تركيا – توجد بعض المشروبات التي يمكن الإفطار عليها خلال شهر رمضان المبارك، بعيدًا عن المشروبات الرمضانية الشهيرة، وتسهم في خفض الكوليسترول الضار ومحاربة الخلايا السرطانية، وفقًا لما ذكره موقع webmd، و في السطور التالية سنتعرف على المشروبات.

عصير الافوكادو

يحتوي الأفوكادو على إنزيم الأفوكاتين ب، الذي يمنع نمو الخلايا السرطانية، وهو غني بحمض الأوليك، الذي يساعد على خفض الكولسترول السيئ في مجرى الدم.

عصير التفاح

عصير التفاح غني بالبكتين، وهو من الألياف التي تخفض مستويات الكوليسترول الكلي، وتحديدًا الكوليسترول الضار، كما أنه غني بفيتامين سي، وهو من مضادات الأكسدة التي تحارب الخلايا السرطانية.

عصير الكمثرى

الكمثرى غنية بالألياف التي تساعد على خفض الكوليسترول الكلي والضار، ومليئة بمضادات الأكسدة التي تحارب الأمراض المزمنة، كما أنها تقضي على الخلايا السرطانية.

عصير الطماطم

عصير الطماطم غني بمضادات الأكسدة التي تدعى الليكوبين، والتي تحارب الخلايا السرطانية، عن طريق القضاء على الجذور الحرة، كما أنها غنية بالألياف التي تساعد على خفض الكوليسترول الكلي بالدم، وتحديدًا الكوليسترول الضار.

عصير التوت

عصير التوت غني بالعناصر الغذائية التي تعزز صحة الجسم، بما في ذلك مضادات الأكسدة والألياف وكلاهما قد يخفض مستويات الكوليسترول المرتفعة تحديدًا الضار، كما يقلل من خطر الإصابة بالأمراض المزمنة بما في ذلك الخلايا السرطانية.

وكالات

المصدر: صحيفة المرصد الليبية

كلمات دلالية: الخلایا السرطانیة خفض الکولیسترول

إقرأ أيضاً:

علاج ثوري للسرطان: تقنية نانوية تستهدف الخلايا بدقة دون جراحة

أميرة خالد

شهدت الأبحاث الطبية مؤخرًا طفرة جديدة في مجال علاج السرطان، مع إعلان فريق من العلماء عن تقنية علاجية مبتكرة تعتمد على الأشعة تحت الحمراء القريبة (NIR)، تستهدف الخلايا السرطانية بدقة متناهية دون الإضرار بالأنسجة السليمة المحيطة.

وبحسب دراسة علمية حديثة، ترتكز هذه التقنية على استخدام جسيمات نانوية تُزرع داخل الخلايا المصابة، ويتم تنشيطها عبر أطوال موجية محددة من الأشعة تحت الحمراء، مما يؤدي إلى تسخينها موضعيًا وتفتيت الخلية السرطانية من الداخل، دون اللجوء إلى العمليات الجراحية أو التعرض للإشعاع التقليدي.

وما يميز هذه الطريقة هو دقتها العالية في استهداف الخلايا المريضة فقط، وهو ما يسهم في تقليل الآثار الجانبية المصاحبة للعلاجات التقليدية مثل الكيماوي والإشعاعي، كما تتيح للطبيب إمكانية ضبط تركيز العلاج والتحكم في عمق تأثيره داخل الجسم بدقة متناهية.

وأظهرت التجارب المخبرية الأولية نتائج مشجعة، تمثلت في تقلص واضح لحجم الأورام لدى النماذج التجريبية، مما يمهّد الطريق لاختبارها سريريًا على المرضى في مراحل لاحقة.

ويُنظر إلى هذا الابتكار كخطوة واعدة ضمن المساعي العالمية المتواصلة لتطوير علاجات أكثر أمانًا وفعالية لمرض السرطان، بما يفتح آفاقًا جديدة لتحسين جودة حياة المرضى وتخفيف معاناتهم مع هذا المرض الخبيث.

مقالات مشابهة

  • مثل مهندس بارع.. كيف تنظم الخلايا الحية عملياتها الداخلية؟
  • علاج ثوري للسرطان: تقنية نانوية تستهدف الخلايا بدقة دون جراحة
  • مفيد وسهل جدا.. عصير اللبن الرائب المنعش
  • أدوية يجب تجنب تناولها مع القهوة
  • «جاجوار» صانعة السيارات الفاخرة تخفض توقعات أرباحها بسبب رسوم ترامب
  • علاج جديد يفتت الخلايا السرطانية بالأشعة تحت الحمراء
  • الحمص يُخفض الكوليسترول ويعالج الالتهابات
  • منها البيض والحلويات.. أطعمة غير مرغوب في تناولها بالصيف
  • يضر القلب والشرايين.. عادات يومية تخلصك من ارتفاع الكوليسترول
  • حبوب الإفطار الجاهزة خيار غير صحي للأطفال.. هل من بديل له؟