مؤسس صفحة أنتيكة: أعمل على نشر التراث المصري القديم بكل تفاصيله
تاريخ النشر: 21st, April 2024 GMT
أكد حسام حسيب، مؤسس صفحة "أنتيكة"، عبر موقع التواصل الإجتماعي "الفيس بوك"، أنه عاشق للماضي بكل تفاصيله، مشيرا إلى أنه يقوم بنشر التراث المصري القديم والشوارع والأماكن التاريخية.
وقال حسام حسيب، خلال لقاء له لبرنامج “صباح البلد”، عبر فضائية “صدى البلد”، تقديم الإعلاميين “نهاد سمير وعبيدة”، إنه يتم نشر المعلومات الكاملة حول الأماكن التاريخية، وكيف تم إنشاؤها، حتى يعلم الجيل الجديد، التراث المصري القديم.
وتابع مؤسس صفحة "أنتيكة"، عبر موقع التواصل الإجتماعي "الفيس بوك"، أعمل على التأكد من المعلومات التي أقدمها قبل نشرها، مؤكدا أنه لو هناك شك في أي معلومة لا أقوم بنشرها.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: موقع التواصل الاجتماعي الاماكن التاريخية التراث المصري
إقرأ أيضاً:
الصين تدعو لفتح صفحة جديدة مع أستراليا
استهل رئيس الوزراء الصيني لي تشيانغ زيارته، التي بدأها لأستراليا اليوم السبت، بالدعوة إلى "وضع الخلافات معها جانبا"، خصوصا أن زيارته تركّز على توفير فرص اقتصادية.
وبعد هبوطه في مدينة أديلايد عاصمة ولاية جنوب أستراليا، قدم رئيس مجلس الدولة الصيني غصن الزيتون، وذلك في اليوم الأول من زيارته التي تستغرق 4 أيام، وتأتي بعد أن رفعت الصين العقوبات التجارية العقابية ضد سلسلة من الصادرات الأسترالية الرئيسية.
وقال الزائر الصيني، في بيان مكتوب لدى وصوله، "لقد أثبت التاريخ أن الاحترام المتبادل، والسعي إلى أرضية مشتركة، مع وضع الخلافات جانبا، والتعاون متبادل المنفعة، تجربة قيمة في تنمية العلاقات الصينية الأسترالية، ويجب المضي قدما بها".
وأضاف "إن الشراكة الإستراتيجية الشاملة الأكثر نضجا واستقرارا وإثمارا ستكون كنزا مشتركا لشعبي البلدين".
ووصل لي -ثاني أقوى رجل في الصين بعد الرئيس شي جين بينغ– إلى أديلايد في بداية مهمته الدبلوماسية عبر القارة الغنية بالموارد، وهو أعلى مسؤول صيني يزور أستراليا منذ عام 2017.
وأزالت الصين تدريجيا العقوبات التجارية الصارمة على صادرات النبيذ والأخشاب والشعير ولحوم البقر، والتي فُرضت في عام 2020 خلال خلاف دبلوماسي مع حكومة أسترالية محافظة سابقة. وتكلف هذه الإجراءات المصدرين الأستراليين ما يقدر بنحو 20 مليار دولار أسترالي (13 مليار دولار) سنويا.
وتحسنت العلاقات الاقتصادية بين البلدين منذ أن تولت حكومة رئيس الوزراء أنتوني ألبانيز السلطة في عام 2022، واعتمدت نهجا دبلوماسيا أكثر ليونة تجاه بكين.