تؤثر على الموظفين في متاجر بقالة أمازون فريش .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر تقرير : أمازون تبدأ جولة أخرى من التسريح وفقد المئات في المتاجر وظائفهم، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

تقرير : أمازون تبدأ جولة أخرى من التسريح وفقد المئات...

جولة جديدة من عمليات التسريح في أمازون تؤثر على الموظفين في متاجر بقالة أمازون فريش في الولايات المتحدة. 

وفقًا لما أوردته صحيفة واشنطن بوست وهي صحيفة أمريكية قديمة مملوكة الآن لمؤسس أمازون جيف بيزوس فإن عملاق التجارة الإلكترونية يقوم بتسريح "المئات" من العمال ، بشكل أساسي في المستويات الصغيرة كجزء من خطة إعادة الهيكلة وسط اقتصاد ضعيف . 

وتأتي عمليات التسريح على الرغم من جهود أمازون لتحديث متاجر البقالة الخاصة بها باستخدام تقنية "Just Walk Out" التي تقضي بشكل أساسي على مكاتب الصراف لتعزيز المدفوعات عبر الإنترنت. يأتي هذا بعد أيام من قيام أمازون بتسريح موظفين من قسم صيدلية أمازون.

يسلط التقرير الضوء على أن أمازون تدير 44 متجرًا من متاجر Amazon Fresh في الولايات المتحدة ، وأن أحدث جولة تؤثر على "مؤشرات المنطقة". يشرف قادة المنطقة بشكل أساسي على تقنية Just Walk Out ومخزون البقالة وخدمة العملاء. تشير قائمة وظائف الشركة لقيادة المنطقة إلى أنه يتعين على الموظفين الاهتمام برفوف التخزين وإدارة المخزون وتدريب الموظفين الجدد.

ويشير التقرير إلى أنه يمكن للعمال المتأثرين التقدم لشغل وظائف أخرى داخل أمازون أو قبول مدفوعات إنهاء الخدمة. ويشير التقرير ، نقلاً عن موظف سابق ، إلى أن الشركة تعرض مكافأة نهاية الخدمة لمدة 60 يومًا.

وتم إطلاق Amazon Fresh في البداية كعلامة تجارية للتوصيل فقط في عام 2007 ، وقد تطورت على مر السنين وفي عام 2017 استحوذت الشركة على سلسلة سوبر ماركت Whole Foods مقابل ما يقرب من 13 مليار دولار. 

وفي السنوات الخمس الماضية ، جددت أمازون سلسلة متاجرها بأحدث التقنيات والخصومات على البقالة ، ويشير تقرير CNBC من عام 2022 إلى أن Amazon اشترت أيضًا العديد من المتاجر المظلمة لتحسين خدمات التوصيل عبر الإنترنت حتى أن أمازون حظرت استخدام المصاصات البلاستيكية وقللت من استخدام أنواع أخرى من البلاستيك في هذه المتاجر.

ومع ذلك ، أصبح تشغيل هذه المتاجر الكبرى تحديًا وسط ظروف الاقتصاد الكلي السيئة منذ أوائل عام 2022. كما قامت أمازون بتسريح ما يقرب من 27000 عامل في عام 2023.

وتؤثر عمليات التسريح على العاملين في أقسام الموارد البشرية والأجهزة والسحابة. ومع ذلك ، تواصل الشركة تقييم الأقسام. كما ذكرنا ، قامت أمازون بتسريح بعض العاملين من قسم الأدوية التابع لها في وقت سابق من هذا الشهر.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل تقرير : أمازون تبدأ جولة أخرى من التسريح وفقد المئات في المتاجر وظائفهم وتم نقلها من اليوم السابع نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس إلى أن

إقرأ أيضاً:

رحل الساحر ولكن.. للثروة حسابات أخرى

حين يُذكر اسم محمود عبد العزيز، يتبادر إلى الذهن فورًا فنان من طراز خاص، لا تُختزل مسيرته في عدد الأفلام أو الجوائز، بل في ما تركه من أثر حقيقي.

