السياحة: إدراج المركز الثقافى الإفريقى على خريطة مصر السياحية - مستند
تاريخ النشر: 25th, April 2024 GMT
كتب- محمد أبو بكر:
أعلنت غرفة شركات ووكالات السفر والسياحة، عن إدراج المركز الثقافي الإفريقي التابع للهيئة العامة للسد العالي وخزان أسوان على الخريطة السياحية في مصر.
وقالت "غرفة السياحة"، وفق منشور، حصل مصراوي على نسخة منه، إنه ورد إلى الهيئة المصرية للتنشيط السياحي، كتاب الدكتور هاني سويلم، وزير الموارد المائية والري، بشأن إدراج المركز الثقافي الإفريقي التابع للهيئة العامة للسد العالي وخزان أسوان، على الخريطة السياحية لمصر.
وأشارت "الغرفة"، إلى أن المركز الثقافي الإفريقي التابع إلى وزارة الموارد المائية والري، يحتوي على مجموعة من المباني "مبنى المتحف الرئيسي بمعارضه المختلفة، مسرح مكشوف، أبنية وحديقة ملحقة"، ويلعب دورًا مميزًا لموقعه المطل على النيل وخزان أسوان وقرية من معبد فيلة، وقد يشكل نقطة جاذبة للسياحة وإضافة للبرامج السياحية بمدينة أسوان.
اقرأ أيضًا:
توقف إصدار تأشيرات العمرة وانتهاء الموسم.. ومسؤول يكشف الأسباب
أولى الرحلات الشهر القادم.. ننشر أبرز ضوابط الحج السياحي لهذا العام
"السياحة" تكشف آخر موعد لإنهاء جميع إجراءات حج 2024.. وتحذر الشركات
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: مقاطعة الأسماك الطقس أسعار الذهب التصالح في مخالفات البناء سعر الدولار سعر الفائدة رد إسرائيل على إيران الهجوم الإيراني رأس الحكمة فانتازي طوفان الأقصى الحرب في السودان السد العالي خزان أسوان التنشيط السياحي طوفان الأقصى المزيد
إقرأ أيضاً:
تكتل رباعي جديد في غرب إفريقيا يعزز نفوذ المغرب ويعيد رسم خريطة التحالفات الإقليمية
أُعلن في العاصمة السنغالية دكار، خلال ختام الدورة البرلمانية السنغالية (2024-2025)، عن تأسيس تكتل برلماني رباعي يضم المغرب، موريتانيا، السنغال وغامبيا.
ويأتي هذا التحالف في خطوة نوعية لتعزيز التعاون الإقليمي والتشريعي في مواجهة تحديات مشتركة تشمل الأمن والتنمية والتغير المناخي.
وتعكس هذه المبادرة توجه المغرب الاستراتيجي نحو غرب إفريقيا كبديل عن اتحاد المغرب العربي المتعثر، خاصة مع استمرار النزاع القائم مع الجزائر حول ملف الصحراء المغربية، كما يمنح دعم السنغال وغامبيا لسيادة المغرب على الصحراء هذا التكتل بعدًا سياسيًا مهمًا، فيما يثير انضمام موريتانيا تساؤلات حول إعادة تموضعها الإقليمي.
ويأتي التحالف في إطار المشاريع الجيوستراتيجية الكبرى التي تقودها الرباط، مثل أنبوب الغاز “الإفريقي الأطلسي” الذي يربط بين نيجيريا والمغرب، إلى جانب مبادرة تحويل الساحل الأطلسي الإفريقي إلى قطب تنموي موحد.
ورغم هذا التوجه الجديد نحو الجنوب الأطلسي، تؤكد الرباط على استمرارها في البحث عن آليات تعاون واقعية داخل اتحاد المغرب العربي تخدم مصالحها الإقليمية وتدعم حضورها بفعالية.