العراق يطلق حملة وطنية للقاح ضد الحصبة
تاريخ النشر: 14th, April 2024 GMT
أبريل 14, 2024آخر تحديث: أبريل 14, 2024
المستقلة/- أعلنت وزارة التربية العراقية اليوم عن انطلاق الحملة الوطنية الكبرى للقاح ضدّ مرض الحصبة، وذلك في إطار سعي الوزارة لتعزيز صحة الطلاب وحمايتهم من الأمراض المُعدية.
أهمّ تفاصيل الحملة:
تاريخ الانطلاق: انطلقت الحملة اليوم، الأحد 14 أبريل 2024.الهدف: تهدف الحملة إلى تطعيم جميع الطلاب في العراق ضدّ مرض الحصبة.الدعوة للالتزام: دعت وزارة التربية جميع الأهالي إلى الالتزام بالجدول الروتيني المُعدّ للقاحات، وتطعيم أطفالهم في مراكز التلقيح المُخصصة.أهمية الحملة: تُعدّ الحصبة من الأمراض المُعدية الخطيرة، وتُمكن هذه الحملة من حماية الطلاب من مضاعفات هذا المرض.
مُناشدة من وزارة التربية:
تُناشد وزارة التربية جميع الأهالي بضرورة اصطحاب أطفالهم إلى مراكز التلقيح المُخصصة لتلقي لقاح الحصبة، وذلك حفاظًا على صحتهم وحمايتهم من الأمراض.
مرتبطالمصدر: وكالة الصحافة المستقلة
كلمات دلالية: وزارة التربیة
إقرأ أيضاً:
الأوقاف: انطلاق حملة بمساجد الجيزة لتصحيح السلوكيات والممارسات خلال عيد الأضحى
شهدت مساجد محافظة الجيزة انطلاق حملة توعوية لتصحيح السلوكيات والممارسات خلال عيد الأضحى المبارك، وذلك في إطار التعاون المشترك مع مؤسسات الدولة، وبمشاركة فعالة من ممثلي وزارات: الأوقاف، والصحة والسكان، والموارد المائية والري، والبيئة، والإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية، تحت شعار: "أضحيتك عبادة.. وعيدك صحة وسعادة".
وشهدت الحملة إقبالًا جماهيريًا واسعًا في عدد من المساجد الكبرى بمحافظة الجيزة، من بينها مسجد الحصري بمدينة السادس من أكتوبر، ومسجد مصطفى محمود بالمهندسين، ومسجد المتناوي بالبدرشين.
وتم تنظيم فعاليات الحملة من خلال وزارة الأوقاف بالتنسيق الكامل مع الجهات المشاركة، لتكون بمثابة انطلاقة قوية نحو تصحيح المفاهيم المغلوطة والسلوكيات السلبية التي قد تظهر في بعض الممارسات خلال أيام عيد الأضحى.
وتركزت محاور الحملة على رفع الوعي بالطريقة المثلى لاختيار الأضاحي، والكيفية السليمة لذبحها، بالإضافة إلى التعريف بالطرق الصحية والآمنة للتخلص من المخلفات الناتجة عن عملية الذبح، بما يضمن الحفاظ على البيئة والصحة العامة، ويحقق المصلحة العامة للمجتمع.
وأكد المشاركون في الحملة أن تعاليم الدين الإسلامي الحنيف تدعو بوضوح إلى المحافظة على البيئة من المخاطر، وتنهى عن جميع السلوكيات الضارة التي قد تُسبب أذى للفرد أو للمجتمع، مشيرين إلى أن الشعائر الدينية ينبغي أن تُؤدى بما يليق بروح الإسلام ومقاصده، دون أن تمسّ نظافة البيئة أو الصحة العامة أو النظام العام في المجتمع.
وقالت وزارة الأوقاف، إن هذه الحملة تأتي في إطار جهود الدولة المستمرة نحو تصحيح مفاهيم الوعي المجتمعي، وغرس السلوكيات الإيجابية، وربط الممارسات الدينية بالقيم الحضارية والإنسانية الراقية التي تحث عليها الشريعة الإسلامية.