تحذير من ظاهرة جوية خطيرة.. ماذا يحدث في العالم حتى آخر أبريل؟
تاريخ النشر: 17th, April 2024 GMT
قبل أيام حذرت رحاب منيعم، خبيرة الفلك والأبراج، من حدوث أمطار وفيضانات ستضرب العالم، ولم يمر ساعات إلا وتحققت توقعاتها، إذ شهدت بعض دول الخليج فيضانات وسيول، ومن بينها دبي، واضطرت السلطات إلى إغلاق بعض المصالح بعد أنّ أغرقتها المياه، وبحسب المركز الوطني للأرصاد، فإن الإمارات تشهد هطول أكبر كميات أمطار في تاريخها الحديث خلال الساعات الماضية.
وأكدت «منيعم»، في حديثها لـ«الوطن»، أنّ ما يحدث في العالم من أحداث توقعته في ديسمبر الماضي، محذرة من وقوع كارثة جديدة يوم 21 أبريل الجاري: «هيحصل اقتران بين المشتري وأورانوس يوم 21 أبريل، وده هيزيد من نشاط الزلازل والانهيارات الأرضية في العالم، وممكن يحصل موجات تسونامي ينتج عنها هدم منازل أو سقوط مبان لأسباب أخرى».
وتوقعت خبيرة الفلك والأبراج، عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، حدوث ظاهرة جوية تضرب العالم في 28 أبريل، قائلة: «في اقتران تاني هيكون في 28 أبريل بين المريخ ونبتون وده بيحصل كل سنتين، في الفترة دي وارد جدًا يزيد نشاط العواصف الرعدية بسبب اقتران المشتري وأورانوس ويزيد البرق وده مش مرتبط بالأمطار بس ممكن من غير مطر أو مصاحب لظواهر جوية تانية، السما يبقى فيها ومضات زي البرق وده بسبب زيادة نشاط المجال الكهرومغناطيسي وده لآخر أبريل».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ظاهرة جوية خطيرة تحذير من ظاهرة جوية أمطار دبي
إقرأ أيضاً:
أنتل تسعى لإعادة ترتيب أوراقها بعد فصل 24 ألف موظف | ماذا يحدث؟
أعلنت شركة Intel يوم 24 يوليو 2025 عن خطتها لفصل حوالي 24,000 موظف، أي ما يعادل نحو 15% من قوتها العاملة الأساسية، لخفض عدد الموظفين إلى نحو 75,000 بحلول نهاية العام، ضمن سعيها لإعادة الهيكلة وتعزيز الكفاءة تحت قيادة الرئيس التنفيذي الجديد ليب‑بو تان .
أسباب الإقالة والتراجع عن المشاريع العملاقةجاءت خطوة الفصل الكبرى في إطار تقليص النفقات بعد الخسائر المتراكمة التي بلغت 2.9 مليار دولار في الربع الثاني على الرغم من إيرادات قدرها 12.9 مليار دولار. وقررت الشركة إلغاء مشاريع ضخمة في ألمانيا وبولندا، وإعادة توطين العمليات التجميعية في كوستا ريكا نحو فيتنام وماليزيا لتقليص التكاليف وتحقيق الانضباط المالي.
«أنهى الوعود المالية العشوائية»… تحوّل في ثقافة العملاعتبر تان الإجراءات ضرورية لإنهاء ما وصفه بثقافة الإنفاق غير المبرر، قرر تقليص طبقات الإدارة بنسبة 50% وفرض سياسة عودة إلى العمل المكتبي الكامل بحلول سبتمبر 2025، في محاولة لتحويل Intel إلى مؤسسة أكثر انضباطًا وعملية.
تواجه Intel منافسة قوية من شركات مثل AMD وNvidia في قطاع معالجات الذكاء الاصطناعي وأجهزة الحوسبة المتطورة، إضافة إلى تراجع شراكتها مع TSMC. تأتي الوظائف الجديدة مثل “Panther Lake” و “Nova Lake” في محاولة لاستعادة مكانتها عبر معالجات جديدة ونموذج تصميم جديد يشرف عليه الرئيس التنفيذي شخصيًا .
في الختامشهدت Intel تباطؤًا واضحًا في السنوات الأخيرة في ظل هيمنة المنافسين والتحول السريع نحو الذكاء الاصطناعي.
بإجراءات كهذه خفض الأيدي العاملة، إلغاء المشاريع الباهظة، وتعزيز القواعد التنظيمية الداخلية تحاول الشركة أن تصل إلى نقطة توازن بين كفاءة التشغيل واستعادة المنافسة في سوق الشرائح المتسارع التطور.