سعد خضر : أنا من أظهرت ناصر القصبي ورغم ذلك لم يدعوني لعمل واحد .. فيديو
تاريخ النشر: 9th, April 2024 GMT
خاص
عبر الفنان سعد خضر، عن غضبه من الممثل ناصر القصبي ، مؤكدا إنه أول من أظهر القصبي على الشاشة. وقال خضر : رغم كل هذه الأعمال لم يدعوني لعمل واحد أو حتى ضيف شرف في طاش ما طاش. وأشار خضر إلى أن القصبي عندما يراه يرحب بيه ويقول له بتصل عليك. وتابع: ما فيه أب يشحذ عياله أنهم يأكلونه.
الفنان سعد خضر تفيض مشاعره:
▪️أنا من أظهرت ناصر القصبي ورغم كل هذه السنين لم يدعوني لعمل واحد أو حتى ضيف شرف في طاش ما طاش!
▪️سعد خضر أنتج أول فيلم سينمائي وكتب أول مسرحية، ويتعجب: هيئة المسرح لم تكلمني!
مشاهدة ممتعة https://t.
— الإخبارية 2 (@ekhbariya2) April 9, 2024
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: سعد خضر طاش ما طاش ناصر القصبي
إقرأ أيضاً:
ميسي «شباب دائم».. كواليس حسم لقب الأفضل في الدوري الأميركي مرتين!
معتز الشامي (أبوظبي)
بعد أيام من تتويجه بلقب كأس الدوري الأميركي لكرة القدم، واصل ليونيل ميسي تثبيت مكانته التاريخية داخل المسابقة، بعدما تُوّج رسمياً بجائزة أفضل لاعب في الدوري الأميركي لموسم 2025، ليصبح أول لاعب يحصد الجائزة في موسمين متتاليين.
ميسي، الذي بلغ الثامنة والثلاثين من عمره، لم يكتفِ بكسر رقم جديد، بل انضم أيضاً إلى قائمة نخبوية، كونه ثاني لاعب فقط يفوز بالجائزة أكثر من مرة، بعد النجم السابق بريكي، وهو تتويج لم يكن مفاجئاً، بعدما أنهى قائد إنتر ميامي الموسم، منتزعاً صدارة الهدافين وصانعي الأهداف معاً، في تأكيد جديد على استمرارية تأثيره داخل الملعب.
وخلال مشوار الأدوار الإقصائية، رفع ميسي منسوب الحسم، مسجلاً ستة أهداف وصانعاً تسع تمريرات حاسمة، ليحقق رقماً قياسياً في عدد المساهمات التهديفية خلال «بلاي أوف» واحد، أرقام تؤكد أن ما يقدمه النجم الأرجنتيني في أميركا ليس مجرد «فترة استعراض»، بل مشروع تنافسي مكتمل.
ونال ميسي أكثر من 70% من أصوات المصوتين، التي شارك فيها الإعلاميون واللاعبون ومسؤولو الأندية، في واحدة من أوسع نتائج الفوز في تاريخ الجائزة، ورغم المنافسة القوية من عدة أسماء بارزة، ظل تأثير ميسي طاغياً، حتى مع حصوله على نسبة أقل نسبياً من تصويت اللاعبين، في مؤشر على طبيعة الجدل الدائم الذي يرافق العباقرة.
وفي تصريح له عقب التتويج، شدد ميسي على أن الجائزة فردية في ظاهرها، لكنها جماعية في مضمونها، مؤكداً أن دعم زملائه كان العامل الحاسم في موسمه الاستثنائي، سواء في حصد جائزة أفضل لاعب أو الحذاء الذهبي.
وإحصائياً، سجل ميسي واحداً من أعلى معدلات المساهمات التهديفية في تاريخ الدوري خلال موسم واحد، رغم غيابه عن بعض مباريات الموسم المنتظم، وعند احتساب «البلاي أوف»، يصبح إنتاجه الهجومي الأعلى بلا منازع.
وفي نهائي كأس الدوري، ورغم غياب الهدف «السحري» المعتاد، لعب ميسي دور القائد وصانع الفارق، بتمريرتين حاسمتين قادتا إنتر ميامي للتتويج. موسم استثنائي يعزز حضوره قبل «مونديال 2026»، حتى وإن ظل مستقبله الدولي مفتوحاً على كل الاحتمالات، وبالتالي بات ميسي في أميركا لا يكتفي بالمشاركة، بل يعيد تعريف حدود الممكن.