بعد سحب القوات.. وزير الدفاع الإسرائيلي يلمح إلى "عملية رفح"
تاريخ النشر: 7th, April 2024 GMT
تحدث وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت، الأحد، عن سبب سحب القوات العسكرية من جنوب قطاع غزة.
وقال غالانت، خلال اجتماع مع مسؤولين عسكريين، إن "القوات غادرت خان يونس بعد توقف عمليات حماس في المنطقة".
وأضاف أن الانسحاب يأتي كذلك "للإعداد لعمليات في المستقبل، منها عملية في رفح".
من جهته، أكد رئيس أركان الجيش الإسرائيلي، هرتسي هاليفي، الأحد: "لن نترك كتائب حماس تنشط في أي جزء من القطاع.
وتابع: "الجيش الإسرائيلي لا يزال لديه الكثير من القوات في غزة، فهي حرب طويلة".
وقال الجيش الإسرائيلي، في وقت سابق، إنه سيسحب كل قواته من جنوب غزة ما عدا كتيبة واحدة، بعد ستة أشهر من بدء الهجوم الإسرائيلي على القطاع في أعقاب هجوم حركة حماس في السابع من أكتوبر على إسرائيل.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات حماس رفح هرتسي هاليفي إسرائيل البيت الأبيض جون كيربي الجيش الإسرائيلي أخبار إسرائيل أخبار فلسطين القوات الإسرائيلية عملية رفح قطاع غزة يوآف غالانت حماس رفح هرتسي هاليفي إسرائيل البيت الأبيض جون كيربي الجيش الإسرائيلي أخبار إسرائيل
إقرأ أيضاً:
الجيش الإسرائيلي “يعلق مؤقتاً” غاراته على جنوب لبنان
بيروت (زمان التركية)ــ أعلن الجيش الإسرائيلي أنه سيُعلّق “مؤقتًا” غارة جوية كانت مقررة يوم السبت، تستهدف ما وصفه بالبنية التحتية العسكرية لحزب الله في جنوب لبنان. وكان اتفاق
سعى وقف إطلاق النار، المُبرم في نوفمبر/تشرين الثاني 2024، إلى إنهاء أكثر من عام من القتال بين إسرائيل وحزب الله، والذي اندلع عقب بدء حرب غزة في أكتوبر/تشرين الأول 2023.
إلا أن إسرائيل قصفت لبنان مرارًا وتكرارًا رغم الهدنة، مُعلنةً في الغالب أنها تستهدف عناصر حزب الله وبنيته التحتية لمنعه من إعادة التسلح. وكان
وكان الجيش الإسرائيلي قد أصدر تحذيرًا في وقت سابق من يوم السبت، مُعلنًا عن غارة وشيكة، ومُحذرًا سكان منطقة يانوح في جنوب لبنان بضرورة الإخلاء الفوري.
لكن المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي باللغة العربية، أفيخاي درعائي، صرّح لاحقًا بأن “الغارة قد عُلّقت مؤقتًا”، مُضيفًا أن الجيش “يُواصل مراقبة الهدف”.
وجاء هذا التعليق بعد أن “طلب الجيش اللبناني الوصول مجددًا إلى الموقع المُحدد… ولمعالجة خرق الاتفاق”، على حد قوله.
وأضاف درعائي أن الجيش “لن يسمح” لحزب الله “بإعادة الانتشار أو إعادة التسلح”.
تضم آلية مراقبة وقف إطلاق النار، التي مضى عليها عام، الأمم المتحدة والولايات المتحدة وفرنسا.
وقال مصدر أمني لبناني إن الجيش حاول سابقاً تفتيش المبنى الذي أراد الجيش الإسرائيلي استهدافه، لكنه لم يتمكن من ذلك بسبب اعتراضات السكان.
إلا أن المصدر نفسه صرح لوكالة فرانس برس بأن الجيش اللبناني تمكن من دخول المبنى وتفتيشه بعد عودته للمرة الثانية، لأن السكان “شعروا بالتهديد”، مضيفاً أنه تم إجلاؤهم خشية وقوع غارة جوية.
Tags: الغارات الاسرائيليةجنوب لبنانلبنان