البوابة نيوز:
2025-12-14@11:13:52 GMT

تعرف على مهنتك التى تناسبك من خلال برجك

تاريخ النشر: 25th, April 2024 GMT

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

تختلف الابراج فى طبيعتها، وتختلف طباع البشر وعقولهم، ولأن الأشخاص تختلف طبيعتهم وأمزجتهم بحسب الأبراج.. فتعالى معى عزيزى القارئ نتعرف على طبيعة العمل المناسب لكل برج:

برج الحمل 

لأنه معروف عنه الشجاعة   والصراحة فلذلك يتناسب معه مهنة الإعلام والاعلان وأن يكون حارس أمن. 

برج الثور  

يتميز بالدقة والصبر والصدق فى مساعيه وعلى ذلك يتناسب معه طبيعة عمله كمحاسب.

 

برج الجوزاء 

حبه للسفر والترحال والتنقل  يتناسب معه فى أن يعمل كمضيف للطيران أ وطيار جوى أو بحرى وقد يعمل رجل أعمال. 

برج السرطان 

يحب الصدق والعدل والسلام ويميل لكل ما يساعده على ان يقوى ثقته من نفسه فلذلك يتناسب معه  مهن “القاضى والمحامى  والتمريض والتدريس”. 

برج الأسد 

شجاع وحازم وعلى ذلك يتناسب معه أعمال أن يكون محرر أو مدير حيث أنه يبدع فى كونه قائد.

برج العذراء 

يميل للكمال والبهجة والذكاء والاهتمام بالتفاصيل ولذلك يتناسب معه أعمال الترجمة وأن يكون باحث طبى أو أخصائي.

برج الميزان 

طبيعته مؤنس ومتعاون ومحب للآخرين واجتماعى وجذاب دبلوماسي وعلى ذلك يتناسب معه أعمال أن يكون محامى وموظف حكومى.

برج العقرب 

يتصف بكونه واسع الحيلة وبديهى كما أنه ذكى وتحليلى وعلى ذلك يتناسب معه أعمال التجسس والعمل بالمخابرات والفزياء والبحث والاستكشاف.

برج القوس 

يميل للتفاؤل وروحى وقوى ومحب للسفر وعلى ذلك يتناسب معه بعض الأعمال من قبيل دراسة الروحانيات والعلاقات العامة والعمل بمجال المبيعات والإدارة.

برج الجدى 

ملتزم ومحب للعمل ويحسب كل شئ بعقله ويتحمل المسؤليه ومنضبط للغاية وعلى ذلك يتناسب معه الوظائف القانونية والطب والمحاسبة.

برج الدلو 

ذكى وذو رؤية حيث أنه صاحب رؤية ودود وطيب وعلى ذلك يتناسب معه أعمال الفلك والتاريخ والطيران والفنون بصفة عامة.

الحوت 

كريم وحساس وذواق للغاية وعاطفى وعلى ذلك يتناسب معه أعمال المصلح الاجتماعى ومصفف الشعر فنان وقاضى إذ يلاحظ أن معظم الفنانين من برج الحوت .

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: برج عمل أن یکون

إقرأ أيضاً:

دراسة جديدة: الزلزال القادم في إسطنبول قد يكون الأعنف منذ 1766

أبرز تقرير معمق نشرته صحيفة “نيويورك تايمز” الخطر المتصاعد على مدينة إسطنبول التركية، حيث يشير إلى وجود نشاط مثير للريبة تحت بحر مرمرة، الرابط بين البحر الأسود وبحر إيجة، ما قد يفضي إلى زلزال مدمر.

وأوضح التقرير أن خط صدع تحت البحر الداخلي يتعرض لضغط متزايد، مشيرًا إلى نمط مقلق للزلازل خلال العشرين عامًا الأخيرة، حيث وقعت هزات متوسطة وقوية تتحرك تدريجيًا نحو الشرق.

وحذر عالم الزلازل ستيفن هيكس من جامعة لندن قائلاً: “إسطنبول تتعرض لهجوم”، مشيرًا إلى أن الزلازل القوية تتجه نحو منطقة تعرف باسم “صدع مرمرة الرئيسي”، الواقعة جنوب غرب المدينة تحت سطح البحر، والتي ظلت هادئة منذ زلزال 1766 الذي بلغت قوته 7.1 درجة، وإذا استمر تراكم الضغط في هذا الصدع، فقد يؤدي ذلك إلى زلزال بقوة 7 درجات أو أكثر، ما يهدد حياة نحو 16 مليون نسمة في إسطنبول.

وسجلت الدراسة الجديدة تسلسلاً لأربعة زلازل متوسطة الشدة، كان آخرها زلزال بقوة 6.2 درجات في أبريل 2025 شرق خط الصدع مباشرةً. ويشير الباحثون إلى أن الزلزال القادم قد يكون أقوى من سابقه وقد يحدث تحت إسطنبول مباشرةً.

وأوضحت عالمة الزلازل باتريشيا مارتينيز-غارزون، إحدى مؤلفي الدراسة، أن التركيز يجب أن يكون على “الكشف المبكر عن أي إشارات غير عادية والتخفيف من آثارها”، مؤكدة أن الزلازل “لا يمكن التنبؤ بها”.

وعلى الرغم من اختلاف بعض العلماء، مثل جوديث هوبارد من جامعة كورنيل، الذين يرون أن التسلسل الحالي قد يكون مجرد مصادفة، إلا أن غالبية الخبراء يتفقون على أن إسطنبول تواجه خطر زلزال مدمر نتيجة تراكم الضغط على صدع شمال الأناضول.

وحذر هوبارد من أن زلزالاً كبيرًا في هذه المنطقة “قد يؤدي إلى واحدة من أسوأ الكوارث الإنسانية في التاريخ الحديث”.

مقالات مشابهة

  • ميزات احترافية جديدة تطلقها أوبو في هواتفها.. تعرف عليها
  • تعرف على أسعار الرحلات النيلية في أسوان
  • البابا تواضروس: الهاتف المحمول أنهى عصر «الإنسانية».. والجماهير تصفق لـ«شخصيات فارغة»
  • لماذا تختلف أسعار تذاكر المتحف الكبير للمصريين مقارنة بالأجانب؟.. «السياحة» ترد
  • دراسة جديدة: الزلزال القادم في إسطنبول قد يكون الأعنف منذ 1766
  • الناتو يحذر من حرب مع موسكو
  • وليد مصطفى العضو المنتدب لـ«مدى للتأمين»:استراتيجيات جديدة لمواجهة تحديات السوق
  • تلوث الهواء يدفع بـ170 ألف إيراني إلى المستشفيات خلال أسبوع.. تعرف إلى الأسباب
  • رئيس اللجنة العامة بدائرة الأقصر للمحافظ عن انتخابات النواب: " تختلف تمامًا عما قبل الإلغاء"
  • عادل نعمان يدعو لضرورة إعادة تعريف المفاهيم الدينية الكبرى بما يتناسب مع تطورات العصر