6 شهداء على الأقل ومصابون في قصف منزل غرب رفح
تاريخ النشر: 20th, April 2024 GMT
196 يوما من العدوان على غزة
استشهد 6 فلسطينيين على الأقل وأصيب آخرين، ليل الجمعة/ السبت، جراء استهداف الاحتلال الإسرائيلي منزل غرب رفح.
اقرأ أيضاً : "يونيسف": استشهاد أكثر من 14 ألف طفل في غزة
وذكرت مصادر محلية أنه من بين الشهداء طفلان وامرأتان.
196 يوما للعدوانودخل عدوان الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة يومه الـ195، وشهدت الساعات الماضية غارات على مناطق في قطاع غزة، ووسّعت قوات الاحتلال توغلها في المحافظة الوسطى لتصل إلى الشرق من مخيم دير البلح، حيث وُوجهت القوة المتوغلة بضربات من المقاومة الفلسطينية.
وفي حصيلة غير نهائية، أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة ارتفاع حصيلة العدوان على القطاع إلى 34,012 شهيدًا و76,833 جريحا منذ السابع من تشرين الأول/أكتوبر الماضي.
قتلى في صفوف الاحتلالوأقر جيش الاحتلال أن حصيلة قتلاه المعلنة بلغت 604 منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر، و 260 منذ بدء العملية البرية في السابع والعشرين من تشرين الأول/ أكتوبر الماضي.
فيما أصيب 3,275 من جنود الاحتلال منذ بدء عدوان الاحتلال على غزة، وصفت حالة 512 منهم بالخطرة، و 865 إصابة متوسطة، و1,899 إصابة طفيفة، بحسب بيانات موقع جيش الاحتلال المعلنة.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: الحرب على غزة رفح الاحتلال الإسرائيلي شهداء
إقرأ أيضاً:
فرنسا تلغي مشاركة 74 شركة إسرائيلية في معرض دفاعي
ألغت السلطات الفرنسية حضور شركات إسرائيلية لمعرض دفاعي سيعقد في العاصمة باريس منتصف الشهر القادم، دون معرفة الأسباب التي دفعت إلى هذا القرار.
وقالت الشركة المنظمة لمعرض "يوروساتوري"، وهو معرض دولي للدفاع والأمن البريين الجمعة، إنه تم بقرار من السلطات الفرنسية إلغاء مشاركة شركات الصناعات العسكرية الإسرائيلية في المعرض المقرر في 17 حزيران/ يونيو بالقرب من باريس.
وقالت شركة "كوج إيفنتس" المنظمة للمعرض لوكالة فرانس برس، إنه "بقرار من السلطات الحكومية، لن يكون هناك أي جناح عرض لقطاع الصناعات العسكرية الإسرائيلي في معرض يوروساتوري 2024"، من دون مزيد من التفاصيل، في حين كان من المقرر أن تعرض 74 شركة إسرائيلية معداتها خلاله.
ولم يعرف بعد مدى صلة القرار الفرنسي بما يجري من حرب وحشية في غزة، وتبدل الموقف الفرنسي مؤخرا، ودعوته صراحة إلى وقف الحرب.
وتتبنى فرنسا موقفا متقدما نسبيا بشأن المطالبة بوقف الحرب في غزة، رغم حالة التضامن والتبرير التي أبدتها باريس في البداية مع الاحتلال، دعما لحربه على غزة، والتي بدأت في السابع من تشرين الأول/ أكتوبر الماضي.
وسرعان ما أصبحت فرنسا أول دولة في الاتحاد الأوروبي تدعو رسميا وعلنا إلى وقف إطلاق النار في غزة وإلى هدنة مستدامة في غزة لإنهاء الحرب.
وتشن قوات الاحتلال حربًا مدمرة على قطاع غزة، منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر الماضي، أسفرت عن عشرات الآلاف من الشهداء والجرحى والمفقودين إلى جانب تهجير مليوني نسمة وتدمير واسع جدًا في المنازل والبنى التحتية، مع حصار مشدد وأزمة إنسانية خانقة ومجاعة غير مسبوقة.