ثقافة وفن، ١٠ نجوم يقدمون المكرمين بحفل افتتاح القومي للمسرح المصري،انطلق حفل افتتاح الدورة الـ١٦ من المهرجان القومي للمسرح المصري، بحضور وزيرة الثقافة .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر ١٠ نجوم يقدمون المكرمين بحفل افتتاح القومي للمسرح المصري، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

١٠ نجوم يقدمون المكرمين بحفل افتتاح القومي للمسرح...

انطلق حفل افتتاح الدورة الـ١٦ من المهرجان القومي للمسرح المصري، بحضور وزيرة الثقافة المصرية الدكتورة نيفين الكيلاني ومحمد رياض رئيس المهرجان وياسر صادق مدير المهرجان وحشد كبير من نجوم الفن وصناع المسرح والإعلاميين بالمسرح الكبير داخل دار الأوبرا المصرية.

وكرمت إدارة المهرجان في هذه الدورة ١٠ فنانين لهم علامات بارزه في المسرح المصري، وقد حرص الفنان احمد السعدنى علي تقديم اول تكريم للفنان صلاح عبد الله الذي شكر ادارة المهرجان علي تتويج دوره لما قدمه من أعمال مسرحيه سواء من خلال مسرح الدوله او القطاع الخاص.

وصعدت الفنانه منال سلامه لتقديم الكاتب الكبير محمد السيد عيد التي تعاونت معه في عدد من الأعمال معربه عن امتنانها لدوره الكبير في تقديم اعمالا بارزة.

وقدم الاعلامي الدكتور ابراهيم الكردانى التكريم لمهندسة الديكور نهى براده التي ساهمت في العديد من المسرحيات ابرزها مدرسة المشاغبين وريا وسكينه.

كما تحدث الفنان الفنان محمد جمعة حول تقديمه للفنان د. سامى عبد الحليم للتكريم كونه أستاذه وصديقه والذي تعلم منه الكثير.. من خلال تتلمذه علي يده في المعهد العالي للفنون المسرحية

وقد قدمت الفنانة رانيا محمود ياسين التكريم للفنان رياض الخولى قائلة انه اسطي من اسطوات التمثيل موهبته شديدة الثراء وقدم العديد من الأعمال باعتباره بابا المجال.. 

وصعدت الفنانه إلهام شاهين لتقديم التكريم للفنان محمد محمود قائلة انها تقدم دفعتها وزميلها غزير الانتاج وجوكر لا تستعصي عليه شخصية والذي عملت معه في اخر مسرحيتها "بهلول في إسطنبول"..

بينما قدم الفنان نضال الشافعى التكريم للفنان محمد ابو داوود معلقا انه الاستاذ المميز الذي تعلم الفن بين مصر وايطاليا ونشأ في بيت فني اخرج ٢٠ مسرحيه وترك بصمات واضحة في العمل النقابي بخلاف أعماله الدراميه المميزة

وقدمت المذيعة ريهام ابراهيم الفنان رشدى الشامى قائلة انه فنان عاش علي خشبة المسرح لسنوات الي ان تم اكتشافه ليقتحم بعدها مجالي السينما والدراما عبر اعمال شديدة التميز

وقدم الفنان طارق عبد العزيز التكريم للفنان احمد فؤاد سليم معربا انه ضحي بالكثير من اجل المسرح وكان لي الشرف ان اقف أمامه في بعض أعماله

وقدمت التكريم الفنانة نرمين الفقى للفنان خالد الصاوى التي أعربت عن سعادتها بتقديمها لفنان مميز وضع بصمته علي كل عمل شارك فيه.. هو فنان مثقف وعازف عود وكاتب قصه وشاعر مميز وقد تسلم عنه إدارة المهرجان التكريم.

