شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن ضاحي خلفان إجبار جنوب اليمن على الوحدة مع الشمال تفريط لحقوق أهل السُنّة فيه، دبي، الإمارات العربية المتحدة CNN جدّد نائب قائد شرطة دبي، ضاحي خلفان، دعوته إلى قيام دولتين شمالية وجنوبية في اليمن، قائلا إن إجبار جنوب .،بحسب ما نشر سي ان ان، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات ضاحي خلفان: إجبار جنوب اليمن على الوحدة مع الشمال تفريط لحقوق أهل السُنّة فيه، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

ضاحي خلفان: إجبار جنوب اليمن على الوحدة مع الشمال...

دبي، الإمارات العربية المتحدة(CNN) -- جدّد نائب قائد شرطة دبي، ضاحي خلفان، دعوته إلى قيام دولتين شمالية وجنوبية في اليمن، قائلا إن "إجبار جنوب اليمن على الوحدة مع الشمال تفريط لحقوق أهل السُنّة في الجنوب، إذا سقطوا في قبضة اليمن الشيعية"، على حد قوله.

وأوضح خلفان في تغريدة عبر حسابه في تويتر، مساء السبت: "إجبار الجنوب على الوحدة مع الشمال تفريط لحقوق أهل السنة في الجنوب، إذا سقطوا في قبضة اليمن الشيعية، التي ترى احتفالاتها بعاشوراء... فهذا يعني تسليم كل اليمن لإيران.. خلونا نكون صادقين ونخلي النقاط على الحروف".

وأضاف نائب قائد شرطة دبي في تغريدة أخرى: "من مساوئ الشماليين أنهم يقولون للعرب لا تتدخلوا في الشأن اليمني.. ولكن يحلون لإيران التدخل في شأنهم عجيبين".

وقال في تغريدة ثالثة: "من ينتظر خيرًا من اليمن الشمالي ليقف في الصف العربي.. فلينتظر.. أما أنا غسلت يدي من زمان".

وكان خلفان قد قال قبل أيام إن "تقسيم اليمن الذي كان على زمن الأجداد يفترض أن يُعاد.. هذه نصيحة ناصح... اللي مش مقتنع ينتظر".

ورأى نائب رئيس شرطة دبي، بعد ذلك أن اليمن "لا يعيش إلا برئتين" في إشارة إلى ضرورة قيام دولتين في هذا البلد.

54.218.103.240



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل ضاحي خلفان: إجبار جنوب اليمن على الوحدة مع الشمال تفريط لحقوق أهل السُنّة فيه وتم نقلها من سي ان ان نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: الإمارات ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس ضاحی خلفان شرطة دبی

إقرأ أيضاً:

محلل سياسي أمريكي: هل سيدير كيم جونج-اون ظهره للرئيس الكوري الجنوبي الجديد ؟

واشنطن "د. ب. أ": خلال الحملة الانتخابية الأخيرة، كان اعتراف المرشح إنذاك لي جاي ميونج بأن ترتيب قمة بين الشمال والجنوب مع كيم جونج أون سيكون صعبا للغاية، أيماءة مرحب بها إلى نهجه البراجماتي الذي وعد به. غير أن فتح قنوات اتصال مع الشمال، وهذا تعهد قطعه الرئيس لي في خطاب تنصيبه، ربما يكون مهمة شديدة الصعوبة،حسبما يرى المحلل الأمريكي روبرت مانينج.

لماذا كوريا الشمالية أكثر عداء لكوريا الجنوبية الآن؟

قال مانينج،وهو زميل مرموق في برنامج الاستشراف الاستراتيجي والصين بمركز ستيمسون. كما عمل في المركز القومي للاستخبارات، وكان عضوا في هيئة تخطيط السياسات بوزارة الخارجية الأمريكية، إنه منذ فشل قمة كيم - ترامب في عام 2019، أجرى كيم تحولا استراتيجيا جذريا، من شراكة بيونج يانج الاستراتيجية مع روسيا إلى تعزيز هائل للقوة النووية والصاروخية إلى تغيير دستور بيونج يانج الذي رفض هدف إعادة التوحيد وأعلن كوريا الجنوبية "دولة معادية".

وتابع مانينج، في تقرير نشرته مجلة ناشونال انترست الأمريكية، أن هذه التغيرات قوضت افتراضات أساسية لثلاثين عاما من الدبلوماسية الكورية الجنوبية والأمريكية.

ويواجه لي مشهدا جيوسياسيا مختلفا بشكل مثير عن أيام التفاؤل خلال ولاية ترامب الأولى، عندما عقد سلفه من الحزب الديمقراطي مون جاي إن قمة مع كيم جونج - أون وأقنع ترامب بأن يحذو حذوه.

ومنذ قمة هانوي بين ترامب وكيم، تجاهل كيم جونج - أون أولوية تبنتها كوريا الشمالية لفترة طويلة تمثلت في تطبيع العلاقات مع الولايات المتحدة، واختار بدلا من ذلك في عام 2021 تعزيز القوة النووية والصاروخية على مدار خمس سنوات بوصفها سياسته للتأمين النهائي، والتي تم إدراجها الآن في دستورها وعقيدتها الذرية الاستباقية. وحقق أساسا خطته، حيث حصل على صواريخ عابرة للقارات تعمل بالوقود الصلب وصواريخ كروز نووية تكتيكية وغواصات مزودة بصواريخ باليستية نووية ورؤوس حربية صغيرة، وأقمار اصطناعية عسكرية للتجسس وتكنولوجيا عسكرية متقدمة أخرى من خلال تحالف روسي قوي. وهذه ترسانة أكبر كثيرا مما هو ضروري للردع بالفعل، مما يبدد الأمل في الواقع في طرح نزع السلاح النووي على طاولة المحادثات ويثير تساؤلات بشأن نوايا كيم.

