غرامات مالية ستضطر إلى دفعها على متن طائرة لو قمت بهذه التصرّفات.. حياتنا
تاريخ النشر: 29th, July 2023 GMT
حياتنا، غرامات مالية ستضطر إلى دفعها على متن طائرة لو قمت بهذه التصرّفات،وطن في الحقيقة، يمكن أن تصل بعض الغرامات إلى 5000 يورو على الرغم من أن .،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر غرامات مالية ستضطر إلى دفعها على متن طائرة لو قمت بهذه التصرّفات..، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
وطن-في الحقيقة، يمكن أن تصل بعض الغرامات إلى 5000 يورو
على الرغم من أن السفر بالطائرة قد يكون أمرًا مثيرًا، فإنه يجب ألا ننسى أنه عند ركوب الطائرة، يجب أن نلتزم بقواعد وأنظمة معينة. فعندما يطلب منا أحد أفراد الطاقم إيقاف تشغيل هواتفنا المحمولة في أثناء الإقلاع، فهذا ليس مجرد أمر، إنها إحدى قوانين الملاحة الجوية ويمكن أن يؤدي عدم التطبيق لها إلى عقوبات اقتصادية.
لذلك سيكون من الجيد معرفة القواعد الأخرى التي يجب أن نتبعها وبهذا يمكننا تجنب الغرامات التي يمكن أن تدفعها على متن طائرة، بحسب صحيفة “أوك دياريو” الإسبانية.
الغرامات التي يمكن أن تدفعها على متن طائرةعلى الرغم من أنه قد يبدو غير مهم فإن الإجراءات مثل إشعال سيجارة على متن الطائرة أو التحدث بصوت عالٍ أو استخدام الهاتف المحمول في أثناء الإقلاع يمكن أن يكون لها عواقب وخيمة وغرامات باهظة الثمن.
القانون رقم 21/2003 الصادر في 7 يوليو بشأن السلامة الجوية؛ يمثّل اللائحة التي تحدد الالتزامات التي يجب على الركاب الامتثال لها أثناء وجودهم على متن الطائرة، وكذلك خلال فترة وجودهم في المطار.
من ناحية أخرى، نفذت وكالة سلامة الطيران الحكومية (AESA) قانون عقوبات يمكن أن يتجاوز 5000 يورو لأولئك الركاب الذين لا يمتثلون للقواعد التي وضعها الطاقم في أثناء الرحلة، وفي المواقف الأكثر خطورة التي تؤثر على الملاحة، فإن تكلفة تحويل الرحلة ستقع أيضًا على الراكب المُخالف للقانون، وفق ترجمة “وطن“.
غرامات التي يمكن أن تدفعها على متن طائرة التزامات الركاببهذه الطريقة، يتحمل الركاب والمستخدمون الآخرون لخدمات الطيران مسؤولية الامتثال لسلسلة من الالتزامات المنصوص عليها في قانون سلامة الطيران. وهذه الالتزامات:
الامتثال لجميع القواعد والتدابير الأمنية المطبقة على أنشطة الطيران. اتبع التعليمات والأوامر الصادرة عن سلطات الطيران في جميع الأوقات. التسهيل والتعاون في التحقيقات وعمليات التفتيش الجوية التي يمكن إجراؤها. قدم أي معلومات تطلبها سلطات الطيران لضمان السلامة والامتثال التنظيمي. المشاركة في التواصل ونشر التعليمات الأمنية الموجهة للمسافرين. تأكد من أن بحوزتك جميع المستندات القانونية ذات الصلة أثناء سفرك بالطائرة. إبلاغ سلطات الطيران المدني حسب الاحتياجات والمتطلبات التي قد تطرأ. نفذ فقط الأنشطة التي مُنحت الإذن لها على متن الطائرة. الحفاظ بشكل صحيح على حالة وتشغيل الطائرات والمرافق والمعدات المستخدمة في الخدمة الجوية. ضمان استمرارية الخدمات الأساسية وتجنب