تخصصوا فى تقليد الأوراق الرسمية.. تجديد حبس 3 متهمين بتزوير الأختام 15 يوما
تاريخ النشر: 22nd, April 2024 GMT
جدد قاض المعارضات المختص، حبس 3 متهمين اشتركوا فى تشكيل عصابة جديدة لتزوير المحررات الرسمية المنسوبة للعديد من الجهات والمؤسسات الحكومية، وخاصة التوكيلات الرسمية بقصد ترويجها على راغبى الحصول عليها نظير مبالغ مالية، 15 يومًا احتياطيًا على ذمة التحقيقات في القضية.
وتواجه الجهات المختصة، المتهمين بالأحراز المضبوطة في القضية، والتي ضمت (عدد من الأختام لشعار الجمهورية لجهات مختلفة – أكلاشيهات - الأجهزة والأدوات والأوراق والشهادات المستخدمة فى التزوير - 6 هواتف محمولة مُحمل عليها صور مستندات مزورة – مبالغ مالية عملات محلية وأجنبية – 4 كارنيهات "مزورين") .
وتبين أن المتهمين قاموا بممارسة نشاط إجرامى تخصص فى تزوير وتقليد المحررات والأختام الرسمية المنسوب صدورها للعديد من الجهات والمصالح الحكومية والترويج لها وبيعها لراغبيها مقابل مبالغ مالية، و متخذين من محل إقامتهم مكاناً لمزاولة نشاطه الإجرامى.
بمواجهتهم اعترفوا باصطناع وتزوير المستندات الرسمية والحكومية المضبوطة باستخدام الأدوات المضبوطة بحوزتهم لترويجها على عملائهم مقابل مبالغ مالية.
وضبط بحوزة المتهمين (عدد من الأختام لشعار الجمهورية لجهات مختلفة – أكلاشيهات - الأجهزة والأدوات والأوراق والشهادات المستخدمة فى التزوير - 6 هواتف محمولة مُحمل عليها صور مستندات مزورة – مبالغ مالية عملات محلية وأجنبية – 4 كارنيهات "مزورين") .
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: تجديد حبس ٣ متهمين بالتزوير تزوير مستندات اختام تزوير المحررات الرسمية لتزوير المحررات الرسمية مبالغ مالیة
إقرأ أيضاً:
لميس الحديدي: الارصاد أبلغت الجهات الرسمية بطقس الإسكندرية فلماذا لم تحذر المواطنين
قالت الإعلامية لميس الحديدي أن الإسكندرية عاش أهلها ليلة عصيبة ومفزعة، بدأت في تمام الثانية والنصف بعد منتصف الليل، بعاصفة رعدية وأمطار غزيرة ربما لم تشهدها الإسكندرية طوال موسم الشتاء الماضي".
وتابعت عبر برنامجها "كلمة أخيرة" المذاع عبر قناة ON:"العاصفة فاجأت الجميع في كل مكان، والحمد لله ما فيش خسائر بشرية، لكن في المقابل وعلى الصعيد المادي، سقطت أجزاء من عشرة عقارات في منطقة المنتزه، والإسكندرية بها أماكن ومبانٍ آيلة للسقوط، ومع شدة الأمطار والعواصف سقطت بلكونات على سيارات، أدت لتهشمها، بالإضافة إلى سقوط سبعة أعمدة إنارة، واللافتات الإعلانية، ومن ضمن الحوادث احتراق سيارة تاكسي، بالإضافة لغرق تاكسي في نفق سيدي بشر".
وأضافت:"شدة الرياح والأمطار أصابت الناس بالذعر، خاصة أنه غير متوقع، فأهالي الإسكندرية يعلمون مواعيد النوات، وما حدث كان مفاجئاً لأهالي الإسكندرية".
ولفتت الحديدي إلى أن الأرصاد الجوية نفسها لم تتوقع هذا الكم من الأمطار، ولم تحذر الناس وقالت فقط أبلغنا الجهات المعنية قائلة:"لو قرأنا بيانات الأرصاد الجوية يومي الجمعة والسبت (30 و31 مايو)، كانت تتحدث عن أمطار رعدية خفيفة فقط. حتى التنبؤ الأسبوعي حتى 4 يونيو، لم يتحدث عما حدث".
وواصلت:"كلها توقعات بسيطة جداً، وتنويهات عادية في الإطار المعتاد. وبقالنا فترة البيانات قد لا تتسم بالدقة، زي يوم العاصفة الشديدة المتوقعة اللي الناس كانت مستنياها، وما جتش! ومع ذلك توقفت الدراسة.ولما جات العاصفة الحقيقية بالأمس، قالوا: (أبلغنا المحافظة والجهات المعنية) تسائلت : " . طيب والناس؟!" إنت بتبلغ المحافظة والناس لا؟! "
أضافت : " واضح الناس مكنش عندها أي تحذيرات لو كان فيه تحذيرات حقيقية مكنش الناس هيكونوا قاعدين في الكافيهات، ولا سواق التوكتوك يبقى في النفق، وما حدش هيحط عربيته تحت الأشجار واللافتات! إنت بتقول بتبلّغ الجهات المسؤولة، طيب والناس؟!"