نجيب ساويرس يكشف عن رأيه في الضيوف الذين يعيشون بمصر
تاريخ النشر: 22nd, April 2024 GMT
أثار رجل الأعمال نجيب ساويرس تفاعلاً عبر منصة "إكس"، بعد أن قام بالرد على سؤال موجه له حول رأيه في الضيوف الذين يعيشون في مصر.
حصيلة الشهداء الفلسطينيين في اليوم 199 من حرب إسرائيل الوحشية على غزة سعر صرف الدينار الكويتي في البنوك صباح اليوم الإثنين
ووجهت مستخدمة عبر منصة "إكس"، سؤالا لرجل الأعمال المصري قالت فيه: "رأي حضرتك إيه في الضيوف اللي في مصر؟".
ورد ساويرس قائلا: "مصر طول عمرها بلد مضياف لكل إنسان ترك بلده لظروفها الصعبة"، مضيفا: "فأهلا ومرحبا بيهم كلهم في بلدهم مصر".
وأثار السؤال ورد نجيب ساويرس عليه تفاعلا عبر المنصة ذاتها وجاءت أبرز الردود والتعليقات كالتالي:
مفيش مشكله ان تقبل مصر اي ضيف باي اسباب انسانيه لكن هل وضع مصر يتحمل ضيوف لأسباب اقتصادية..اعتقد مسألة صعبه
لدينا أزمات في كل شيء بالإضافة ان اي شيء زائد عن الحد قد يخلق مستقبلا مشكلة للضيف والمضيف
وجاءت التعليقات من قبل رواد التواصل الاجتماعي كالاتي:
ايوة مصر طول عمرها مضيافة لكن لابد أن يكون كل شئ بالياقة وحسب ترتيب. احنا عندنا كل شئ با فوضى ولا يوجد اى ترتيب لوجود اللاجئين فى مصر
هو اهلا و مرحبا وكل حاجه ، بس لما الموضوع يزيد عن الحد يقلب ضد !! ولما بردو الموضوع يبقي غير منظم و بيأثر علي الاقتصاد الصغير و رفع مستوى المعيشه علي المواطن البسيط يبقي الموضوع يبقي ليه وقفة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ضيوف إكس رجل الأعمال نجيب ساويرس مصر
إقرأ أيضاً:
أمين الفتوى يكشف فضل وثواب العشر الأوائل من ذي الحجة.. فيديو
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تحدث الدكتور خالد عمران أمين الفتوى بدار الإفتاء، عن فضل وثواب العشر الأوائل من ذي الحجة، قائلا إن رسول الله صلى الله عليه وسلم أكد أنها خير الأيام التي يعمل فيها الإنسان الأعمال الصالحة ويحصي الثواب أضعافا.
واستشهد “عمران” في مداخلة هاتفية لبرنامج “هذا الصباح” المُذاع على فضائية “إكسترا نيوز” اليوم الاثنين، بحديث الرسول صلى الله عليه وسلم: «ما من أيام العمل الصالح فيها أحب إلى الله من هذه الأيام، قالوا: ولا الجهاد في سبيل الله؟ قال: ولا الجهاد في سبيل الله، إلا رجل خرج بنفسه وماله فلم يرجع من ذلك بشيء»، أي أفضل الأعمال الصالحة على سائر أيام السنة هي في الـ10 الأوائل من ذي الحجة.
وتابع أمين الفتوى بدار الإفتاء، أن كل عمل صالح يستطيع أن يقدمه الإنسان في هذه الأيام سيكون ثوابه مضاعفًا من أي ثواب في الأيام الأخرى، فهي الأيام التي أقسم الله بها في قوله تعالي: "والفجر وليال عشر".