حققت الإدارة العامة للتعليم بمنطقة جازان تسعة تصانيف متقدمة على مستوى الوطن العربي في مبادرة "الموهوبون العرب" في دورتها للعام الحالي 2024م، التي نظمتها مؤسسة الملك عبدالعزيز ورجاله للموهبة والإبداع "موهبة"؛ لاكتشاف ورعاية وتمكين المواهب العربية الشابة، بالشراكة مع المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم "الألكسو" وهيئة تقويم التعليم والتدريب.

خبر صحفي | #تعليم_جازان يحقق 9 تصانيف متقدمة على مستوى الوطن العربي في مبادرة " الموهوبون العرب "
تفاصيل أوسع https://t.co/xTJcF6UOCj pic.twitter.com/WO5Gc28iGD— إدارة تعليم جازان (@MOE_JZN) April 18, 2024مراكز وتصانيف الطلبةوحصلت الطالبة آمنة علي جوخب والطالب ناصر أحمد معافا، على تصنيف "موهبة استثنائية"، الذي يعد أعلى تصنيف في المسابقة، كما حصلت الطالبتان ريتال طلال النعمي وغلا عبدالوهاب زيلع، والطالبان هاشم محي الدين الشريف ومشعل محمد النعمي على تصنيف "موهوب" وهو التصنيف الثاني في المسابقة، فيما حصل الطالب رامي علي الذروي والطالبة رينا محمد شبيلي، والطالب علي ياسين الأهدل على تصنيف "واعد بالموهبة".
أخبار متعلقة بالصور.. آخر مستجدات خطط تشغيل الحافلات الكهربائية بالطائفبدء تطبيق الرصد الآلي لمخالفات الشاحنات والحافلات.. الأحد المقبلوكانت مؤسسة الملك عبد العزيز ورجاله للموهبة والإبداع "موهبة"، والمنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم "الألكسو"، قد أعلنتا عن نتائج الدورة الحالية من مبادرة "الموهوبون العرب"، الهادفة إلى نشر ثقافة الموهبة ودعم رعاية الموهوبين في العالم العربي، واكتشاف الموهوبين ورعايتهم واحتضانهم في العالم العربي، ونشر الوعي حول الموهوبين، للإسهام في بناء قادة التغيير من الطاقات العربية الشابة والواعدة ورعايتهم من أجل مستقبل زاهر.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: واس جيزان تعليم جازان الموهوبون العرب موهبة الموهوبون العرب على تصنیف

إقرأ أيضاً:

تحذير من تريند ” أنا أحزن بطريقة مختلفة”

أميرة خالد

حذّر مختصون في الصحة النفسية من انتشار تريند جديد على منصات التواصل الاجتماعي، يحمل عنوان “أنا أحزن بطريقة مختلفة”، والذي اجتاح تطبيقات مثل “تيك توك” و”إنستغرام”، مستوحى من أغنية الرابر الأمريكي كندريك لامار United in Grief التي صدرت عام 2022، وتتحدث عن مشاعر الحزن والفقد.

ورغم أن العبارة قد تبدو عاطفية ، فإنها عادت للتداول مؤخرًا بين فئة المراهقين، الذين بدأوا يستخدمونها في مقاطع فيديو لمشاركة تجارب شخصية تتناول موضوعات حساسة، مثل اضطرابات الأكل، والصدمات النفسية، والقلق بشأن المستقبل، وفقًا لما نشره موقع “بيرنتس” المعني بصحة العائلة والطفل.

وتتميز هذه المقاطع عادةً بموسيقى حزينة ومؤثرات بصرية درامية، وتروّج لفكرة أن صاحب الفيديو يعيش حالة فريدة أو “عميقة” من الحزن. وعلى الرغم من أن بعضها قد يُعبّر عن مشاعر حقيقية، إلا أن خبراء نفسيين يحذرون من أن هذه الظاهرة قد تؤدي إلى تطبيع المعاناة النفسية أو تحويلها إلى وسيلة لجذب الانتباه بدلاً من طلب الدعم أو العلاج الفعلي.

وفي هذا السياق، عبّرت المعالجة النفسية مونيك بيلوفلور عن قلقها من مقاطع تظهر فيها فتيات يتحدثن عن أنماط حياة صحية، كالأكل النظيف وممارسة الرياضة، ثم يكشفن لاحقًا في نفس الفيديو عن معاناتهن من أعراض نفسية خطيرة، مثل اضطرابات الأكل أو الاكتئاب. وشدّدت على أن هذه الطريقة في الطرح تقلل من جدية الاضطرابات النفسية وتُضفي عليها طابعًا “عادياً” أو “رائجًا”، رغم أنها قد تكون مهددة للحياة.

مقالات مشابهة

  • تحذير من تريند ” أنا أحزن بطريقة مختلفة”
  • أشرف زكي: مرحبا بأي موهبة حقيقية في نقابة المهن التمثيلية
  • البرلمان العربي يدعو إلى إطلاق مبادرة تحالف البرلمانات من أجل عدالة دولية بلا تمييز
  • جيسوس: كريستيانو رونالدو كائن خارق.. وجواو فيليكس موهبة كبيرة
  • مأزق الوحدة العربية الكبرى
  • مجمع الموهوبين في مأرب خطوة رائدة لتنمية المواهب ودعم الكفاءات والمتفوقين
  • بحقه 16 مذكرة بجرائم مختلفة.. قوى الأمن توقف مروّج مخدّرات
  • رقم 1 يا نصاص.. محمد رمضان يروج لأحدث أغانيه
  • مدير تعليم القليوبية يتابع مبادرة «اعرف بلدك و صحتك النفسية سر قوتك»
  • بروتوكول تعاون بين المحكمة العربية للتحكيم والجهاز العربي للتسويق