اختتام فعاليات المخيّم التدريبي لمبادرة «سفراء التسامح»
تاريخ النشر: 30th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الإمارات عن اختتام فعاليات المخيّم التدريبي لمبادرة سفراء التسامح، اختتم مركز الشباب العربي في أبوظبي، أخيراً فعاليات المخيّم التدريبي المتخصص لمبادرة سفراء التسامح .،بحسب ما نشر صحيفة الخليج، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات اختتام فعاليات المخيّم التدريبي لمبادرة «سفراء التسامح»، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
اختتم «مركز الشباب العربي» في أبوظبي، أخيراً فعاليات المخيّم التدريبي المتخصص لمبادرة «سفراء التسامح»...
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل اختتام فعاليات المخيّم التدريبي لمبادرة «سفراء التسامح» وتم نقلها من صحيفة الخليج نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
كندا تأمل بالانضمام لمبادرة دفاعية أوروبية.. وترامب يساومها حول القبة الذهبية
عبر رئيس الوزراء الكندي مارك كارني، عن أمله في انضمام بلاده إلى مبادرة دفاعية أوروبية كبرى بحلول الأول من تموز/ يوليو، في خطوة تهدف إلى تقليل اعتماد البلاد على الولايات المتحدة في مجال الأسلحة والذخيرة.
وقال كارني في حديثه لهيئة الإذاعة الكندية : "نحو 75 سنتا من كل دولار يتم إنفاقه على الدفاع يذهب إلى الولايات المتحدة. هذا ليس أمرا ذكيا".
وأوضح كارني، أن المحادثات مع الاتحاد الأوروبي بشأن الانضمام إلى مبادرة "إعادة تسليح أوروبا" تحرز تقدما كبيرا، معربا عن رغبته في التوصل إلى “أمر ملموس” بحلول يوم كندا، في الأول من تموز/ يوليو.
وتابع، "في قمة الناتو، سيطلب من الشركاء إنفاق المزيد والقيام بالمزيد من أجل الحماية المتبادلة. وسنشارك في ذلك"، مبينا أن كندا ستزيد من إنفاقها العسكري، ولكن بطريقة تعود بالنفع على البلاد.
وتعد خطة إعادة التسلح جزءا من جهد واسع النطاق لإعادة تسليح الاتحاد الأوروبي، قد تصل قيمته إلى 800 مليار يورو، ويقول قادة الاتحاد إن هذا الجهد ضروري جزئيا لردع روسيا عن مهاجمة دولة أوروبية أخرى بعد أوكرانيا.
وتنفق كندا حاليا نحو 1.37 بالمئة من ناتجها المحلي الإجمالي على الدفاع، بحسب ما أفادت هيئة الإذاعة الكندية.
كما تعهد كارني بالوصول إلى هدف الناتو الحالي البالغ 2 بالمئة بحلول عام 2030.
من جانبه، قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الثلاثاء، إن منظومة "القبة الذهبية" للدفاع الصاروخي ستكلف كندا 61 مليار دولار، إذا أرادت الانضمام إليها.
وسبق أن أشار ترامب إلى رغبة كندا في الانضمام إلى المنظومة الصاروخية المقترحة، وفقا لرويترز.
وكان رئيس الوزراء الكندي مارك كارني قال الأسبوع الماضي، إن بلاده تدرس استثمارات محتملة في المشروع المقترح، الذي تبلغ كلفته 175 مليار دولار.
وأثارت "القبة الذهبية"، رفضا حادا من الصين وروسيا وكوريا الشمالية، التي اعتبرت أن الخطوة الأمريكية تمثل سباق تسلح خطيراً من شأنه زعزعة الاستقرار العالمي، وتحويل الفضاء إلى ساحة معركة.
وتهدف "القبة الذهبية" إلى دمج صواريخ اعتراضية أرضية بأقمار صناعية، لتوفير حماية شاملة من التهديدات عالية التقنية، خاصة الصواريخ الأسرع من الصوت.