بلاش تبوسنى.. امرأة تصاب بتمزق فى طبلة الأذن بعد قبلة أذن عاطفية المرأة والمنوعات
تاريخ النشر: 30th, July 2023 GMT
المرأة والمنوعات، بلاش تبوسنى امرأة تصاب بتمزق فى طبلة الأذن بعد قبلة أذن عاطفية،عانت امرأة صينية شابة من تمزق طبلة الأذن أثناء مشاركتها لحظة من العاطفة مع صديقها، .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر بلاش تبوسنى.. امرأة تصاب بتمزق فى طبلة الأذن بعد قبلة أذن عاطفية، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
عانت امرأة صينية شابة من تمزق طبلة الأذن أثناء مشاركتها لحظة من العاطفة مع صديقها، الذى تسبب عن طريق الخطأ، أثناء تقبيل أذنها، فى ضغط شفط شديد، حيث أفادت وسائل الإعلام الصينية مؤخرًا عن حالة غريبة لشابة من مدينة هويتشو بمقاطعة قوانغدونغ، جاءت إلى قسم الأنف والأذن والحنجرة فى مستشفى هويتشو فيرست بيبولز لأنها عانت من ألم خفيف وفقدان سمع فى أذنها اليسرى، عند فحص المريضة، وجد الطبيب المناوب دمًا جافًا على طبلة أذنها، وكشف الفحص الدقيق أنها عانت من ثقب فى طبلة الأذن، لم يذكر التاريخ الطبى للمرأة أى نوع من الصدمات الجسدية على مستوى الأذن، ولكن عندما سئلت عما إذا كانت تتذكر أى شيء قد يكون سبب ثقب طبلة الأذن، قالت للتو إن صديقها قد امتص قناة أذنها عن طريق الخطأ خلال لحظة عاطفية.
صوت فرقعةوقالت، "عندما قبل أذنى، صدر صوت" فرقعة "، بعد ذلك لم أستطع السمع فى أذنى اليسرى، لقد صُدمت "، مضيفة أن كل ما تسمعه هو أزيز مستمر مصحوب بألم خفيف، بحسب ما ذكر موقع odditycentral.
أذنقال فو جيا، نائب مدير جراحة الأنف والأذن والحنجرة فى مستشفى هويتشو فيرست بيبولز،"كانت هناك بقعة دم بالقرب من جرحها، وهو أمر غير عادى، وفقًا للتاريخ الطبى، لم تتعرض لصدمة أو صدمة أو ضرب، لقد ذكرت أن صديقها استخدم الكثير من القوة أثناء القبلة، وشعرت بالألم فى ذلك الوقت"
وأوضح الطبيب أن طبلة الأذن عرضة للتمزق عندما يتغير الضغط الجوى الخارجى فجأة، كما هو الحال فى حالة الانفجارات والضوضاء الصاخبة للغاية، من الناحية النظرية، فإن الشفط المطبق عن طريق الفم مؤهل أيضًا، على الرغم من أن طبلة الأذن تمزق أثناء التقبيل الرومانسى أمر نادر الحدوث.
وتابع فو جيا: "عادة، تلتئم طبلة الأذن من تلقاء نفسها فى غضون أسبوعين إلى 3 أشهر.. إذا لم تلتئم طبلة الأذن خلال 3 أشهر، فقد يتطلب الأمر تدخلًا خارجيًا، إذا لم يتم إصلاحه وبقى الثقب، يمكن أن يمر الماء أثناء الاستحمام أو السباحة وقد يسبب مشاكل مثل التهاب الأذن، والذى بدوره يمكن أن يسبب مشاكل فى السمع".
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل بلاش تبوسنى.. امرأة تصاب بتمزق فى طبلة الأذن بعد قبلة أذن عاطفية وتم نقلها من اليوم السابع نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
العنف يتصاعد والأرقام تكشف المأساة: مقتل وإصابة أكثر من 2200 امرأة في اليمن
بعد نحو عقد من الصراع المتواصل، تبدو المرأة اليمنية في صدارة الفئات الأكثر تضرراً من تداعيات الحرب، ليس فقط بسبب آثار الانهيار الاقتصادي وتراجع الخدمات الأساسية، بل بفعل الانتهاكات المباشرة التي طالتها بشكل متصاعد.