 

 

لم يكن من هواة الصخب، ولا من نجوم العناوين العريضة، لكنه كان حاضرًا بقوة في قلوب الجمهور، بأدواره الصادقة، وموهبته.

 

لذلك، يبدو مؤلمًا ومربكًا أن يُستدعى اسمه اليوم في خضم أزمة عائلية، لا تليق بتاريخه، ولا تعبر عن صورته الحقيقية. فالرجل الذي عاش بعيدًا عن الخلافات، واختار دائمًا أن يتحدث فنه نيابةً عنه، لا ينبغي أن يصبح اسمه جزءًا من جدل حول الميراث أو أوراق الطلاق.
 

أن يتحول "الساحر" الذي ألهم الأجيال، إلى اسم عالق في أزمة عائلية، تتنازعه بيانات وتصريحات عن الميراث، وأوراق الطلاق.
الحقيقة أن هذا المشهد لا يُسيء لمحمود عبد العزيز، بقدر ما يجرح صورة نحب أن نحتفظ بها نقية، كما عرفناها. فهو لم يكن يومًا "ثروة" تُقسم، بل "قيمة" تُحترم. رجل عاش ومات بعيدًا عن المزايدات.

 

 

في عام 2016، رحل "الساحر" عن عالمنا، تاركًا إرثًا فنيًا كبيرًا وسيرة عطرة لا يزال يُشهد له بها بين زملائه ومحبيه. واصل نجلاه، محمد وكريم محمود عبد العزيز، المسيرة الفنية بأعمال نالت ترحيب الجمهور، الذي استقبل حضورهما بمحبة تشبه ما كان يكنّه لوالدهما.

 

 

والحق يُقال، لم يزجّ الثنائي نفسيهما في أي خلافات أو مشادات عبر السنوات، بل ظلا حريصين على الدعاء لوالدهما وذكره بالخير في كل مناسبة.

 

 

كما ترك زوجة أحبّته حتى النهاية، هي الإعلامية بوسي شلبي، التي غادرت منزلهما يوم رحيله، مدركةً أنه أوصى بكل ما يملك لنجليه، حسب ما يؤكده عدد من المقربين منهما في الوسط الفني.

 

 

وهنا يطرح السؤال نفسه: ما الذي تغير بعد تسع سنوات من الوفاة، حتى يُزج باسمه في قضايا من هذا النوع؟

 

 

نجله الأكبر، المنتج والممثل محمد محمود عبد العزيز، نفى تمامًا كل ما تردد حول نزاع على قطعة أرض بمليارات الجنيهات، مؤكدًا أن إعلام الوراثة الرسمي الصادر بعد الوفاة لم يتضمن سوى اسمه واسم شقيقه فقط.

 

 

لقد أحبّ محمود عبد العزيز أبناءه حبًا جارفًا، وفضّلهم في حياته على الجميع، وربما اعتقد أن هذا وحده كافٍ ليُدركوا أن قيمة الشرف والاحترام أعلى من أي خلاف على مال. لكن من المؤسف أن يتم الزج باسمه في بيان يطعن في زواجه.

وإن كانت محاولة نفي الزواج مرتبطة بخلاف على الميراث، فهل كان من الأجدر أن تُحل الخلافات في صمت، بدلًا من تشويه صورة فنان عظيم لم يعد بيننا، ولا يملك حق الدفاع عن نفسه؟

 

 

على الجانب الآخر، تقف الإعلامية التي ما دام أكدت في لقاءاتها أنها لا تزال على العهد، وفية لزوجها الراحل، ومخلصة لكل لحظة بينهما، حاملة ذكراه في قلبها كما اعتدنا أن نراها. لكن السؤال المشروع هنا: لماذا قررت إثارة هذه القضايا والخلافات، التي بدأت منذ عام 2021، لإثبات أن الطلاق الذي تم في أواخر التسعينيات — بعد شهور قليلة من الزواج — لم يُوثق بشكل نهائي؟

 

 

 