أي إجراء من شأنه تعريض تشغيلها للخطر. السفر بالطائرة الحفاظ على تأمين جوي إلزامي لتغطية الاحتمالات المحتملة أثناء الرحلة. ضمان سلامة ورفاهية جميع مستخدمي الخدمة الجوية، مع إيلاء اهتمام خاص لأولئك الذين قد يكونون أكثر عرضة للخطر. الامتناع عن ارتكاب أي عمل تمييزي أثناء عملية الطيران وفيما يتعلق بخدمة الطيران. تقديم المعلومات والتعاون مع الهيئات العامة المسؤولة عن برنامج الدولة للسلامة التشغيلية للطيران المدني. الامتثال لجميع الالتزامات التي تم التعهد بها في إطار برنامج الدولة للسلامة التشغيلية للطيران المدني، وبالتالي ضمان التنفيذ الفعال والامتثال. سلوكيات يجب تجنبهافي أثناء الرحلات الجوية، هناك سلوكيات محددة يجب تجنبها لتجنب المشاكل القانونية ودفع الغرامات المالية؛ وأحدها هو استخدام الهاتف المحمول في أثناء الإقلاع أو الهبوط. تحظر معظم شركات الطيران استخدام الأجهزة الإلكترونية خلال هذه المراحل من الرحلة لأسباب تتعلق بالسلامة. يمكن أن يؤدي استخدامه إلى غرامات تصل إلى 1800 يورو.
في الماضي، كانت هناك حالات تم فيها تغريم الركاب وطردهم بسبب إجراء مكالمات في قمرة القيادة في أثناء الإقلاع. تعتبر هذه الأفعال جريمة ضد الملاحة الجوية وهي محظورة، حتى لو لم تسبب أي ضرر ظاهر.
السلوك الآخر الذي يمكن أن يؤدي إلى غرامات هو التدخين على متن الطائرة أو في المطار. على الرغم من العقوبات التي وضعتها وزارة الصحة، فإن البعض لا يزال يتحدى هذه القاعدة ويتقاضى غرامات مالية.
يمكن أن يصبح الاستهلاك المفرط للكحول مشكلة في أثناء الرحلة. على الرغم من أن شركات الطيران قد تقدم مشروبات كحولية، إلا أن السُكر محظور ويمكن أن يؤدي إلى منع الوصول إلى الطائرة أو حتى التوقف غير المتوقع في مطار قريب ما قد يترتب عليه تكاليف إضافية للمُخالف.
وختمت الصحيفة بالقول، إن السفر بالطائرة ينطوي على مسؤوليات والتزامات لضمان سلامة جميع الركاب، سيساعد تجنب السلوك غير اللائق واتباع إرشادات الطاقم على تجنب العقوبات المالية، والأهم من ذلك، سيساهم في أن تكون الرحلة آمنة وممتعة لجميع الركاب على متن الطائرة.
قواعد الملاحة الجوية34.219.24.92
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل غرامات مالية ستضطر إلى دفعها على متن طائرة لو قمت بهذه التصرّفات.. وتم نقلها من وطن يغرد خارج السرب نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس على متن الطائرة یمکن أن یؤدی التی یمکن
إقرأ أيضاً:
تفاصيل مثيرة حول الطائرة القطرية التي قد تكلف ترامب رئاسته.. أثارت غضب الكونغرس
واجه الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، موجة من التساؤلات المتصاعدة بخصوص مدى ملاءمة قرار قبوله لطائرة فاخرة مقدمة من قطر بقيمة 400 مليون دولار، وذلك مُباشرة عقب الجولة التي قام بها لعدد من الدول الخليجية.
وأعلن الرئيس دونالد ترامب، مساء الأحد، على حساباته بمواقع التواصل الاجتماعي أنّ: "وزارة الدفاع الأمريكية "البنتاغون" تعتزم قبول الطائرة الفاخرة كهدية مجانية".
