شركة Sheba Tours تقود طفرة في عالم السياحة في مصر
تاريخ النشر: 8th, April 2024 GMT
رجل الأعمال ياسر سعد عبد العزيز هو رائد في مجال الأعمال المصري ومالك لشركة شيبا تورز للسياحة. تأسست شيبا تورز عام 2009، وحصلت على ترخيص رسمي في ذلك الوقت، مما يبرز اصالة الشركة وخبرتها في مجال السياحة.
تتميز شركة شيبا تورز بالجودة والتميز في خدماتها السياحية، حيث حازت على الآلاف من التقييمات الإيجابية عبر الإنترنت، مما جعلها واحدة من الشركات الرائدة في مصر في مجال السياحة.
بالإضافة إلى شركة شيبا تورز، يمتلك رجل الأعمال ياسر سعد عدة شركات في الولايات المتحدة الأمريكية، مما يظهر تنوع استثماراته وتوجهه نحو التوسع الدولي.
بفضل خبرته التي تمتد لأكثر من 25 عامًا في مجال السياحة، يمتلك رجل الأعمال ياسر سعد القدرة على تحديد اتجاهات السوق وتطوير استراتيجيات جذابة لجذب المزيد من العملاء. بالإضافة إلى ذلك، فإن امتلاكه لشركات في الولايات المتحدة يعزز مكانة شركة شيبا تورز كشركة رائدة على المستوى العالمي في مجال السياحة.
باختصار، يُعد رجل الأعمال ياسر سعد عبد العزيز شخصية بارزة في عالم الأعمال، وشركته شيبا تورز تعتبر منارة للتميز والجودة في قطاع السياحة في مصر وخارجها.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: عالم السياحة مصر رجل الأعمال تأسست ترخيص السياحة فی مجال السیاحة
إقرأ أيضاً:
رانييري.. هل تقود «العودة الإعجازية» روما إلى «أبطال أوروبا»؟
معتز الشامي (أبوظبي)
يحظى كلاوديو رانييري بشعبية واسعة، حيث امتدّت مسيرته التدريبية لخمسة عقود، بدأ مشوار المدرب الإيطالي منذ 40 عاماً مع فيجور لاميزيا، ودرّب 18 فريقاً مختلفاً، إضافة إلى قيادة منتخب اليونان.
وحقق رانييري «73 عاماً»، إنجازه الأبرز عام 2016، عندما قاد ليستر سيتي إلى لقب الدوري الإنجليزي، متجاوزاً كل التوقعات، في واحدة من أفضل المفاجآت في التاريخ.
ورغم تقدمه في السن، لا يزال شغفه بكرة القدم ثابتاً، وترك أثراً كبيراً منذ عودته إلى روما، مسقط رأسه، في فترته الثالثة مدرباً، ويقود المدرب المخضرم مباراته الأخيرة أمام تورينو، وقد تؤدي إلى تأهل «الذئاب» إلى دوري أبطال أوروبا للمرة الأولى منذ 6 سنوات.
وعاد رانييري إلى ملعب الأولمبيكو وسط اضطرابات في نوفمبر، ليصبح رابع مدرب دائم للفريق عام 2024، ورغم قيادته النادي إلى أول لقب أوروبي له على الإطلاق، أُقيل جوزيه مورينيو في يناير وحلّ محله أسطورة النادي دانييلي دي روسي.
ومع ذلك، أُقيل المدرب الإيطالي في سبتمبر، ولم يستمر بديله إيفان يوريتش سوى 53 يوماً في منصبه قبل أن يُعيّن رانييري لتهدئة الأمور حتى نهاية الموسم، ووصف فرانشيسكو توتي، أسطورة روما، رانييري بأنه «أيد أمينة»، وثبتت صحة هذا التقييم.
وكان روما يقبع في المركز الثالث عشر في الدوري الإيطالي، عندما عاد المدرب الإيطالي الأسطوري، وبدا أن موسمهم في الدوري سيكون بائساً، لكن رانييري أنعش حظوظه ليحتل الآن المركز الخامس.
التأهل الأوروبي مضمون بالفعل، ولكنه يسعى للظفر بمقعد في دوري أبطال أوروبا، ولم يحصل أي نادٍ على نقاط أكثر من روما منذ تعيين رانييري، حيث حصل «الجيالوروسي» على 53 نقطة من 24 مباراة، وهو ما يعادل منافسيه على اللقب إنتر ميلان ونابولي، سجل روما يتفوق حتى على فريق أنطونيو كونتي بفارق الأهداف، وقبل الجولة الأخيرة، يتأخر روما بنقطة عن يوفنتوس في المركز الرابع المؤهل إلى دوري أبطال أوروبا، ويتأخر لاتسيو بفارق نقطة عن روما.
ويضمن المركز الخامس التأهل للدوري الأوروبي في إيطاليا، والمركز السادس هو دوري المؤتمر، حيث يلعب روما خارج أرضه ضد تورينو، الذي ليس لديه ما يلعب من أجله، بينما يلعب يوفنتوس خارج أرضه أمام فينيتسيا، الذي يكافح من أجل تجنب الهبوط، لذلك لا يزال لدى فريق رانييري الأمل.