الفن واهله خاص.. تعرف على سبب سفر تامر حسني من أبو ظبي إلى لبنان
تاريخ النشر: 30th, July 2023 GMT
الفن واهله، خاص تعرف على سبب سفر تامر حسني من أبو ظبي إلى لبنان،انتهى النجم تامر حسني، منذ أيام قليلة من تصوير أغنية كڤيديو كليب في أبو ظبي وذلك .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر خاص.. تعرف على سبب سفر تامر حسني من أبو ظبي إلى لبنان ، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
انتهى النجم تامر حسني، منذ أيام قليلة من تصوير أغنية كڤيديو كليب في أبو ظبي وذلك استعدادًا للعرض ببداية الشهر المقبل عبر قناته الرسمية على موقع الڤيديوهات يوتيوب.
ماذا فعل تامر حسني أثناء تواجده في أبو ظبي؟وحرص حسني، أثناء تواجده في أبو ظبي أن يشاهد فيلمه الجديد "تاج" مع الجمهور في إحدى السينمات.
وعلم “ ” أن النجم تامر حسني، سافر مساء يوم الجمعة إلى لبنان وذلك لتصوير أغنية أخرى كڤيديو كليب.
إيرادات فيلم "تاج"في سياق آخر يواصل فيلم "تاج" للنجم تامرحسني، تحطيم الأرقام القياسية في شباك تذاكر السينما بمصر والوطن العربي حيث حقق نحو 45 مليون جنيه في مصر، وبالدول العربية 358 مليون، ليصل إجمالي الإيرادات403 مليون جنيه مصري". و أكد عدد كبير من مديري السينمات بلبنان والدول العربية أن أفلام تامرحسني، دائمًا تتصدر المركز الأول،دون منافس واحد منذ فيلم عمر وسلمى ١ وهو متصدر شباك التذاكر. وأضافوا،:"أما عن فيلم تاج حقق نجاحًا واسعًا بالإضافه إلى أنه نال كل الاحترام بسبب خروجه عن الصندوق والمتوقع من الأفكار العربية التقليدية وتعتبر جُرأة كبيرة منه ليصعد بصناعة السينما بالفكر والإبهار البصري وقدم فيلم يناسب الأسرة ممتع بصبغه عالمية تجعل الجميع يصفق في نهاية الفيلم بمنتهى الحراره بالفعل فيلم تاج صاحب خطوه رائده تستحق كل الإحترام". من هم أبطال فيلم" تاج"؟جدير بالذكر أن فيلم "تاج" بطولة تامرحسني، دينا الشربينى، عمرو عبد الجليل، هاله فاخر، ساندي، محمد ابو داوود، والفيلم قصة وسيناريو وحوار وموسيقى تصويريه تامرحسني، إخراج ساره وفيق.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل خاص.. تعرف على سبب سفر تامر حسني من أبو ظبي إلى لبنان وتم نقلها من بوابة الفجر نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس فی أبو ظبی
إقرأ أيضاً:
عندما يُصنَّف الغناء مقاومة.. .ويتحوّل المغني إلى "إرهابي"
في عالمٍ تكسّرت فيه مرايا العدالة، لم تعد الرصاصة وحدها تُخيف السلطات، بل باتت الكلمة - حين تُقال في غير موضعها الرسمي - مشروع جريمة. في زمن تتقد فيه غزة تحت نار القنابل، تصبح الأغنية سلاحًا، ويُدرَج المغني في قوائم الإرهاب، لا لأنه حمل سيفًا، بل لأنه حمل صوت الضحايا. الفن في قلب المعركة، لا ليُطرب، بل ليُدين، ويصير الصمت خيانة حين تُبتر الألحان من أوتارها فقط لأنها نادت بحياة إنسان في بقعة منسية من الأرض.
ما حدث مؤخرًا في بريطانيا، حين وُصمت فرقة موسيقية بتهمة «الإرهاب» فقط لأنها هتفت ضد الجيش الإسرائيلي في مهرجانٍ موسيقي، ليس مجرد واقعة هامشية في سجل الفنون الاحتجاجية، بل علامة فارقة على تحوّل الموسيقى - بل والفن عمومًا - إلى مرآة تُحرج النفاق الغربي وتكشف زيف حياده الأخلاقي.