وفيما يرى بعض الجمهوريين أنّ: "الهدية لن تكون مجانية فعليا، لأن تجهيز الطائرة لتكون آمنة ومناسبة للطيران الرئاسي سيستغرق وقتا طويلا، لتفي بجميع المعايير الأمنية والفنية اللازمة"، أعرب آخريين عمّا وصفوه بـ"قلقهم من مخاطر محتملة تتعلق بالأمن القومي ونقل أسرار الدولة على متن الطائرة".
وأمس الاثنين، قالت المتحدثة باسم البيت الأبيض، كارولين ليفيت، إنّ: "الطائرة القطرية الفاخرة المثيرة للجدل التي أعلن الرئيس دونالد ترامب اعتزامه قبولها هي: مشروع القوات الجوية، وإنّ ترامب لا علاقة له بها".
وفي السياق ذاته، نفت ليفيت، كافة ما يروج من تقارير تفيد بأن: "العائلة المالكة القطرية ستهدي إدارة ترامب الطائرة الفاخرة، التي سيتم تعديلها واستخدامها كطائرة رئاسية خلال فترة ولاية ترامب الثانية". فيما انتقدت وسائل الإعلام لما وصفته بـ"التضليل الإعلامي بخصوص الهدية".
"لنكن واضحين تماما، حكومة قطر، والعائلة القطرية، عرضت التبرع بهذه الطائرة للقوات الجوية الأمريكية، وسيتم قبول هذا التبرع وفقًا لجميع الالتزامات القانونية والأخلاقية" تابعت المتحدثة باسم البيت الأبيض.
وأردفت: "سيتم تحديثها وفقا لأعلى المعايير من قِبل وزارة الدفاع والقوات الجوية الأمريكية"، مبرزة: "هذه الطائرة ليست تبرعا شخصيا أو هدية لرئيس الولايات المتحدة، وعلى كل من كتب ذلك الأسبوع الماضي تصحيح أخباره، لأن هذا تبرع لبلدنا وللقوات الجوية الأمريكية".
وكانت الأزمة نفسها قد تصاعدت خلال نهاية الأسبوع الماضي، حين أكّد ترامب استعداده لقبول طائرة فاخرة من قطر، من طراز (Boeing 747-8 Jumbo) كهدية تسلّم لوزارة الدفاع، على أن تنقل لاحقا لمكتبته الرئاسية عقب انتهاء ولايته.
آنذاك، قالت السيناتور سوزان كولينز: "هذه الهدية من قطر محفوفة بتحديات قانونية وأخلاقية وعملية، بينها خطر التجسس. لا أعلم كيف يمكننا تفتيشها وتجهيزها بالشكل الكافي لمنع ذلك".
وأضافت: "بحلول الوقت الذي تجهز فيه الطائرة من أجل الاستخدام، قد تكون ولاية الرئيس قد شارفت على نهايتها. ولست مقتنعة أصلا بوجود حاجة لهذه الطائرة من الأساس". فيما أعرب السناتور ريك سكوت، أيضا، عن مخاوفه بالقول إنه لا يرى وسيلة مضمونة لجعل الطائرة آمنة بما فيه الكفاية لاستخدام الرئيس.
إلى ذلك، أبرزت شبكة "سي إن إن" الأمريكية، أنّ: "وزارة الدفاع تخطط لقبول طائرة بوينغ 747-8 الفاخرة، وسيتم تحديثها لاستخدام الرئيس مع ميزات أمنية وتعديلات قبل التبرع بها لمكتبة ترامب الرئاسية بعد انتهاء ولايته". بينما نفى ترامب أنه سيستخدم الطائرة بعد انتهاء ولايته.
