التعاون السعودي يطلب التعاقد مع إمام عاشور والأهلي يرد
تاريخ النشر: 23rd, April 2024 GMT
أكد الإعلامي محمد فاروق أن نادي التعاون السعودي دخل في مفاوضات قوية مع إمام عاشور لاعب فريق الأهلي للتعاقد معه في فترة الانتقالات الصيفية القادمة بعد تألقه مع القلعة الحمراء.
وقال الإعلامي محمد فاروق عبر برنامج "البريمو" على قناة "تن" :"تحدث نادي التعاون السعودي مع أحمد يحيي وكيل إمام عاشور من أجل التعاقد معه في الميركاتو الصيفي القادم بعد تألقه مع القلعة الحمراء ومنتنخب مصر في الفترة الماضية".
وتابع:"طلب نادي التعاون السعودي من وكيل إمام عاشور معرفة رأي النادي الأهلي في إمكانية الاستغناء عن اللاعب في الميركاتو الصيفي القادم ورحبت إدارة الكرة بالقلعة الحمراء ببيع إمام عاشور في حال وصول عرض رسمي بقيمة 7 مليون دولار "كاش" بدون أقساط".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: إمام عاشور الأهلي التعاون السعودي الدوري السعودي للمحترفين التعاون السعودی إمام عاشور
إقرأ أيضاً:
إمام الحرم: المقصد من اجتماع الناس التعاون على البر والتقوى
قال فضيلة إمام وخطيب المسجد الحرام الشيخ الدكتور أسامة خياط، إن كل عبد لا ينفك عن حالتين وواجبين، وهما واجب بينه وبين الله وواجب بينه وبين الخلق، فأما الثاني من فأن يكون اجتماعه بالخق وصحبته لهم تعاون على مرضاة الله والتي هي غاية وسعادة العبد وهي البر والتقوى.
وبين أن حقيقة البر هي الكمال المطلوب من الشيئ والمنافع التي فيه والخير، وفي مقابله الإثم وهي كلمة جامعة للشرور والعيب التي يذم العبد عليها.
أخبار متعلقة الصلاة وتشييع جثمان الطالب الراحل محمد القاسم في الحرم المكي"الأرصاد": موجة حارة وأمطار على المنطقة الشرقية ونجرانولا ريب أن التقوى جزء هذا المعنى وأكثر ما يعبر به عن بر القلب، وهو وجود طعم الإيمان فيه وحلاوته، فإن للإيمان لذة وفرحة في القلب فمن لم يجده فهو فاقد الإيمان وناقصه.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } إمام الحرم: المقصد من اجتماع الناس التعاون على البر والتقوىتعاون على البر والتقوىوأوضح أن حقيقة التقوى هي العمل بطاعة الله إيمانًا واحتسابًا، أمرا ونهيا، فهي تحمل العبد على فعل ما أمر الله به وترك مانهى الله عنه.
وإن كل عمل لا بد له من مبدأ وغاية، فلا يكون العمل طاعة وقربى إلا أن يكون مصدره عن إيمان فيكون الباعث عليه الإيمان المحض وليس العادة والهوى أو طلب المحمدة والجاه وغير ذلك.
ولهذا فالمقصود من اجتماع الناس وتعاشرهم هو التعاون على البر والتقوى، فيعين كل واحد صاحبه على ذلك، فاقتضت حكمة الله تعالى أن جعل النوع الإنساني قائما ومعينًا بعضه ببعض.