لقد اعتاد الغرب الحديث عن حرية التعبير وكأنها إنجيل العصر، يُقدَّس في المحافل ويُدرَّس في الجامعات، لكنه يُطوى سريعًا حين تُلامس النغمة «الجهة الخطأ» من البوصلة السياسية. أن تهتف ضد جريمة، وأن تصرخ بلحن من أجل أطفال تُقصف أجسادهم في نومهم، يتحول في عرف بعض المحاكم إلى «خطر على الأمن القومي«. كأن العدالة لا تحتمل صوتًا مرتفعًا يحمل وجع المقهورين.
في واحدة من أكثر اللحظات دلالة، وقف قائد أوركسترا إسرائيلي في أحد الميادين العامة ليقود معزوفة موسيقية، اقترب منه أحد رجال الأمن، لا ليطلب أوراقه، بل قال له بهدوء قاتل: «أوقفوا القتل.. .أوقف الموسيقى». لم يكن الأمن يخشى الضجيج، بل كان يختنق من النشاز الأخلاقي بين آلة الكمان وأزيز الطائرات فوق غزة. تلك اللحظة، وحدها، تختصر الرواية: كيف يتحول الفن إلى خيانة، والموسيقى إلى جريمة، حين تعزف في غير جنازة المذبوحين.. .
الفن، بطبيعته، لا وطن له، ولا جواز سفر، ولا انتماء سوى للإنسان. إنه أكثر اللغات صدقًا، وأبسطها تعبيرًا، حين تعجز السياسة عن قول الحقيقة. والمغني في مهرجان غلاستونبري لم يكن يطلق نارًا، بل يطلق وجعًا، غضبًا، سؤالًا مرًّا: متى أصبح الحياد خيانة؟ ومتى تحوّل التعاطف مع الضحايا إلى جريمة؟
لم تكن تلك الأغنية سوى صدى لانفجار صامت في ضمير العالم. انفجار يكشف أن القضية لم تعد حبيسة حدود غزة، بل تسلّلت إلى قاعات العدل في لندن، وشاشات الأخبار في نيويورك، وأروقة الجامعات في باريس. الفن، وهو يعكس مرآة الدم والخذلان، بات يُربك صانعي الرواية الرسمية، ويفضح تجار الدم الذين يتحدثون عن الديمقراطية بألسنة مدجّجة بالقنابل الذكية.
نعم، لقد تجاوزت الحرب جغرافيا القنابل. انتقلت إلى مسارح الموسيقى، إلى لوحات الفن، إلى تدوينة شاعر، أو لفتة مغنٍّ يحمل قضيته على كلماته. وها نحن نشهد، في مفارقة مريرة، أن مغنيًا يهتف للعدالة يُلاحق، بينما مجرم حرب يُصافَح ويُستقبل بالورود على منصات الأمم المتحدة، في زمن كهذا، يصبح الفن أصدق تعبير عن روح الإنسان، وأخطر ما يمكن أن يواجه منظومة تخشى الحقيقة. لا لأن الفن يملك سلاحًا، بل لأنه يوقظ من سبات، ويفضح بعذوبة ما عجزت عن كشفه كل تقارير المنظمات الحقوقية والتغطيات الإخبارية.
لقد سقط القناع، مرارًا، عن وجه الغرب. لم يعد يخجل من انحيازه، ولا يحاول تمويهه. هو فقط يبدّل قفازاته، ويواصل اللعبة. لكن الفن - رغم كل شيء - يظل حجر عثرة في طريق هذه الآلة الجبارة. يظل شاهدًا على اللحظة، وعلى الدم، وعلى ما تبقى من ضمير حيّ في هذا العالم الصاخب.
ليست تلك الأغنية وحدها من أزعجت المحكمة، بل ما تحمله من حقيقة. الحقيقة التي لا تُقصف، ولا تُمنع بتأشيرة، ولا تُحظر بقرار قضائي. إنها الحقيقة التي ستظل تطفو، كلما حاولوا إغراقها، في لحن، أو ريشة، أو مشهد مسرحي.. .أو حتى همسة صامتة في عيون جمهور يهتف للحرية لا للسلطة!!
اقرأ أيضاًالحرب على غزة.. حماس تعلن استعدادها لبدء محادثات وقف إطلاق النار
مصدر إسرائيلي: نتنياهو وترامب سيعلنان صفقة غزة الاثنين المقبل
مصادر: مصر وقطر تواصلان جهود إنهاء المفاوضات والتوصل لاتفاق بشأن غزة