و أدت هذه القدرات الجديدة والنوايا المعلنة التي سهلتها شراكة بيونج يانج مع روسيا المدفوعة بالحرب الأوكرانية، إلى تغيير التوازن الاستراتيجي في شمال شرق آسيا، ما يعد تحديا لسياسة الولايات المتحدة الخاصة بالردع الممتد. ولأن موسكو هى مصدر الغذاء والوقود والتكنولوجيا العسكرية، قلص كيم الكثير من نفوذ الصين و أعد نفسه للعودة إلى ديناميكيات الحرب الباردة، المتمثلة في تأليب بكين وموسكو ضد كل منهما الأخرى. و من خلال سرقة القراصنة الكوريين الشماليين نحو 6مليار دولار من العملة المشفرة، تغلب كيم إلى حد كبير على تأثير عقوبات مجلس الأمن الدولي. وكان الأمر الأكثر إثارة للإزعاج بالنسبة لسول هو الجزء الأكثر دراماتيكية لتحول بيونج يانج، و المتمثل في رفض كيم عام 2024 الهدف المشترك للشمال والجنوب على مدار 70 عاما بشأن إعادة توحيد "الأسرة المقسمة الواحدة "، حيث حذفه من دستور كوريا الشمالية وهدم نصبا لإعادة التوحيد كان والده قد شيده.

كيف سيعمل الرئيس لي مع كوريا الشمالية الأكثر عدوانية؟ من المرجح أن يحفز حجم التهديد الكوري الشمالي ورغبة الرئيس ترامب، التي أعرب عنها بشأن القيام بمحاولة ثالثة للتواصل مع كيم جونج -اون، توجهات تتضمنها سياسة لي بشأن الشمال. ولكن حتى الآن، يتضمن إطار النظرية الأمريكية أفكارا بشأن ما يتعين على ترامب أن يفعله أو ما لا يفعله، أكثر طموحا ما يتضمنه إطار سول.

ويبدو لي أكثر اعتدالا من سلفه فيما يتعلق بدبلوماسية الشمال والجنوب.

وفي سياق اعترافه بالصعوبات، دعا لي إلى مزيد من الحوار مع بيونج يانج وأعادة صياغة اتفاق عسكري بين الكوريتين، وهو واحد من العديد من الترتيبات بين الشمال والجنوب التي دمرها كيم بتفاخر. وتحرك لي بسرعة لتغيير الأجواء، حيث أغلق عمليات البث الدعائية عبر مكبرات الصوت الموجهة إلى كوريا الشمالية في المنطقة منزوعة السلاح ليعكس الموقف المتشدد للرئيس السابق يون سوك يول.وردت بيونج يانج بالمثل بوقف بثها. ونظرا لفشل قمتي ترامب السابقتين (اللتين شجع عليهما الرئيس الأسبق مون)، وتحول كيم وتحالف كوري جنوبي امريكي يسوده التوتر (الذي يرجع في المقام الأول إلى رسوم ترامب الجمركية وطلبات بالإنفاق الدفاعي)، فإنه من المرجح أن يتم إطلاق أي مبادرة تتعلق بترامب وكيم على نحو مستقل عن كوريا الجنوبية. وقي ظل الوضع الاقتصادي والعسكري المريح الجديد لكيم، فإن مسألتي نزع السلاح النووي والمصالحة بين الكوريتين غير مطروحتين على الطاولة، مما يحد من الاحتمالات الدبلوماسية.

وليس من الواضح ما الذي يتعين على ترامب أو لي طرحه لجذب اهتمام كيم، ولا ما هى القيمة التي سوف يوفرها كل منهما للولايات المتحدة أو كوريا الجنوبية. وأشار مانينج إلى أنه ربما تتوفر مساحة سياسية لإجراءات متواضعة بشأن خفض المخاطر أو بياتات رمزية في معظمها بشأن إنهاء الحرب أو تحقيق السلام. ومع ذلك، فإنه من المرجح أن تتعرض أي اتفاقات أكثر قوة مثل تجميد نووي، لنفس المصير مثل المحاولات السابقة. وهذه المرة، ليست عناك توقعات بأن يكرر التاريخ نفسه. والأمل هو أن يظل الردع قائما.

مقالات مشابهة

  • العاصفة شانتال تضرب ساوث كارولاينا الأميركية
  • تفاصيل زيارة القومي لحقوق الإنسان للأكاديمية الوطنية لتكنولوجيا المعلومات
  • في الشمال.. سوري حاول شنق نفسه!
  • فصيل من “سلام جوبا” يطالب بـ” 25%” من السلطة في السودان
  • محلل سياسي أمريكي: هل سيدير كيم جونج-اون ظهره للرئيس الكوري الجنوبي الجديد ؟
  • «الإمارات لحقوق النسخ» توقع أول ترخيص جامعي لحماية حقوق النسخ في الدولة
  • كالكاليست: الحرب دمّرت فرص العمل في شمال إسرائيل
  • الأورومتوسطي لحقوق الإنسان: مؤسسة تعمل باسم غزة تدار من إسرائيل وتنفذ حرب تجويع
  • بحث سبل التعاون والتنسيق بين الآلية الوطنية لحقوق الانسان والمكتب القطري بالسودان
  • سكان الشمال التركي في دائرة الخطر