ننشر حركة تداول السفن والحاويات والبضائع في ميناء دمياط
تاريخ النشر: 24th, April 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
استقبل ميناء دمياط خلال الـ24 ساعة الماضية 7 سفن، بينما غادر 5 سفن، كما وصل اجمالي عدد السفن الموجودة بالميناء 37 سفينة.
وقد بلغت حركة الصادر من البضائع العامة 38410 طن تشمل 1475 طن اسمنت صب و15674 طن يوريا و180 طن رمل و10343 طنا كلينكر صب و3000 طن مولاس و7738 طن بضائع متنوعة .
كما بلغت حركة الوارد من البضائع العامة 66426 طن تشمل 21245 طن قمح و11940 طن ذرة و7500 طن سكر و11000 طن خردة و7851 طن حديد و6890 طن بضائع متنوعة .
بينما بلغت حركة الصادر من الحاويات 213 حاوية مكافئة، فى حين بلغ عدد الحاويات الترانزيت 1269 حاوية مكافئة .
ووصل رصيد صومعة الحبوب والغلال للقطاع العام بالميناء من القمح 56268 طنًا، بينما بلغ رصيده في مخازن القطاع الخاص 220811 طنًا .
كما غادر 3 قطارات بحمولة إجمالية 3751 طن قمح متجهين إلى صوامع القليوبية و كوم ابو راضي و بنى سويف، بينما بلغت حركة الشاحنات دخولًا وخروجًا 6425 حركة .
وكانت قد استقبلت هيئة ميناء دمياط أعضاء لجنة التفتيش ومراجعة سلامة الإجراءات الخاصة بالموانئ المصرية برئاسة اللواء أسامة نجم بقطاع النقل البحري واللوجستيات بوزارة النقل وعضوية ممثلين عن الجهات المختصة .
حيث أناب اللواء بحري أحمد حواش رئيس مجلس الإدارة اللواء بحري طارق عدلي نائب رئيس مجلس الإدارة للتشغيل بمتابعة وتنسيق أعمال اللجنة ، التي عقدت أولى اجتماعاتها بحضور ممثلو الجهات الرقابية ذات الصلة وقيادات الهيئة .
بدأت أعمال اللجنة بتقديم عرض توضيحي تناول أهم التوصيات الواردة بتقرير المرور السابق وما تم من إجراءات بشأنه كما تناول العرض بنود التفتيش الحالي .
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: حركة ميناء دمياط صومعة ميناء دمياط دمياط ميناء دمياط بلغت حرکة
إقرأ أيضاً:
أزمة غاز خانقة تشل حركة النقل في تعز والسائقون يناشدون بالتدخل العاجل
شمسان بوست / خاص:
تواجه محافظة تعز منذ أكثر من أسبوعين أزمة حادة في تموين المركبات بالغاز، ما أدى إلى شلل جزئي في حركة النقل واصطفاف مئات السيارات والباصات في طوابير طويلة أمام محطات التعبئة، وسط تزايد الغضب والاستياء في أوساط السائقين والمواطنين.
وبحسب مصادر مطلعة، تعود أسباب الأزمة إلى انخفاض حصة تعز من غاز المركبات القادمة من منشأة صافر، الأمر الذي انعكس سلبًا على قدرة المحطات المعتمدة، لا سيما تلك التي تزودها مؤسسة “ساسكو”، الوكيل الرسمي للشركة اليمنية للغاز، في مديريات المدينة.
وأكدت المصادر أن الكميات الحالية لا تلبي الحد الأدنى من الطلب اليومي، والمقدر بخمس مقطورات على الأقل، مما تسبب في ضغط كبير على المحطات وأجبر العديد من السائقين على قضاء ساعات طويلة بل وأيام أمام بوابات التعبئة على أمل الحصول على الغاز.
من جهتهم، أشار ناشطون ومتابعون لملف الغاز إلى أن الأزمة تفاقمت نتيجة عدم ترحيل الكميات المقررة للمحافظة بالكامل، مطالبين الجهات المعنية بالتحرك العاجل لتدارك الوضع وضمان إيصال الحصة الكاملة لتعز، التي تُعد من أكثر المحافظات اعتماداً على الغاز في تشغيل مركباتها.
السائقون بدورهم، وجهوا مناشدات مباشرة لمحافظ المحافظة نبيل شمسان، بالتدخل الفوري والتواصل مع قيادة شركة الغاز في صافر للإفراج عن الكميات المحتجزة، كما دعوا المدير التنفيذي للشركة اليمنية للغاز إلى مضاعفة الكمية المخصصة لتعز، بما يغطي الاحتياج المتزايد.
وطالب السائقون بإعادة تشغيل موقع مؤسسة ساسكو في منطقة الضباب، لما يمثله من أهمية في تسريع عملية التوزيع وتخفيف الضغط على المحطات المركزية داخل المدينة.
من جانبهم، حذر وكلاء مؤسسة ساسكو من أن استمرار الأزمة دون حلول ملموسة قد يدفع البعض إلى استخدام الغاز المنزلي لتشغيل المركبات، ما ينذر بأزمة جديدة تمس احتياجات المواطنين الأساسية.
ودعت المصادر إلى ضرورة الإسراع في تأمين الحصة الكاملة لمحافظة تعز، وضمان انتظام الإمدادات بما يحافظ على استقرار السوق المحلي ويخدم الآلاف من سائقي المركبات التي تعتمد بشكل كلي على الغاز كمصدر للطاقة.