شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن بعد تجدّد الأحداث العنيفة في عين الحلوة بيان من الأونروا هذا ما جاء فيه،  أعلنت وكالة الأونروا تعليق خدماتها في مخيم عين الحلوة غداً الأثنين. وقالت في بيان في ضوء الأحداث الجارية في مخيم عين الحلوة واستخدام الأسلحة .،بحسب ما نشر لبنان 24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بعد تجدّد الأحداث العنيفة في عين الحلوة.

. بيان من الأونروا هذا ما جاء فيه، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

بعد تجدّد الأحداث العنيفة في عين الحلوة.. بيان من...
 أعلنت وكالة الأونروا تعليق خدماتها في مخيم عين الحلوة غداً الأثنين. وقالت في بيان: "في ضوء الأحداث الجارية في مخيم عين الحلوة واستخدام الأسلحة الثقيلة، قررت الأونروا تعليق جميع خدماتها وعملياتها في المخيم يوم غد"، لافتة الى ان "التقارير تشير إلى مقتل ستة أشخاص حتى الآن والوضع ما يزال غير مستقر. اضافة الى ذلك، تعرضت مدرستان تابعتان للأونروا تستوعبان حوالى 2000 طالب لأضرار".   وشددت الأونروا على "ضرورة الوقف الفوري لهذه الاشتباكات حماية للمدنيين"، داعية جميع الأطراف المعنية إلى "احترام حرمة مباني الأمم المتحدة"، مؤكدة انها "ستواصل مراقبة تطورات الوضع وستقدم تحديثات عن خدماتها وفقا لذلك". (الوكالة الوطنية)

54.191.211.131



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل بعد تجدّد الأحداث العنيفة في عين الحلوة.. بيان من الأونروا هذا ما جاء فيه وتم نقلها من لبنان 24 نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس فی مخیم عین الحلوة

إقرأ أيضاً:

الأحداث الأخيرة في حضرموت والمهرة.. ومصير الوحدة اليمنية

 

خلال الأسبوعين الماضيين ، شهدت محافظتا حضرموت والمهرة مشاهد ميدانية لم تكن مألوفة من قبل. فقد تمددت قوات المجلس الانتقالي الجنوبي، ومعها مليشيات “درع الوطن”، وسيطرتها على المحافظتين دون مقاومة تُذكر من مليشيات الإصلاح التي كانت تهيمن على تلك المناطق لسنوات.

هذا التحول السريع أثار كثيرًا من الأسئلة حول ما يجري خلف الكواليس، خصوصًا أن الأمر جاء منسّقًا وبصورة تدل على أنه لم يكن مفاجئًا لمن يقفون خلفه.

من يتابع تفاصيل الانتشار يدرك أن ما حدث لم يكن نتيجة فراغ أمني أو خلافات محلية فقط. الانتشار تم بسلاسة، وبخطوات متتابعة، ما يشير إلى وجود تفاهم سعودي وإماراتي مسبق يقضي بإعادة توزيع السيطرة في الجنوب والشرق.

لم تعد هذه المناطق ساحة تنافس بين الرياض وأبوظبي كما كان يبدو في السابق، بل تحولت إلى مساحة عمل مشتركة لهما، الهدف منها ترتيب الوضع بما يخدم مشروعًا سياسيًا أكبر.

تشكيل مليشيات “درع الوطن” نفسه يوضح كثيرًا من الصورة. هذه القوة ظهرت عام 2022م، وصُممت لتكون بديلة عن ألوية العمالقة. أغلب أفرادها ينتمون إلى التيار السلفي الذي تربّى ودرس في دماج، ما يجعلها قوة عقائدية جاهزة للقتال ضد القوات المسلحة اليمنية «أنصار الله»، ومن السهل توجيهها دون اعتراض.

القيادة الموالية للتحالف وصفتها بأنها “قوات احتياط”، لكن الواقع أثبت أنها قوة يتم إعدادها لتكون صاحب الكلمة في الجنوب، ولتحل محل مليشيات الإصلاح التي انتهى دورها ولم تعد مرغوبة لدى صانعي القرار الخارجيين.

في الوقت نفسه، شهدت منصات الإعلام الموالية للسعودية والإمارات موجة تحريض مناطقي وطائفي. الرسائل الإعلامية ركّزت على خلق شرخ اجتماعي بين أبناء المحافظات، وخاصة أبناء المحافظات الشمالية، وكأن الهدف هو تمهيد الأرض لواقع جديد يتم فيه فرض سلطة واحدة باعتبارها تمثّل الجنوب، وهي السلطة التي يُراد لها أن تكون جاهزة في أي مفاوضات قادمة كـممثّل مفروض بالأمر الواقع.

ويبدو واضحًا أن تشكيل هذا الكيان ليس من أجل خدمة حضرموت أو المهرة، ولا لاستعادة دولة ولا شرعية، بل لإيجاد صوت واحد يتم الدفع به لاحقًا للمطالبة بالانفصال أو “تقرير المصير”.

وهكذا تستطيع السعودية أن ترفع الحرج عن نفسها أمام المجتمع الدولي الذي وعدته مرارًا بالحفاظ على الوحدة اليمنية.

فالانفصال وفق هذه الترتيبات لن يظهر كقرار سعودي مباشر، بل سيبدو كخيار شعبي تقوده قوى محلية.

خلاصة القول، ما حدث في حضرموت والمهرة لم يكن حدثًا عابرًا ولا تحركًا عسكريًا غير محسوب. نحن أمام إعادة صياغة كاملة لمشهد الجنوب.

المجلس الانتقالي ومليشيات “درع الوطن” يجري تثبيتهما كأمر واقع، ليكونا الكيان الجاهز لتمثيل الجنوب سياسيًا، ولخوض أي معركة عسكرية مستقبلية ضد أنصار الله.

هذه التشكيلات العقائدية السلفية، المطيعة لقادتها بلا اعتراض، ليست سوى أداة ضمن مشروع أكبر:

تفكيك الوحدة اليمنية خطوة خطوة، وإعداد الجنوب ليظهر أمام العالم وكأنه يطالب بالانفصال من تلقاء نفسه، بينما الحقيقة أن الأمر لا يعدو كونه مخططًا خارجيًا مُحكمًا، تريد السعودية من خلاله التخلص من التزاماتها الدولية تجاه وحدة اليمن، وإعادة رسم خارطة النفوذ بما يتناسب مع مصالحها ومصالح أبوظبي وأسيادهم أمريكا وبريطانيا وإسرائيل.

 

 

مقالات مشابهة

  • ليلاً.. توقيف أحد أبرز تجار المخدرات في مخيم شاتيلا
  • الأحداث الأخيرة في حضرموت والمهرة.. ومصير الوحدة اليمنية
  • إطلاق نار في مخيم البداوي وإصابة شخصين إثر خلاف مادي
  • الاحتلال يقتحم مخيم الفارعة جنوب طوباس
  • قوات الاحتلال تقتحم مخيم الأمعري للاجئين في البيرة
  • الاحتلال يقتحم محيط مخيم الفارعة ويجَرف شارعًا قرب مدرسة الأيتام
  • ماجدة زكي تبدأ تصوير رأس الأفعى
  • إصابة خطيرة... ما الذي جرى بين أطفال في مُخيّم عين الحلوة؟
  • الاحتلال يدفع بتعزيزات عسكرية تجاه مخيم بلاطة في نابلس
  • قوات الاحتلال تقتحم مخيم الفارعة جنوب طوباس