- ماذا قدم كامافينجا في الكلاسيكو الودي أمام برشلونة؟
تاريخ النشر: 30th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن ماذا قدم كامافينجا في الكلاسيكو الودي أمام برشلونة؟، شارك النجم الفرنسي إدواردو كامافينجا أساسيًا في الكلاسيكو الودي الذي خسره فريقه ريال مدريد أمام برشلونة بثلاثية نظيفة،بحسب ما نشر هاي كورة، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات ماذا قدم كامافينجا في الكلاسيكو الودي أمام برشلونة ؟، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
شارك النجم الفرنسي إدواردو كامافينجا أساسيًا في الكلاسيكو الودي الذي خسره فريقه ريال مدريد أمام برشلونة بثلاثية نظيفة.
كامافينجا حاول مساعدة الريال في الفوز بمعركة خط الوسط، ولكنه لم يكن في حالة مثالية على المستوى الفردي مقارنة بالمباراة الماضية، ونال في النهاية تقييمًا متوسطًا بلغ 6.9.
خريطة كامافينجا الحرارية أمام برشلونةإليكم أبرز أرقام كامافينجا ضد برشلونة:
لعب: 58 دقيقة.
لمس الكرة: 49.
التمريرات: 40 منها 35 صحيحة.
دقة التمرير: 88%.
التمريرات المفتاحية: 1.
العرضيات الناجحة: 0 من أصل 2.
الكرات الطويلة الناجحة: 3 من أصل 3.
المواجهات الثنائية الناجحة: 5 من أصل 8.
أخطاء مرتكبة: 1.
أخطاء مرتكبة عليه: 1.
استخلاص الكرة: 1.
تمت مراوغته: 2.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل ماذا قدم كامافينجا في الكلاسيكو الودي أمام برشلونة؟ وتم نقلها من هاي كورة نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ريال مدريد برشلونة برشلونة ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
اقتراح بتولي نتنياهو رئاسة دولة الاحتلال لمنحه حصانة من الملاحقة الجنائية
قال المدير العام السابق لوزارة الخارجية، آفي غيل، في مقال نشرته صحيفة "معاريف" العبرية، إنّه: "في الوقت الذي تتزايد فيه النقاشات القانونية الاسرائيلية حول إبرام صفقة قضائية مع رئيس الحكومة، بنيامين نتنياهو، لإبراء ساحته من اتهامات الفساد المحيطة به، قدّمت بعض الأوساط ذات الصلة ما قالت أنها فرصة لإتمام صفقة معه، ومغادرة الساحة السياسية في الوقت الأمثل".
وأكّد المقال الذي ترجمته "عربي21" أنّ: "اليسار الإسرائيلي يواجه صعوبة في هضم "إنجازات" نتنياهو، فالرجل الذي يكرهونه ويحتقرونه مهّد الطريق لشرق أوسط جديد، وتحت قيادته، تم تفكيك حلقة الموت التي بنتها إيران حول الدولة، وحقق الجيش نجاحات أعادت الردع الذي فقدوه في هجوم السابع من أكتوبر".
وتابع: "صحيح أننا ننتظر ساعات أكثر صعوبة، لكن في المستقبل لن يتمكن أي مؤرخ من التقليل من شأن ما أنجزه نتنياهو للدولة، حتى من لديهم تحفظات على شخصيته".
وأردف: "بعد انتهاء الحرب الجارية، لا بد أن يأتي فصل إعادة الإعمار، ما يتطلب قيادة قادرة على رأب الصدوع، وتجديد الثقة الداخلية، وتجسير الهوة، وهو ما لا يمتلك نتنياهو المؤهلات اللازمة للقيام به، رغم أنه قد يمسك بيده الأدوات اللازمة لترميم القطع المكسورة".
وأشار المقال نفسه إلى أنّ: "نتنياهو اليوم يقترب من سن السادسة والسبعين، وبعد أن أنجز مهمة حياته بشكل كبير، وهي القضاء على التهديد الإيراني، يتعين عليه أن يختار بين خيارين: أولهما العودة لأيام الأشياء الصغيرة، والاستمرار في الخوض في الوحل السياسي، والإدلاء بشهادات محرجة في المحكمة، وتجربة المظاهرات والاحتجاجات، والمخاطرة بالهزيمة في صناديق الاقتراع، كما حدث مع تشرشل".
"الخيار الثاني فهو أن يترك خلفه "الإرث العظيم"، من خلال إتمام صفقة التبادل مع حماس، وإنهاء حرب غزة، ومغادرة الساحة السياسية في نقطة زمنية مثالية، وبهذه الطريقة، يستطيع أن يختم إرثه كزعيم أدرك الخطر، وبنى القدرات، ووقف في وجه المتشككين، وأنقذ الدولة من الكارثة" بحسب المقال الذي ترجمته "عربي21".
واسترسل: "هناك شخص واحد قادر على منح نتنياهو فرصة اختيار هذا الخيار، وهو الرئيس إسحاق هرتسوغ، ولم يعد ينبغي له أن يكتفي بتكرار موقفه المألوف لصالح صفقة الإقرار بالذنب، بل عليه أن يقود مبادرة جديدة وغير تقليدية، وهي اقتراح انتقال نتنياهو من الساحة السياسية إلى الرئاسة".
وأكد أنه: "في القصر الرئاسي، يمكن لنتنياهو أن يكتب خاتمة مثالية لعمل حياته، وستسمح له فترة السنوات السبع بالتحول تدريجيا من صورة الحزبي إلى صورة المحتضن، لأن الأجواء التي ستنشأ ستُسهّل صياغة حل يؤدي لإنهاء محاكمته، مع وجود خبراء قانونيين سيزعمون أنه يتمتع بالحصانة من الملاحقة الجنائية، وسيكون من الممكن إنشاء لجنة تحقيق تتعامل مع إخفاقات السابع من أكتوبر بطريقة تسمح بالتعلم والتصحيح".
وأوضح أنه "في الوقت نفسه، فإن هيرتسوغ، بسماحه لنتنياهو بترك إرث جدير بالاهتمام، سيكافأ بإرثه الخاص، ورغم أنه سيضطر للتنازل عن عام ونصف من ولايته، فإنه في المقابل لن يوصف بالرئيس الكسول، بل بمن أظهر كرماً لا نهاية له من أجل تمكين إعادة توحيد المجتمع المنقسم، ومن الممكن أن تمهد هذه الخلفية الطريق أمام هيرتسوغ للعودة للسياسة، لأن القانون يسمح له بالترشح لمنصب رئيس الوزراء".