أوبل فرونتيرا الـ SUV تظهر لأول مرة .. اعرف المواصفات
تاريخ النشر: 16th, April 2024 GMT
أعلنت شركة أوبل عن أطلاق إصدارها الجديد أوبل فرونتيرا وتنتمي فرونتيرا لفئة السيارات الـ SUV الرياضية متعددة الاستخدامات ، وظهرة فرونتيرا لتحل محل سيارة كروس لاند القديمة .
ظهرت أوبل فرونتيرا لأول مرة في 1991 واستمر انتاجها حتي عام 1998 ، ومن ثم تم تقديم الجيل الثاني منها حتي عام 2004 .
زودت سيارة أوبل فرونتيرا الجديدة بالعديد من المميزات من ضمنها ، مصابيح أمامية LED بسيطة، وبها واجهة أمامية Vizor، وبها أعمدة C السميكة، ومصابيح خلفية منقسمة، وبها لوحة عدادات رقمية، وشاشة معلومات وترفيه مقاس10 بوصه، وبها فرش قماش للمقاعد، وعناصر بلاستيكية سوداء، وبها لوحة شحن لاسلكية مبردة، و منفذي USB في الأمام والخلف.
- محرك أوبل فرونتيرا الـ SUV :ستعمل سيارة أوبل فرونتيرا الـ SUV بـ محرك احتراق هجين خفيف بقوة 48 فولت ومحركات كهربائية بالكامل، وستحصل علي قوتها من محرك بنزين هجين معتدل سعة 1200 سي سي، ومزود بشاحن توربيني، وستأتي السيارة الكهربائية من فرونتيرا مزودة بمحرك كهربائي واحد مثبت في الأمام.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: فرونتيرا السيارات الـ SUV السيارات الـ SUV الرياضية
إقرأ أيضاً:
صور أقمار صناعية تظهر نشاطا مستمرا في منشأة فوردو
أظهرت صور أقمار صناعية عالية الجودة التقطتها شركة "ماكسار" أمس الأحد نشاطا مستمرا عند فتحات التهوية والحفر الناتجة عن الضربات الجوية الأميركية التي استهدفت مجمع تخصيب اليورانيوم تحت الأرض في فوردو الأسبوع الماضي، في حين لا يزال أثر الضربات غير محدد.
وتبيّن الصور وجود حفارة وعدد من الأفراد قرب الفتحة الشمالية الواقعة على التلة المشرفة على المجمع، بينما تظهر رافعة تعمل عند مدخل الفتحة.
كما تُظهر الصور وجود عدة مركبات إضافية متوقفة أسفل التلة على طول المسار الذي جُهّز للوصول إلى الموقع.
وتوفر الصور المنشورة مشاهد عامة للمجمع، إلى جانب لقطات مقربة للنشاط أعلى التلة، ومداخل أنفاق المنشأة تحت الأرض.
وفيما أكد مسؤولون أميركيون أن القصف دمر مواقع نووية رئيسية في إيران، نفت إيران أن تكون الضربات الأميركية دمرت المواقع تماما.
بدوره، قال المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية رافائيل غروسي إن الهجمات على مواقع فوردو ونطنز وأصفهان أعاقت بشكل كبير قدرة إيران على معالجة وتخصيب اليورانيوم.
ومع ذلك، تؤكد القوى الغربية أن التقدم الذي أحرزته إيران في المجال النووي اكتسبت به معرفة لا يمكن وأدها، مشيرين إلى أن فقدان الخبراء أو المنشآت قد يبطئ التقدم لكن إحراز التطور مستمر.