إذا كانت تمتلك بالفعل أوراقًا رسمية تثبت الزواج، كما تقول، وإن كانت لا تطالب بالمال أو الميراث — كما يدّعي بعض أصدقائها من الوسط الفني — فما الذي يدفعها لفتح هذا الملف الآن؟ وهل يمكن أن يُفهم هذا الإصرار على إثبات الزواج كإشارة إلى أن الراحل قد "ردّها" إلى عصمته شفهيًا دون توثيق؟
 

 

شرعًا، تُعد زوجته. لكن قانونًا، إذا كانت تملك منذ سنوات ما يثبت الزواج، فلماذا لم تُعلن ذلك إلا بعد مرور تسع سنوات على وفاته؟
 

 

وإذا كان الاتفاق — كما يؤكد المقربون منهما — هو ألا تطالب بأي شيء من الإرث احترامًا للعِشرة ولأبنائه، فلماذا تراجعت فجأة؟
هل هذا هو الوفاء الذي اعتادت أن ترفعه ؟ أم أن بعض الأسئلة لا تجد إجابات، لأن الحقيقة ليست دائمًا كما تُروى؟

 

الجميع يقف الآن طرفًا في حرب من تبادل التصريحات، كلٌّ يحاول إثبات صحة موقفه بكل ما أوتي من قوة. لكن هذه المعارك، بكل ضجيجها، لا تليق بمحمود عبد العزيز. فلا يجب أن تُبنى النزاعات على حساب فنان رحل، لا يملك اليوم أن يدافع عن نفسه، ولا أن يروي ما غاب من تفاصيل لا يعلمها سوى الله.

 

 

هو الذي لم يتحدث كثيرًا عن نفسه، ولم يسعَ إلى رسم صورة أسطورية له. اكتفى بأن يكون صادقًا، وترك أعمالًا تُغني عن أي سيرة. من "رأفت الهجان" الذي أصبح رمزًا وطنيًا، إلى أدوار الإنسان البسيط في "الكيت كات"، و"البرئ"، و"الساحر"… لم يكن بطلًا خارقًا، بل إنسانًا يعرف كيف يصل إلى قلوب الناس دون ادعاء.

 

 

وهكذا نحب أن نتذكره: فنانًا صدق نفسه فصدقه الناس، أبًا ترك في عيون أبنائه دفئًا حتى وإن اختلفوا بعده، ورجلًا لم يكن بحاجة لمن يُدافع عنه بعد رحيله.

 

 

الجدل حول المال لا يُغيّب الحقيقة: أن الإرث الحقيقي لمحمود عبد العزيز لا يُقاس بالممتلكات، بل بالمحبة. محبة جمهور لا يزال يستعيد مشاهده، ويرويها للأبناء، وينحني احترامًا لفنٍّ لا يموت.

 

 

ولأن الثروة الحقيقية لا تُورَّث… بل تُستلهم، سيبقى اسمه في المكان الذي يليق به: في القلوب، لا في سجلات المحاكم.

مقالات مشابهة

  • رحل الساحر ولكن.. للثروة حسابات أخرى
  • الكويت تعلن سحب جنسية نحو 1300 شخص
  • الهيئة العامة للنقل وأمازون توقعان شراكة استراتيجية لتعزيز نمو التجارة الإلكترونية
  • مستشفى قوى الأمن بالرياض يوفر وظائف شاغرة
  • جامعة القاهرة تستضيف العالم شريف صدقي في محاضرة استثنائية عن علوم الفضاء
  • متقاعدون في بريطانيا يسرقون متاجر المواد الغذائية
  • بقوة 5.9 درجة.. زلزال يضرب سواحل خاليسكو فى المكسيك
  • شراكة أمريكية سعودية لإنشاء "منطقة ذكاء اصطناعي" بـ5 مليارات دولار
  • هل استسلمت أمازون في متابعة مشروع التوصيل بالطائرات المسيرة؟
  • حاكم الشارقة يترأس اجتماع مجلس أمناء جامعة خورفكان