هذا وقد عرض المهرجان فيلما قصيرا لكل من الفنانين المكرمين ليتضمن كل فيلم لمحات عديدة من أعمالهم ومحطاتهم الفنية..المهرجان القومي للمسرح المصري تستمر فعالياته حتى يوم 14 أغسطس، ويعد المهرجان حدثا فنيا مهما لعرض ملامح المسرح المصري على مدار عام كامل

54.218.103.240



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل ١٠ نجوم يقدمون المكرمين بحفل افتتاح القومي للمسرح المصري وتم نقلها من بوابة الوفد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

قدامى اللاعبين… نجوم الأمس وصُنّاع جيل الغد

#قدامى_اللاعبين… #نجوم_الأمس وصُنّاع جيل الغد

الأستاذ #الدكتور_أمجد_الفاهوم

في كل محافظة من محافظات الوطن كنوز بشرية مذهلة، لا تُقاس بما أنجزته من أهداف أو بطولات فحسب، بل بما اختزنته من قيم وانضباط وإصرار وذكريات صنعت وجدان الملاعب. فهولاء اللاعبون القدامى الذين غادروا الأضواء لم يغادروا الروح، وما زال في صدورهم شغفٌ قادر على إشعال طاقة الشباب وصناعة وعي جديد. هؤلاء ليسوا صفحات في كتاب التاريخ، بل رصيد اجتماعي حيّ ينبغي أن نستثمره لا في الحنين للماضي، بل في بناء إنسان المستقبل.

فالرياضة ليست لعبةً أو منافسة فقط، بل مدرسة تُعلّم الشباب معنى الالتزام، وقيمة التعاون، وجمال روح الفريق، وقدرة الإنسان على تجاوز الألم والانتصار على النفس قبل خصمه. فاللاعب القديم هو الشاهد الذي يعرف كيف يتحول الحلم إلى إنجاز، وكيف تصبح الخسارة درساً يربّي الإرادة لا يكسِرها. وحين يقف أمام الناشئة، فهو لا يقدّم تمرين ركض أو مهارة تسديد، بل يمنحهم درساً في الحياة، ومعنى أن يعيش الإنسان بهمة وكرامة.

مقالات ذات صلة الجمعة .. إغلاقات وتحويلات مرورية في العقبة / تفاصيل 2025/11/30

وبعد البحث والاستقصاء فإن الآلية المثلى لتوظيف هذه الخبرات تبدأ بدمجهم رسمياً في البنية الوطنية ذات العلاقة بالشباب. فوزارة الشباب ووزارة التربية والتعليم قادرتان على تصميم برنامج وطني شامل يُطلق عليه مثلاً «سفراء صناعة الإنسان»، يضم لاعبين محترفين سابقين من مختلف المحافظات، يمنحهم الدور في الإرشاد، والتدريب، وقيادة ورش العمل، وتنظيم المبادرات المدرسية والشبابية، واحتضان الفِرق الناشئة في المدارس والمراكز.

هؤلاء السفراء يمكن أن يتحوّلوا إلى منارات تربوية داخل المدارس والنوادي الرياضية والمراكز الشبابية، يوجّهون السلوك، ويرفعون مستوى الوعي، ويُنمّون مهارات الحياة المرتبطة بالقيادة، والتعاون، والانضباط، وإدارة الضغوط، والقدرة على اتخاذ القرار. إنهم قادرون على أن يكونوا قدوة تمشي على الأرض، تزرع في الشباب ثقافة الإنجاز بدلاً من ثقافة التذمر، وثقافة المحاولة بدلاً من ثقافة لوم الآخرين او ثقافة الفشل ، وتُعيد تعريف معنى الروح الرياضية بأن تكون نهجاً للحياة لا مجرد سلوك في الملعب.

وعلينا ان لا ننسى بأن هذا الدور لا يمكن أن يكتمل دون البلديات ووزارة الإدارة المحلية. فالبلديات تمتلك البنية المجتمعية والمساحات الرياضية العامة، وهي الحلقة الأقرب للناس. ويمكنها أن تكون الشريك العملي الأهم في ترسيخ مبادرات التدريب الرياضي والتوعية الشبابية داخل الأحياء والقرى. كما تستطيع البلديات أن تُجهّز ملاعب صغيرة، وساحات متعددة الاستخدامات، وقاعات مجتمعية، ونوادٍ محلية، وتعمل على جعلها في متناول اصحاب المبادرات من اللاعبين القدامى ضمن برنامج «سفراء صناعة الإنسان». كما يمكن للبلديات أن تنظّم مهرجانات، ومسابقات رياضية، وأيام توعوية، ومعسكرات صيفية يقودها الرياضيون القدامى، فتتحول المساحات العامة إلى مختبرات تدريب اجتماعي وتربوي وليست مجرد أماكن للركض واللعب.

