"مياه الفيوم": توصيل مياه الشرب لأكثر من 1500 أسرة من الأسر الأولى بالرعاية
تاريخ النشر: 25th, April 2024 GMT
أكد المهندس محمد عبدالجليل النجار، رئيس شركة مياه الشرب والصرف الصحى بمحافظة الفيوم، أنه تم توصيل خدمه مياه الشرب لأكثر من 1500 أسرة من الأسر الأولى بالرعاية ضمن بروتوكولات التعاون التى تم توقيعها مع 50 جمعية أهلية ومؤسسة خدميه داخل الفيوم لتوصيل مياه الشرب للأسر الأولى بالرعاية والغير قادرة على دفع قيمه مقايسات المياه.
من جانبه أشاد رئيس الشركة بالتعاون المثمر والبناء مع منظمات المجتمع المدني داخل المحافظة ومساهمتها الفعاله في رفع العبء عن كاهل الأسر البسيطه ومساعدتهم في دفع قيمه توصيلة مياه الشرب دون أن تتحمل هذه الأسر أى مبالغ مالية هذا بجانب الدور المجتمعى الملقى على عاتق الشركة اتجاه أهالينا فى تخفيف الأعباء المالية الخاصة بالمقايسات من خلال توقيع البروتوكولات مع الجمعيات الأهلية العامله في مجال توصيلات مياه الشرب وتذليل كافة العقبات حتى يكون هناك سهوله ويسر فى الوصول لهذه الأسر من جانب إدارة المشاركه المجتمعية بالشركه وإجراء المعاينات على أرض الواقع والتأكد من وصول الدعم لمستحقيه طبقا لبنود البروتوكول الموقع والشروط الواجب توافرها لتوصيل مياه الشرب.
رئيس مياه الفيوم يتفقد مشروع استكمال محطة معالجة الصرف الصحي بشكشوكالمصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفيوم مياه الفيوم توصيل مياه الشرب الأسر الأكثر احتياجا الصرف الصحي میاه الشرب
إقرأ أيضاً:
بعد معاناة استمرت شهوراً … مياه الشرب إلى منبج قبيل عيد الأضحى
حلب-سانا
بعد معاناة دامت لأكثر من خمسة أشهر نتيجة انقطاع مياه الشرب، بدأت بشائر الأمل تعود إلى سكان مدينة منبج، حيث تم الانتهاء من أعمال صيانة وإصلاح أربع مضخات رئيسية في محطتي الخفسة وتل أسود الواقعتين في ريف منبج الجنوبي، وذلك ضمن تعاون مشترك بين المؤسسة العامة لمياه الشرب في حلب ومنظمة أوكسفام الدولية.
وفي تصريح خاص لوكالة سانا، أوضح مدير المؤسسة محمد جمال ديبان، أن أعمال الصيانة تمت بنجاح، ويجري حالياً تركيب المضخات الجديدة في المحطتين، مؤكداً أن فرق العمل تواصل جهودها على مدار الساعة، بهدف إعادة ضخ المياه إلى مدينة منبج في أقرب وقت ممكن.
وقال ديبان: “بفضل التنسيق والتعاون مع منظمة أوكسفام، نقترب الآن من إنهاء المرحلة الأخيرة من العمل، وبإذن الله وتوفيقه، سيتم ضخ المياه لأهلنا في مدينة منبج قبل حلول عيد الأضحى المبارك”.
ويأمل السكان أن تُعيد هذه الخطوة الحياة إلى طبيعتها، بعد أشهر طويلة من الاعتماد على وسائل بديلة ومكلفة لتأمين مياه الشرب.
تابعوا أخبار سانا على