وفي ظل غياب منظومة حماية فعالة وتراجع نفوذ المؤسسات الرسمية، تجد النساء أنفسهن في مواجهة عنف متعدد الأشكال: من القصف والاعتداءات، إلى الاعتقال التعسفي، والاختفاء القسري، والألغام الأرضية التي لا تزال تحصد أرواح المدنيين في مختلف المحافظات. ومع حلول حملة "16 يوماً لمناهضة العنف القائم على النوع الاجتماعي"، تكشف البيانات الرسمية حجم المأساة التي تعيشها المرأة اليمنية يومياً.
وقالت اللجنة الوطنية للتحقيق في ادعاءات انتهاكات حقوق الإنسان، في بيان صادر، الأحد، إنها وثقت مقتل أكثر من 790 امرأة وإصابة ما يزيد على 1490 امرأة خلال سنوات الصراع في البلاد، في أحدث حصيلة تُعلن بالتزامن مع الحملة الدولية المناهضة للعنف القائم على النوع الاجتماعي.
وأضافت اللجنة أن تفاقم الوضع الحقوقي والإنساني ساهم بشكل مباشر في زيادة تعرض النساء لأشكال متنوّعة من الاعتداءات، لافتةً إلى أنها سجّلت 218 حالة اعتقال تعسفي واختفاء قسري لنساء وفتيات خلال الفترة ذاتها.
وفي جانب آخر من الانتهاكات، أشارت اللجنة إلى أن 208 امرأة وفتيات سقطن ضحايا للألغام الأرضية والعبوات الناسفة، مؤكدة أن هذه الأرقام تعكس اتساع دائرة الخطر التي تحيط بالمدنيين، وفي مقدمتهم النساء اللاتي يتحملن مسؤوليات مضاعفة في ظل انعدام الأمن والخدمات.
وأوضحت اللجنة في بيانها أن الانتهاكات الموثقة تشكل "خرقاً واضحاً" للقانون الدولي الإنساني وقانون حقوق الإنسان، مشددة على ضرورة فتح تحقيقات شاملة ومستقلة للوصول إلى الجناة ومحاسبتهم، ومنع الإفلات من العقاب الذي تقول المنظمات الحقوقية إنه بات قاعدة في المشهد اليمني خلال السنوات الأخيرة.
ولفت البيان إلى أن أنماط العنف ضد المرأة في اليمن لم تعد محصورة في مناطق المواجهات، بل امتدت إلى مدن وبيئات كانت تُعد آمنة نسبياً، في ظل الانهيار الأمني والاقتصادي وتراجع دور الدولة.
وطالبت اللجنة الوطنية بالإفراج الفوري وغير المشروط عن جميع النساء المحتجزات تعسفياً، داعية إلى توفير الحماية القانونية والدعم الطبي والنفسي والاجتماعي للناجيات من العنف والانتهاكات، بما يسهم في إعادة دمجهن في المجتمع وتخفيف آثار الصدمات التي تعرضن لها.
كما أكدت اللجنة أنها ستواصل أعمال التوثيق والرصد وإحالة الملفات للجهات القضائية المختصة "بمهنية وحياد"، في محاولة لوقف الانتهاكات المتصاعدة وضمان عدم إفلات مرتكبيها من المساءلة.
يعكس التقرير الجديد عمق الأزمة التي تواجه المرأة اليمنية، ويعيد تسليط الضوء على الحاجة الملحة لتحرك وطني ودولي يضمن حماية النساء والفتيات، ويضع حدّاً لسلسلة الانتهاكات التي فاقمتها سنوات الحرب. وبينما تتواصل البيانات الحقوقية والتحذيرات الأممية، يبقى الواقع الميداني هو الشاهد الأكبر على حجم المعاناة التي لا تزال تتسع يومياً.