السعدية لديب تخطف لقب أفضل ممثلة في المغرب العربي
تاريخ النشر: 18th, April 2024 GMT
خطفت الفنانة المغربية السعدية لديب لقب أحسن ممثلة في المغرب العربي بدور « الكبيرة » الذي جسدته في المسلسل المغربي « بين القصور » الذي عُرضت حلقاته خلال شهر رمضان المنصرم على قناة MBC5 و منصة « شاهد ».
ونظمت « ايتي بالعربي »مسابقة مفتوحة إلى الجمهور حول أفضل الممثلات في المغرب العربي خلال السنة، حيث تم اختيار اسم السعدية لديب من قبل عدد كبير من العرب.
وعرفت الممثلة السعدية لديب نجاحا في السباق الرمضاني لهذه السنة في المسلسل الذي خطف إعجاب المغاربة « بين القصور » من إخراج هشام الجباري وسيناريو بشرى مالك وبطولة محمد خيي، هدى الريحاني، السعدية لديب، عزيز الحطاب، وغيرهم.
وتألقت لديب في السنوات الماضية في مسلسل « سلمات أبو البنات » في دور الأم المغربية التي تحضن وتخاف على بناتها رفقة الممثلة محمد خيي، الذي اجتمعت به في العمل الرمضاني « بين القصور » بعد خمسة مواسم من « سلمات أبو البنات »
كلمات دلالية السعدية لديب بين القصور رمضان 2024 فن مشاهير
المصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: بين القصور رمضان 2024 فن مشاهير بین القصور
إقرأ أيضاً:
المغرب يترقب تدفقاً استثنائياً للجالية وإسبانيا تعول على عملية مرحبا لإنعاش اقتصاد مدن الجنوب
زنقة 20 | الرباط
يترقب المغرب أن تشهد عملية “مرحبا 2024″، تدفقا قياسيا لأفراد الجالية المغربية المقيمة بالخارج.
ومنذ انطلاق العملية بداية الشهر الجاري، بدأت أعداد كبيرة من أفراد الجالية يلجون التراب الوطني قادمين من مختلف الدول الاوربية و ذلك لقضاء عيد الاضحى و عطلة الصيف مع العائلة.
و في هذا الصدد اتخذت السلطات المغربية، خطوات استباقية لتلبية هذا التدفق المتوقع عبر تعزيز البنية التحتية للموانئ الرئيسية، على رأسها ميناء طنجة المتوسط الذي يعتبر وجهة استقبال رئيسية للمغاربة المقيمين بالخارج.
وتعكس استعدادات المغرب وإسبانيا لتدفق المهاجرين المقيمين بالخارج خلال فترة هذه العملية، التزام البلدين بتسهيل الحركة الحرة للأفراد وتعزيز التبادل الثقافي والاقتصادي بينهما. فهذا التدفق المتوقع يشكل فرصة لتعزيز الروابط العائلية والاجتماعية والاقتصادية بين المغاربة المقيمين بالخارج وأوطانهم.
من جهة أخرى، تعول إسبانيا على عملية عبور مغاربة العالم من أجل إنعاش اقتصاد مدنها الجنوبية التي يمر عبرها أفراد الجالية.
و عبأت إسبانيا موانئ الجزيرة الخضراء وطريفة وألميريا وموتريل ومالقا، لتنفيذ إجراءات عمليات العبور، وهي المدن التي تستغل كل سنة هذه الفرصة لإنعاش اقتصادها خاصة كل ما يتعلق بالفنادق والطرق السيارة والمطاعم ومراكز الترفيه.