بمأتم مهيب وحاشد.. صيدا ودّعت الحاج مصطفى الحريري
تاريخ النشر: 19th, April 2024 GMT
ودّعت صيدا اليوم الراحل مصطفى أحمد الحريري ( أبو نادر) زوج رئيسة مؤسسة الحريري للتنمية البشرية المستدامة السيدة بهية الحريري وذلك في مأتم حاشد ومهيب، حيث أم مفتي صيدا وأقضيتها الشيخ سليم سوسان ممثلاً مفتي الجمهورية اللبنانية الشيخ عبد اللطيف دريان الصلاة على جثمان الراحل في مسجد الحاج بهاء الدين الحريري.
كما وتلقت الحريري اتصالات تعزية ابرزها من الرئيسين نبيه بري وسعد الحريري .
وتواصل عائلة الفقيد تقبل التعازي الجمعة والسبت في دارة مجدليون من لعشرة صباحا وحتى الواحدة ظهرا ومن الثالثة بعد الظهر حتى السادسة مساء.
كما وتتقبل عائلة الفقيد التعازي الإثنين 22 نيسان الجاري، في دارة الرئيس سعد رفيق الحريري في بيت الوسط – بيروت ، من الثالثة بعد الظهر حتى السادسة مساءً. المصدر: الوكالة الوطنية للإعلام
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
جثمان زياد الرحباني يودّع الحمراء في موكب مهيب.. والدفن عصر اليوم
خرج منذ قليل جثمان الموسيقار زياد الرحباني، من مستشفى خوري بمنطقة الحمراء بـ لبنان، تمهيدا لتشييعه إلى مثواه الأخير من كنيسة رقاد السيدة، وذلك بحضور الآلاف من جمهوره ومحبيه الذي تواجدوا منذ الصباح الباكر أمام المستشفى حرصًا منهم على توديعه.
جنازة زياد الرحبانيواحتشد الجمهور ومحبو الموسيقار زياد الرحباني، أمام المستشفى لتوديعه للمرة الأخيرة، وانتظار لحظة خروج الجثمان، وسط زغاريد وغناء العديد من ألحانه وإلقاء الورود على الموكب، مع بكاء الآلاف حزنًا على فراقه.
View this post on InstagramA post shared by MTV Lebanon News (@mtvlebanon.news)
ومن المقرر أن يجوب موكب جنازة زياد الرحباني منطقة الحمراء، التي عاش فيها الراحل لسنوات طويلة، ليمنحها الوداع الأخير قبل التوجه إلى بلدة بكفيا في قضاء المتن، حيث تُقام صلاة الجنازة عصر اليوم في كنيسة رقاد السيدة بالمحيدثة، على أن يُوارى الثرى في مدافن العائلة.
ومن المقرر أن يتم تشييع جثمان الموسيقار الراحل زياد الرحباني، من كنيسة رقاد السيدة، وتستقبل أسرة زياد الرحباني واجب العزاء قبل الدفن وبعده في صالون الكنيسة بداية من الساعة 11 صباحا حتى السادسة مساء، ويُستأنف استقبال المعزّين في اليوم التالي، الثلاثاء، في التوقيت ذاته.
ورحل عن عالمنا الموسيقار زياد الرحباني، صباح السبت بعد صراع مع المرض إذ عاني سنوات طويلة من مشاكل في الكلي أثرت على نشاطه الفني، لتتدهور حالته الصحية ويرحل عن عالمنا داخل المستشفى، تاركًا خلفه أرثًا وفنًا يظل حاضرًا لعقود.
وكان قد أعلن مستشفى خوري، في بيان رسمي، سبب وفاة زياد الرحباني، قائلة: «فارق زياد عاصي الرحباني الحياة. وقد تم إبلاغ العائلة الكريمة على الفور».
وأضاف البيان: «شاء القدر أن يرحل هذا الفنان الاستثنائي، الذي شكّل بصمة فارقة في تاريخ الفن والمسرح والموسيقى اللبنانية».
اقرأ أيضاًاليوم.. لبنان يودع عبقري الموسيقى زياد الرحباني إلى مثواه الأخير
بكلمات مؤثرة.. لطيفة تنعى الموسيقار زياد الرحباني
«سألوني الناس» أول ألحانه.. محطات في حياة الموسيقار زياد الرحباني