وعبر مقابلة بُثت الأسبوع الماضي، أشار ترامب إلى أنّ: "المسؤولين القطريين تواصلوا معه بشكل مباشر بخصوص إمكانية إهدائه طائرة فاخرة بديلة لطائرة الرئاسة الأمريكية". مردفا أنّ أحد المسؤولين القطريين قال: "إذا كان بإمكاني مساعدتك، فدعني أفعل ذلك".
وبحسب الرئيس الأمريكي لقناة "فوكس نيوز": "قال: لقد كان بلدكم كريما معنا، أود أن أفعل شيئًا للمساعدة في هذا الوضع الذي تواجهونه مع طائرة الرئاسة. قلت: هذا جيد. ماذا تقترح؟ واقترح هذا، فقلت: أتعلمون؟ هذا جيد جدًا. هذا جيد جدًا. أُقدّر ذلك'".
من جهته، قال رئيس الوزراء ووزير الخارجية القطري، محمد بن عبد الرحمن بن جاسم آل ثاني، إنّ: "الحكومة القطرية، عرضت، طائرة، بملايين الدولارات للرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، لاستخدامها كطائرة رئاسية".
ووصف جاسم آل ثاني، العرض بكونه: "صفقة بين حكومتين، وليس هدية شخصية لترامب"، مشيرا في الوقت نفسه إلى أنه "لا يزال قيد المراجعة، من الطرفين".
وعبر مقابلة له، مع بيكي أندرسون من شبكة "سي إن إن" الأمريكية، أبرز رئيس الوزراء القطري، الأربعاء الماضي: "هذه صفقة بسيطة للغاية بين حكومتين، في حين أن وزارة الدفاع القطرية والبنتاغون لا تزالان تتبادلان إمكانية نقل إحدى طائراتنا من طراز 747-8 لاستخدامها كطائرة رئاسية".
وتابع: "لا تزال قيد المراجعة القانونية، لذا لا يوجد شيء، ولا أعرف سبب تحولها إلى خبر كبير كهذا، وهو أمر، كما تعلمون، يُنظر إليه بطريقة غريبة للغاية"، مضيفا: "إنها صفقة بين حكومتين، لا علاقة لها بالموظفين، سواء كانوا من الجانب الأمريكي أو الجانب القطري، إنها بين وزارتي الدفاع".
وبيّن: "لا شيء يغير قرارنا، في نهاية المطاف، إذا كان هناك شيء تحتاجه الولايات المتحدة وكان قانونيًا تمامًا، ويمكننا، فنحن قادرون على مساعدة ودعم الولايات المتحدة، فلن نتردد، حتى لو كان هناك شيء قادم من قطر للولايات المتحدة، فهو نابع من الحب، وليس من أي تبادل".
وأكد بأنه: "بالطبع، سيتم سحب العرض إذا اعتُبرت الصفقة غير قانونية"، مبرزا: "لن نفعل أي شيء غير قانوني، لو كان هناك شيء غير قانوني، لكانت هناك طرق عديدة لإخفاء هذا النوع من المعاملات، ولن تكون ظاهرة للعامة، هذا تبادل واضح للغاية بين حكومتين، ولا أرى أي جدل في ذلك.".
وأبرز: "قطر دائمًا ما تكثف جهودها لمساعدة ودعم الولايات المتحدة، سواء كان ذلك في الحرب على الإرهاب، أو في إجلاء أفغانستان، أو في إطلاق سراح الأسرى من مختلف دول العالم"، مردفا: "لأننا نؤمن بأن هذه الصداقة يجب أن تعود بالنفع على كلا البلدين".
تجدر الإشارة إلى أنّ ترامب كان قد عبّر مرارا عن استيائه من التأخيرات والتكاليف الزائدة في مشروع استبدال الطائرة الرئاسية Air Force One القائم، وهو الذي تنفذه شركة "بوينغ" عبر عقد حكومي لبناء طائرتين جديدتين للرئاسة الأمريكية. غير أنّ المشروع لا يزال يواجه عقبات تعرقل إنجازه.