مخرج فيلم الحريفة: مشاركة «ميدو» لم تكن صعبة.. ونحضر لعمل جديد (فيديو)
تاريخ النشر: 16th, April 2024 GMT
تحدث المخرج رؤوف السيد عن كواليس مشاركة أحمد حسام ميدو لاعب منتخب مصر السابق في فيلم الحريفة، وذلك في مداخلة هاتفية ببرنامج «أنا وهو وهي» عبر قناة صدى البلد.
وقال المخرج رؤوف السيد، خلال مداخلته عن مشاركة ميدو: «أول ما كلمته تحمس لفكرة العمل والتجربة، ولم نواجه صعوبة في وقوف ميدو أمام الكاميرا فلم تكن أول مرة له».
وتابع: «ميدو تحمس للتجربة من أول وهلة بدءً من القصة وشخصية كابتن شلش وشكلها، ودخل في الأجواء بسهولة لدرجة أنه اقترح تغييرات في السيناريو وميدو كان محترف في طريقة الشغل جدًا وقد المسئولية».
كما أعلن رؤوف السيد أنه يحضر الفترة الحالية، لأكثر من عمل جديد وسيشهد تعاون مجددًا مع أحمد حسام ميدو.
ميدو يكشف كواليس مشاركته في الحريفةليرد أحمد حسام ميدو عليه خلال حواره ببرنامج أنا وهو وهي، قائلا «كان قائد وواحد من الأسباب الرئيسية لنجاح الفيلم».
كما تحدث أحمد حسام ميدو، عن مشاركته في بطولة فيلم الحريفة، مشيرا أن كواليس مشاركته لم تكن صعبة، قائلا: «أنا والمخرج رؤوف السيد أصدقاء منذ أن كان عمري 14 عامًا، والمنتج طارق الجنايني صديقي عندما كان عمري 18 عامًا، ولهذا الإقناع لم يكن صعبًا بالنسبة لي».
وأضاف: «عندما اخبروني بالفيلم، طلبت منهم أن اقابل شباب فيلم الحريفة في البداية، وعندما قابلتهم احببتهم وشعرت بداخلهم أنهم ملتزمين ويسعون للنجاح، وعندما أجد شباب يسعون للنجاح خاصًة في تجاربهم الأولى وذلك بأي مجال أقوم بدعمهم».
اقرأ أيضاً«برازيل».. طرح الأغنية الدعائية لفيلم الحريفة (فيديو)
20 أبريل.. عرض فيلم الحريفة بمهرجان هوليوود للفيلم العربي
بعد 11 يوم عرض.. الإيرادات الكاملة لـ فيلم الحريفة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أحمد حسام ميدو الحريفة المخرج رؤوف السيد برنامج أنا وهو وهي فيلم الحريفة أحمد حسام میدو فیلم الحریفة رؤوف السید
إقرأ أيضاً:
تخفي مرضا خسيسا | حسام موافي: لا تتجاهل حرقة البول.. فيديو
حذّر الدكتور حسام موافي، أستاذ الحالات الحرجة بكلية طب قصر العيني، من خطورة تجاهل الشعور بحرقان أثناء التبول، مؤكدًا أن هذا العرض قد يبدو بسيطًا في ظاهره، لكنه في الحقيقة قد يكون مؤشرًا على إصابة خطيرة في الجهاز البولي، تستدعي تدخلاً طبيًا عاجلًا.
وأوضح موافي، خلال حلقة من برنامجه «ربي زدني علمًا» المذاع عبر قناة صدى البلد، أن الإحساس بالحرقة أثناء التبول ليس أمرا عابرا كما يعتقد البعض، بل هو عرض يجب عدم الاستهانة به؛ لأنه قد يشير إلى التهاب في الكلى أو المثانة أو الحالب، واصفًا هذا النوع من الالتهابات بأنه مرض خسيس، نظرًا لما يسببه من تدهور تدريجي قد لا يشعر به المريض في البداية.
وأضاف: رغم أن الألم قد يختفي أحيانًا بشكل مفاجئ، إلا أن هذا لا يعني أن المريض قد شُفي، بل قد يكون مجرد هدوءا زائفا للأعراض، بينما يبقى الالتهاب قائمًا، ويستمر في التأثير السلبي على الكلى والمسالك البولية.
وشدد أستاذ الحالات الحرجة على أهمية زيارة الطبيب فور الشعور بهذه الأعراض، مشيرًا إلى أن الإهمال في العلاج قد يؤدي إلى مضاعفات صحية خطيرة يصعب تداركها لاحقًا.
وختم حديثه بالتأكيد أن التشخيص المبكر والعلاج السليم هما الضمان الحقيقي للشفاء الكامل من هذه المشكلات الخفية التي قد تتحول إلى أمراض مزمنة أو مهددة للحياة.