أما وزارة الإدارة المحلية، فهي الجهة القادرة على تحويل البلديات من إدارة خدمات إلى إدارة تنمية مجتمعية، ودمج الرياضة وتنمية الإنسان ضمن خططها السنوية وبرامجها التمويلية، وإشراك اللاعبين القدامى كمكوّن ثقافي وتربوي يخدم المجتمع المحلي. الوزارة تستطيع أن تضع تعليمات واضحة لتمكين البلديات من دعم المبادرات الرياضية الشبابية، وتوفير حوافز مالية أو لوجستية للمشاريع التي يقودها اللاعبون القدامى في التدريب، الإرشاد، والأنشطة المجتمعية.

الأندية الرياضية أيضاً مطالَبة بأن تفتح أبوابها أمام لاعبيها القدامى، ليس بمنصب شرفي فقط، بل كصانعي ثقافة داخل فرق الفئات العمرية، ومستشارين في رؤى التدريب، ومُلهمين لإدارة النزاعات داخل الفرق، وداعمين للصحة النفسية للشباب. إن اللاعب القديم يشبه شجرة عتيقة جذورها عميقة في الأرض، قادرة على أن تظلّل برعايتها الطاقات الناشئة حتى تقوى وتزدهر.

وإذا تكاملت هذه الأدوار — وزارتي الشباب والتربية، الأندية الرياضية، البلديات ووزارة الإدارة المحلية — فإن الرياضة تتحوّل من نشاط ترفيهي إلى منصة لبناء الإنسان، وصناعة مواطنة مسؤولة، وتعزيز قيم الانتماء والمثابرة واحترام الجهد. وعلى الجميع ان يدرك بأن الشباب لا يحتاجون إلى ملاعب فقط، بل إلى نماذج بشرية عاشوا معها لحظات النصر والانكسار، وفهموا من خلالها أن قيمة الإنسان لا تُختصر بنتيجة مباراة، بل بالأثر الذي يتركه في مجتمعه.

ورسالتي للاعبين والمسؤولين على السواء بأننا عندما نستعيد تجربة القدامى ونحييها في جسد المؤسسات، تصبح الرياضة رسالة لا لعبة، ورشداً لا ترفيهاً، وبناءً للوعي لا مجرد تسلية. وحين تتلاقى الخبرات مع الحماس، يصبح الوطن أكبر من ملعب، ويصبح الشباب أكبر من لاعب… يصبحون إنساناً يعرف طريقه، ويحمل داخله روح الفريق، وثقة بأن المستقبل يمكن أن يبدأ بخطوة واحدة، لكنها خطوة بالإتجاه الصحيح يقودها قدوة حقيقية صنعت مجدا وتبدع لتصنع جيلا منتميا.

مقالات مشابهة

  • حاكم الشارقة يشهد انطلاق فعاليات الدورة التاسعة من مهرجان الشارقة للمسرح الصحراوي
  • مهرجان المسرح العربي يطلق اسم الدكتور هاني مطاوع علي دورته السادسة
  • وصول أشرف عبد الباقي إلى المنيا للمشاركة رسميًا في المهرجان الدولي للمسرح
  • يوم ثقافي فني للطلاب في أبوقرقاص بالمنيا
  • ننشر برنامج فعاليات اليوم السادس من مهرجان المنيا الدولي للمسرح
  • افتتاح موسم حفلات المتحف المصري الكبير بحفل تاريخي للعازف العالمي هاوزر
  • ننشر برنامج فعاليات اليوم الخامس من مهرجان المنيا الدولي للمسرح
  • نجوم الكرة يقدمون واجب العزاء في والدة وائل القباني.. صور
  • البعض لا يتغيرون مهما حاولت.. تدوينة للفنان محمد صبحي بعد فيديو متداول له في حالة انفعال
  • قدامى اللاعبين… نجوم الأمس وصُنّاع جيل الغد