جودر..عبدالعزيز مخيون: لازم أريح المخرج وأسمعه كويس وأديه اللي هو عاوزه
تاريخ النشر: 11th, April 2024 GMT
كشف الفنان عبدالعزيز مخيون، تفاصيل دوره في مسلسل جودر، قائلا : "كل مسلسل يقدم حقبة زمنية مختلفة، كما أن جودر يعتمد على الخيال، بينما يقوم المعلم على أحداث من الواقع".
وتابع عبدالعزيز مخيون، خلال لقاء لبرنامج «التاسعة»، المذاع عبر فضائية «الأولى»، من تقديم الإعلامي يوسف الحسيني، مساء أمس الأربعاء، أن يتدخل في السيناريو المكتوب إذا وجد سببًا للتدخل، مستدركا ان "أتدخل في معالجتي وتناولي للشخصية والحوار لو في كلمة مش مضبوطة، وكذلك في الملابس والإكسسوارات التي أتعامل معها".
وأكمل عبدالعزيز مخيون، أنه لازم أريح المخرج وأسمعه كويس وأديه اللي هو عاوزه، حتى لو أنا مقتنع بشيء ما والمخرج يوجه لي ملحوظة تخالف ما أنا مقتنع به، المخرج هو المتفرج الأول، عشان كده بسلم نفسي له».
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: عبدالعزيز مخيون الإعلامي يوسف الحسيني مسلسل جودر يوسف الحسيني برنامج التاسعة الإعلامي عبدالعزیز مخیون
إقرأ أيضاً:
لا يعوض.. خالد جلال ينعي شقيقه برسالة مؤثرة
نعى المخرج خالد جلال، شقيقه الراحل بكلمات مؤثرة.
وقال خالد جلال، عبر حسابه الشخصي على «فيسبوك»: «يا حسن.. ليه كل الناس بتعزيني باعتبارك أخويا الكبير اللي رحل؟ في الواقع من ٨ أكتوبر سنة ١٩٨٥، وأنا طالب في مدرسة الإبراهيمية الثانوية بجاردن سيتي، نظرت من النافذة في الحصة التانية وشوفتك واقف في الحوش مع ناظر المدرسة، الأستاذ توفيق نصيف، اللي طلع الفصل ونادى اسمي بنفسه. خرجت وشوفتك وخرجنا سوا من المدرسة لبيتنا في شارع القصر العيني».
واستكمل: «في الطريق كلمني حسن عن الرجولة والثبات، وقاللي إنه واثق فيا، وفعلًا لما وصلنا البيت لقيت الكل لابس أسود، ودخلنا أوضة بابا لألاقي بنت عمتي قاعدة بتقرأ قرآن قدامه… من اليوم ده، حسن بقى أبويا التاني».
وتابع: «وأنا في تصوير مع الفنانين صلاح عبدالله وسامي مغاوري، وقعت مغشيًا عليا، وكانت أول إشارة إني محتاج دعامة في القلب، وبعدها بفترة حكيت لحسن اللي كان مش عارف حاجة… بكا بحرقة، رغم إن اللي حصل كان من شهور… حسن كان بيحس بينا جدًا».
وأضاف: «كنا زمان بنسميه (معلي جانون)، زي أبطال المسلسلات الصعيدي، وكان دايمًا الكبير اللي بيتصل بالكل ويهتم بالكل، الراقي، الأصيل، الشاعر، الحنون، الطيب… الأب اللي لا يعوض».
واختتم: «من ساعة ما شفت الجامع يوم جنازتك، والناس بالمئات في عز الحر، والشيخ بيقطع العزاء عشان الناس تلاقي مكان، عرفت إنك في جنة الرحمن… اللي خايفين عليك من الوحدة ميعرفوش ماما كويس. ربنا يجمعك بيها وبكل اللي بتحبهم… قبلاتي على جبينك، ووشك القمر… أوعى تعيط لما تسمع كلامي، أنا عارفك… استمتع بصحبة الحبايب في الجنة».