غداً .. انطلاق كأس الوثبة للخيول العربية في البرازيل
تاريخ النشر: 19th, April 2024 GMT
يحتضن مضمار “سيداد جارديم”، في نادي “الجوكي كلوب” في ساو باولو بالبرازيل، غداً السبت، فعاليات سباق كأس “الوثبة ستاليونز”، برعاية النسخة الـ 16 لمهرجان سباقات سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، حيث يشهد السباق جائزة “ماريا هيلينا فيدال” الخاصة للخيول العربية الأصيلة.
ويقود الفارس خورخي ريكاردو”63″ عاماً أحد أشهر فرسان الخيل في العالم الجواد “جوليفر راش” في السباق لمسافة 1200 متر بمشاركة 10 أمهار ومهرات في عمر 3 سنوات فما فوق.
وهناك أيضاً ضمن المنافسة “آر جي كاليفا” ويقوده جي بيسبو، و”آر جي إيرا” بقيادة دبليو أريل، بإشراف المدرب إي بيتروسنسكاي، ويمثل المدرب جي بوسكو الجواد “أومارا رشا” بقيادة رودنيك فيانا.
وينافس المدرب كوينتانا بالخيول “أولمبيكا راش” بقيادة جي سانتانا، و”هولندا راش” بقيادة أي سيلفا، و”سونهادورا راش” بقيادة هنريكو، و”فيفينا راش” بقيادة تي سيلفيرا، وسيرافينا راش” بقيادة أي آر اوليفيرا، و”فلوريدا راش” بقيادة دي نوفياس.
ويرعى المهرجان دائرة الثقافة والسياحة – أبوظبي، ومجلس أبوظبي الرياضي، والأرشيف والمكتبة الوطنية “الشريك الرئيسي”، ومبادلة “الشريك الرسمي”، والاتحاد النسائي العام، وجمعية الإمارات للخيول العربية، وقرية الإمارات العالمية للقدرة، ونادي أبوظبي للفروسية، و”المسعود نيسان”، و”أريج الأميرات”، و”عمير بن يوسف” للسفريات، وقناة ياس، وشركة “فيولا”.وام
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
الإعلان عن انطلاق النسخة الثانية من “إنفستوبيا – المتوسط” في اليونان العام المقبل
بعد النجاح الذي حققته النسخة الأولى لـ “إنفستوبيا – المتوسط” في قبرص، والتي عُقدت اليوم وشهدت مشاركة واسعة من قادة ووزراء ورجال أعمال ومستثمرين وخبراء اقتصاديين من الإمارات ولبنان وقبرص واليونان وأوروبا، أعلن معالي عبدالله بن طوق المري، وزير الاقتصاد رئيس إنفستوبيا، ومعالي أولغا كيفالوياني، وزيرة السياحة اليونانية، عن إطلاق النسخة الثانية من هذه الفعالية في اليونان العام المقبل، بهدف تعزيز الشراكات في قطاعات الاقتصاد الجديد والسياحة والابتكار وريادة الأعمال والطاقة المتجددة والبنية التحتية الرقمية والأمن الغذائي.
وستُنظم النسخة الثانية من “إنفستوبيا – المتوسط” بالتعاون مع عدد من الوزارات والجهات الحكومية في دولة الإمارات العربية المتحدة والجمهورية اليونانية، إلى جانب شركاء إنفستوبيا، حيث تأتي هذه الخطوة في الوقت الذي تعمل فيه “إنفستوبيا” على تسريع وتيرة توسعها وتعزيز حضورها على المستويين الإقليمي والدولي، لا سيما بعد تنظيمها 3 نسخ متتالية من حوارات “إنفستوبيا أوروبا” في المدينة الإيطالية ميلانو في الفترة ما بين 2023 و2025، على أن تنتقل بها إلى برلين في يونيو من العام القادم.
وفي هذا الصدد، أكد معالي عبدالله بن طوق المري، أن دولة الإمارات واليونان تجمعهما علاقات تاريخية واستراتيجية في المجالات كافة لا سيما الاقتصادية والاستثمارية، حيث تحظى هذه العلاقات بدعم ورعاية من القيادة الرشيدة في البلدين الصديقين، مشيراً معاليه إلى أن الدولة حريصة على مواصلة تعزيز التعاون مع شركائها في الحكومة اليونانية في القطاعات الاقتصادية المتقدمة والمستدامة، بما يخدم التطلعات المستقبلية للدولتين.
وقال معاليه: “تتمتع دول منطقة البحر الأبيض المتوسط بزخم كبير من المقومات الاقتصادية التنافسية والفرص الاستثمارية الواعدة والتي ترتبط بمجالات حيوية لا سيما الاقتصاد الجديد والسياحة والضيافة وريادة الأعمال والتكنولوجيا والذكاء الاصطناعي والنقل اللوجستي والرعاية الصحية والطاقة المتجددة، ونحن نتطلع من خلال النسخة الثانية لـ “إنفستوبيا – المتوسط” والتي ستقام في اليونان العام القادم، إلى تعزيز ربط مجتمعات الأعمال بهذه القطاعات المستقبلية، وخلق شراكات استثمارية جديدة على مستوى القطاعين الحكومي والخاص، بما يتماشى مع أحدث التوجهات العالمية على الساحة الإقليمية والدولية”.
ومن جانبها، قالت معالي أولغا كيفالوياني، وزيرة السياحة اليونانية، إن جمهورية اليونان ودولة الإمارات العربية المتحدة تتمتعان بعلاقات اقتصادية حيوية ومتنامية، ونجح البلدان بجهودهما المشتركة، في بناء شراكة مستدامة ومتنوعة تنطوي على آفاق واعدة للنمو. ويُمثل تنظيم النسخة الثانية لـ “إنفستوبيا – المتوسط” في اليونان تأكيداً على قوة العلاقات الاقتصادية والاستثمارية بين البلدين الصديقين، حيث ستسهم في تعزيز مسارات التعاون بين مجتمعي الأعمال في الجانبين ودعم التعاون الثنائي في المجالات ذات الاهتمام المتبادل”.
يُذكر أن “إنفستوبيا” منذ انطلاقها نجحت في تنظيم 4 دورات رئيسية لها في دولة الإمارات، و16 نسخة عالمية في مدن مختلفة حول العالم ، حيث جمعت هذه الفعاليات أكثر من 10 آلاف مشارك من القادة والخبراء ورجال الأعمال والمستثمرين وأصحاب الخبرات والمتخصصين ورواد الأعمال من جميع أنحاء العالم، لصياغة مستقبل اقتصادي مستدام، وتعزيز مكانة الإمارات كوجهة استثمارية عالمية رائدة، وخلق شراكات اقتصادية حقيقية وفرص استثمارية واعدة في القطاعات الاقتصادية المستدامة مثل التكنولوجيا المالية والفضاء وتقنيات الطيران والذكاء الاصطناعي والطاقة الخضراء والاقتصاد الدائري والموضة.وام