رايحة الدرس.. الأمن يكثف جهوده لكشف لغز إختفاء "فرح العطار "فتاة الصف
تاريخ النشر: 18th, April 2024 GMT
اختفت فتاة تدعى فرح محمد أنس العطار، تبلغ من العمر 14 عاما، من منزلها بقرية الحي مركز الصف بالجيزة.
وتغيت الفتاة عن منزل أسرتها منذ الثلاثاء الماضي الموافق 16 من شهر أبريل الجاري، أثناء توجهها إلى سنتر للدروس الخصوصية .
فتاة الصف المتغيبةوحررت أسرة الفتاة المتغيبة فرح العطار، بلاغا في مركز شرطة الصف، بإختفاء كريمتهم، بينما تكثف الأجهزة الأمنية من جهودها لإعادة الغائبة إلى ذويها.
وناشد أهالي قرية الحي بالجيزة، المواطنين بمساعدتهم في العثور على الطالبة فرح، التي تجاوز غيابها الـ 3 أيام
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مركز شرطة الصف
إقرأ أيضاً:
استجابة لسوء الأحوال الجوية.. الهلال الأحمر يكثف إمدادات الشتاء إلى غزة
أطلق الهلال الأحمر المصري، صباح اليوم الباكر، قافلة «زاد العزة .. من مصر إلى غزة» الـ 93، والتي تحمل عدد من شاحنات المساعدات الإنسانية العاجلة في اتجاه قطاع غزة، وذلك في إطار جهوده المتواصلة كآلية وطنية لتنسيق المساعدات إلى غزة.
نظرًا لسوء الأحوال الجوية التي يشهدها قطاع غزة، كثّف الهلال الأحمر المصري إمدادات الشتاء الأساسية لتخفيف معاناة الأهالي، حيث تضمنت القافلة نحو 12,900 بطانية، 40,700 قطعة ملابس شتوية، وأكثر من 19 ألف خيمة لإيواء المتضررين، وذلك في إطار الجهود المصرية المتواصلة لتقديم الدعم الإغاثي لأهالي غزة.
كما حملت قافلة «زاد العزة» في يومها الـ 93، نحو 10,500 طن من المساعدات الإنسانية العاجلة، والتي تضمنت: نحو 4,800 طن سلال غذائية، وأكثر من 4,200 طن مستلزمات طبية وإغاثية ضرورية يحتاجها القطاع، وأكثر من 1,500 طن مواد بترولية.
يذكر أن، قافلة « زاد العزة .. من مصر إلى غزة »، التي أطلقها الهلال الأحمر المصرى، انطلقت في 27 يوليو، حاملة آلاف الأطنان من المساعدات التي تنوعت بين: سلاسل الإمداد الغذائية، دقيق، ألبان أطفال، مستلزمات طبية، أدوية علاجية، مستلزمات عناية شخصية، وأطنان من الوقود.
ويتواجد الهلال الأحمر المصري كآلية وطنية لتنسيق وتفويج المساعدات إلى غزة، على الحدود منذ بدء الأزمة حيث لم يتم غلق معبر رفح من الجانب المصري نهائيًا، وواصل تأهبه فى كافة المراكز اللوجستية وجهوده المتواصلة لدخول المساعدات التي بلغت أكثر من نصف مليون طن من المساعدات الإنسانية والإغاثة، وذلك بجهود 35 ألف متطوع بالجمعية.