فن مايان السيد تهنئ هنادي مهني بعيد ميلادها
تاريخ النشر: 29th, July 2023 GMT
فن، مايان السيد تهنئ هنادي مهني بعيد ميلادها،هنأت الفنانة مايان السيد، الفنانة هنادي مهني بمناسبة عيد ميلادها عبر حسابها الشخصي .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر مايان السيد تهنئ هنادي مهني بعيد ميلادها ، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
هنأت الفنانة مايان السيد، الفنانة هنادي مهني بمناسبة عيد ميلادها عبر حسابها الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي انستجرام.
وشاركت صورة تجمعهم معا، وكتبت:"اسعد اعياد الميلاد لوحده من الطف الناس عسي ان تكون حياتك مليئه بالسعادة والحب والنجاحالجميله دودي".
مسلسل "1000 حمدالله على السلامة" يقدم قصة مختلفة تمامًا عن أعمال النجمة الكبيرة يسرا وفي العمل الجديدتقدمالفنانة يسرا دور الدكتورة سميحة جاهين السويسي، دكتورة الإعلام المهاجرة مع أسرتها منذ فترة طويلة لكندا،وتناقشفكرة السفر وما يترتب عليه في إطار اجتماعي كوميدي وقصة المسلسل تتمثل في أن الزوجة يسرا عائدة إلىمصربابنيها بعد وصية من زوجها، بأنهم سيحصلون على ورثهم، ومنذ اللحظة الأولى لمجيئهم تحدث لهم مواقفقدريةيستقبلونها بطريقة كوميدية.
مسلسل "1000 حمد الله على السلامة" من بطولة النجمة الكبيرة يسرا، شيماء سيف، محمد ثروت، مايان السيد،آدمالشرقاوي، ومطرب المهرجانات عنبة، والفنانة سما إبراهيم، أوتاكا، مدير التصوير سامح الأمير، مهندسالديكورعمرعلاء، مهندس الصوت علاء عاطف، المسلسل تأليف محمد ذوالفقار وإخراج عمرو صلاح، ومن إنتاج جمال العدل
54.218.103.240
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل مايان السيد تهنئ هنادي مهني بعيد ميلادها وتم نقلها من صدى البلد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
السيد القائد.. حكمةٌ وصمودٌ يوقظ أُمَّـة من غيبوبتها
في أكثر المراحل خطورة على وجود الأُمَّــة ومصيرها، وفي اللحظة التي اقتربت فيها شعوب المنطقة من حافة الفناء، بزغ صوتٌ مختلف، صادقٌ، وممتلئٌ بالبصيرة؛ صوت قائد الثورة وسيد الصمود السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي “نصره الله”، الذي حمل راية الوعي قبل السلاح، وتقدّم من مترسه المتقدّم لأمةٍ تأخرت كَثيرًا عن مسؤولياتها ورسالتها.
من خطوط المواجهة الأولى، ومن خنادق المبدأ التي لم يتخلَّ عنها لحظة، برز السيد القائد مخاطبًا أُمَّـة رهنت سيفها وباعت بندقيتها وتنازلت عن قضيتها؛ فأعادها إلى أصل الطريق، إلى القرآن، إلى الهُوية الإيمانية، وإلى ما يعيد الحياة في أُمَّـة كادت أن تُدفن تحت ركام الهزائم.
ظهوره في كُـلّ اللحظات الفاصلة بمثابة إنذارٍ مبكر لسقوط السيناريوهات السوداء التي حيكت في الظلام؛ سيناريوهات مكشوفة اليوم، لم تعد تخفى على أحد، من مخطّطات التفتيت إلى مشاريع الإبادة التي أعدّ لها الطغاة لتدور رحاها على رقاب الشعوب دون تمييز.
ومن موقع الربَّانية والصدق، يدعو القائدُ الجميعَ إلى أن ينهضوا بداعي الله، أن يعودوا إلى ما يُحْييهم بعد مَواتٍ طويل، وأن يستعيدوا من تحت الرماد ذلك الإيمانَ الذي صُودر منهم لسنوات من التضليل والفشل.
وفي غمرة هذا الانزواء العربي، يتقدّم اليمن ليكون – رغم الجراح والحصار – رأس الحربة، في باب المندب كسر صنميةَ أمريكا، وفي البحر الأحمر هشَّمَ أساطيرَ الصهيونية، وفي البحر العربي زلزل عبوديةَ المتصهينين، ليعلن للعالم أن إرادَة الشعوب حين تتصل بالله أقوى من كُـلّ أساطيل الأرض.
واليوم، يواصل قائد الثورة ورُبّان الانتصار دعوتَه للشعب اليمني: دعوةً للنفير، للتعبئة، للإعداد، وللجهوزية، دعوةً لا تنطلقُ من فراغ، بل من بصيرةٍ ترى ما لا يراه الآخرون، وتدرك أن اللحظةَ التاريخية التي تمر بها الأُمَّــةُ لا تحتملُ التردُّدَ ولا الوقوف في المنتصف، إنها دعوة للمسؤولية والوعي.. دعوةٌ كي يبقى اليمن كما كان دومًا: السدَّ الأول في وجه الطغيان، والصوت الذي لا يخفت حين تصمت الأصوات.