خلي بالك.. 5علامات تؤكد ارتفاع هرمون الاستروجين بجسمك وتعرض حياتك للخطر
تاريخ النشر: 17th, April 2024 GMT
الاستروجين من الهرمونات التي تساهم في زيادة فرص الإنجاب لدى النساء، يتم إنتاج معظمه في المبايض، لكن الغدد الكظرية والخلايا الدهنية تُنتج كميات صغيرة أيضًا، فبحسب موقع هوبكنز ميديسن، يُنظم الاستروجين الدورة الشهرية ويدعم صحة العظام، لكن زيادته في الجسم، يمكن أن تتسبب في مشاكل صحية مثل الانتفاخ والتهاب الثدي وزيادة الوزن وفترات شهرية طويلة وثقيلة والصداع.
تؤدي زيادة هرمون الاستروجين إلى احتباس الماء في الأنسجة والانتفاخ، ويمكن أيضًا أن يسبب ألمًا في الثدي وزيادة الحساسية. كما يمكن أن يُسهم في زيادة الوزن، خاصة في منطقة الوركين، ويمكن أن يؤدي أيضًا إلى فترات شهرية طويلة وثقيلة بسبب تأثيره على بطانة الرحم. بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن يسبب ارتفاع هرمون الاستروجين الصداع، بما في ذلك الصداع النصفي.
الأسباب الشائعة لارتفاع هرمون الاستروجين تشمل التقلبات الهرمونية خلال فترة ما قبل انقطاع الطمث، وخلل وظائف الأمعاء، ومشاكل الكبد، والتعرض للزينويستروجين، وارتفاع الكورتيزول، ونمط الحياة والتغذية، واستهلاك الكحول، والتعرض للمعادن الثقيلة، ونقص التغذية، وعدم التوازن في مستويات السكر في الدم.
من ناحية أخرى، الطنين في الأذن هو مشكلة شائعة تؤثر على ملايين الأشخاص حول العالم. يمكن أن يكون الطنين شديدًا لدرجة تؤثر على حياتهم اليومية. على الرغم من أن الطنين ليس مرضًا بحد ذاته، إلا أنه يعد أحد أعراض العديد من الحالات الطبية. الأطباء لا يمكنهم علاج الطنين، ولكن يمكنهم المساعدة في إدارة تأثيره.
1- الدعم النفسي: تذكر أن الطنين ليس مشكلة فريدة لك. وفقًا لجمعية Tinnitus UK، يعاني حوالي 7.6 مليون شخص من الطنين في المملكة المتحدة وهذا يوحي بأنك لست وحيدًا.
2- استخدام الضوضاء البيضاء: يمكن استخدام الراديو أو تشغيل الموسيقى لتغطية صوت الطنين. إذا لم يكن ذلك كافيًا، فجرب فتح نافذة للسماح بدخول الضوضاء من الخارج، مثل صوت المطر.
3- التحكم في التوتر: يمكن أن يتفاقم صوت الطنين في حالة التوتر أو القلق. حاول تقليل هذه العوامل وستجد أن مستوى الطنين يتحسن بشكل طفيف.
4- حماية الأذن: تجنب التعرض المتكرر للضوضاء الصاخبة، وفي الأماكن التي تتوقع فيها وجود ضوضاء عالية، استخدم سماعات الأذن للحماية.
باختصار، يمكن التعامل مع الطنين من خلال تبني استراتيجيات لإدارة الأعراض وتقليل التوتر المرتبط به.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الاستروجين الهرمونات الإنجاب الوزن الدورة الشهرية هرمون الاستروجين الصداع النصفي هرمون الاستروجین یمکن أن
إقرأ أيضاً:
3 عادات شائعة تدمر الذاكرة.. تعرف عليها
دماغنا كالعضلة، كلما استخدمناه بالطريقة الصحيحة، ازداد قوة، ولكن كما أن عادات نمط الحياة السيئة قد تضر أجسامنا، فإن بعض العادات اليومية قد تُضعف ذاكرتنا ومهارات التفكير تدريجيًا.
كثير منا يفعل هذه الأشياء يوميًا دون أن يُدرك الضرر الذي تُلحقه بقوة دماغه، إذا وجد شخص ما نفسه ينسى أشياء، أو يُعاني من صعوبة في التركيز، أو يشعر بإرهاق ذهني، فقد تكون عاداته هي السبب.
إليك 3 عادات يومية قد تُضر بذاكرتنا وكيفية إصلاحها:
عادات شائعة تدمر الذاكرة- لا يوجد نشاط بدني.
لا يؤثر إهمال التمارين الرياضية على محيط الخصر فحسب، بل يؤثر أيضًا على الذاكرة، فالممارسة المنتظمة للتمارين الرياضية تزيد من تدفق الدم إلى الدماغ، مما يساعده على العمل بكفاءة.
من ناحية أخرى، قد يؤدي نمط الحياة الخامل إلى إبطاء العمليات الإدراكية، بل ويزيد من خطر الإصابة بأمراض مرتبطة بالذاكرة مثل الخرف، حتى المشي لمدة 30 دقيقة يوميًا أو بعض تمارين التمدد يمكن أن يعزز قدراتك العقلية ويحافظ على ذاكرتك قوية.
- التصفح بشكل مستمر
كما أن تصفح مواقع التواصل الاجتماعي بلا توقف، أو مشاهدة الفيديوهات بشراهة، أو الاعتماد على هاتفك في كل صغيرة وكبيرة، كلها عوامل قد تُسبب كسلًا في دماغك، فالتدفق المستمر للمعلومات يُرهق عقلك، ما يُصعّب التركيز وتذكر التفاصيل المهمة، كما أن التحديق في الشاشات لفترة طويلة يُقلل من التفكير العميق ويُضعف قدرة الدماغ على تخزين المعلومات.
حاول تحديد وقت مُخصص للشاشة وأخذ فترات راحة لمنح دماغك مساحة للتنفس.
- التوتر
التوتر أشبه بسارق للذاكرة، فهو يمحو تدريجيًا قدرتك على تذكر المعلومات.
يُطلق التوتر المزمن هرمون الكورتيزول، وهو هرمون يُلحق الضرر بمركز الذاكرة في الدماغ لهذا السبب، عندما تشعر بالتوتر، تميل إلى نسيان الأشياء بسهولة أكبر، كما أن إيجاد طرق للاسترخاء - كالتأمل، أو التنفس العميق، أو ممارسة هواية - يُمكن أن يُساعد في حماية دماغك من التلف طويل الأمد.
المصدر: times of india