مؤسسة البترول الكويتية تحقق 6ر2 مليار دينار أرباحا صافية عن السنة المالية المنتهية (2022 - 2023)
تاريخ النشر: 30th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الكويت عن مؤسسة البترول الكويتية تحقق 6ر2 مليار دينار أرباحا صافية عن السنة المالية المنتهية 2022 2023، الكويت 30 7 كونا حققت مؤسسة البترول الكويتية وشركاتها التابعة 6ر2 مليار دينار نحو 4ر8 مليار دولار أمريكي أرباحا صافية عن السنة المالية .،بحسب ما نشر وكالة الأنباء الكويتية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مؤسسة البترول الكويتية تحقق 6ر2 مليار دينار أرباحا صافية عن السنة المالية المنتهية (2022 - 2023)، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
الكويت - 30 - 7 (كونا) -- حققت مؤسسة البترول الكويتية وشركاتها التابعة 6ر2 مليار دينار (نحو 4ر8 مليار دولار أمريكي) أرباحا صافية عن السنة المالية (2022 - 2023) المنتهية في 31 مارس الماضي.وقال الرئيس التنفيذي للمؤسسة الشيخ نواف سعود الصباح في تصريح صحفي اليوم الأحد إن هذه الأرباح "هي أعلى أرباح صافية حققناها خلال السنوات العشر الماضية".وأوضح أن "من أهم عوامل هذا الإنجاز نجاح القطاع النفطي الكويتي في تشغيل مشاريعه الجديدة التي وفرت كميات من النفط الخام والمنتجات النظيفة عالية الجودة المرغوبة حول العالم في ظل أسواق نفطية مشجعة".وأضاف أن شركة نفط الكويت والشركة الكويتية لنفط الخليج نجحتا في زيادة القدرة الإنتاجية النفطية بما يزيد على 200 ألف برميل يوميا خلال السنة المالية (2022 - 2023) لتبلغ طاقة دولة الكويت الإنتاجية 8ر2 مليون برميل نفط يوميا.وأضاف أنه بعد أكثر من ثمانية عقود من إنتاج النفط والغاز من بر الكويت قامت (نفط الكويت) بحفر (نوخذة 1) وهو أول بئر استكشافية في المياه الكويتية ضمن خطة واسعة لرفع الطاقة الإنتاجية إلى 4 ملايين برميل يوميا بحلول 2035.وفيما يتعلق بالاستكشاف والإنتاج العالمي أفاد بأن (الكويتية للاستكشافات البترولية الخارجية) حققت في العام المالي المنتهي مارس الماضي أعلى أرباح صافية منذ إنشائها لتزيد على مليار دولار أمريكي.وفي قطاع التكرير المحلي قال الشيخ نواف سعود الصباح إن الطاقة التكريرية قفزت خلال السنة المالية (2022 - 2023) بنسبة 50 في المئة وذلك من 800 ألف برميل نفط يوميا إلى 2ر1 مليون برميل مؤكدا العمل على زيادتها إلى 4ر1 مليون برميل عند التشغيل الكامل لمصفاة الزور خلال هذا الربع من العام المالي الحالي.وأشار إلى أنه نتيجة لهذه التوسعات التكريرية والابتكار في التشغيل فقد حققت شركة البترول الوطنية الكويتية أعلى أرباح في تاريخها إذ بلغت 016ر1 مليار دينار (نحو 3ر3 مليار دولار).وفيما يخص التكرير العالمي لفت الشيخ نواف سعود الصباح إلى أنه "سيتم التشغيل التجاري الكامل لمصفاة الدقم في سلطنة عمان بنهاية العام الجاري إذ سترتفع الطاقة التكريرية من المشاريع المشتركة في عمان وإيطاليا وفيتنام إلى أكثر من 600 ألف برميل من النفط الكويتي يوميا". (النهاية) خ م / م ص ع
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل مؤسسة البترول الكويتية تحقق 6ر2 مليار دينار أرباحا صافية عن السنة المالية المنتهية (2022 - 2023) وتم نقلها من وكالة الأنباء الكويتية نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: دينار دينار ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس ملیار دولار
إقرأ أيضاً:
الأخطاء الفردية والدفاعية والخبرة... عقبات حالت دون ظفر لبؤات الأطلس باللقب الإفريقي مرتين
في السنوات الأخيرة، برز المنتخب الوطني المغربي للسيدات، كقوة صاعدة في القارة الإفريقية، حيث تمكّن من الوصول إلى نهائي كأس أمم إفريقيا للسيدات مرتين، في عامي 2022 و2024 المؤجلة.
ورغم هذا الإنجاز اللافت، لم تتمكن اللبؤات من رفع الكأس القارية، حيث خسرن النهائي أمام جنوب إفريقيا في 2022 وأمام نيجيريا في 2024 المؤجلة. فما هي الأسباب التي أدت إلى هذا الإخفاق المتكرر؟ وماذا ينقص اللبؤات لتحقيق حلم طال انتظاره؟
1. نقص الخبرة في المباريات الحاسمة
على الرغم من التقدم الكبير الذي أحرزه المنتخب المغربي في كرة القدم النسوية، إلا أن لبؤات الأطلس مازلن يعانين من نقص الخبرة في التعامل مع ضغوط المباريات النهائية.
في نهائي 2022 أمام جنوب إفريقيا، بدا واضحًا أن الفريق تأثر بضغط الجماهير وحماس المنافس، مما أدى إلى خسارتهن بهدفين لهدفً وفي نهائي نسخة 2024 المؤجلة، أمام نيجيريا، أظهرت اللبؤات أداءً قويًا، لكنهن فشلن في استغلال الفرص الحاسمة، ليخسرن بنتيجة هدفين لثلاثة في مباراة مثيرة. هذا النقص في الخبرة يعكس الحاجة إلى المزيد من المشاركات في البطولات الكبرى لتطوير القدرة على إدارة اللحظات الحرجة.
2. قوة المنافسين وهيمنة المنتخبات التقليدية
مواجهة منتخبات مثل جنوب إفريقيا ونيجيريا، اللذين يمتلكان تاريخًا طويلًا في كرة القدم النسوية الإفريقية، شكّلت تحديًا كبيرًا، نيجيريا، على وجه الخصوص، تُعد المنتخب الأكثر تتويجًا باللقب القاري بـ10 ألقاب من أصل 13 نسخة، مما يعكس عمق خبرتها وتفوقها التكتيكي.
استطاعت نيجيريا استغلال الأخطاء الدفاعية المغربية، خاصة في الدقائق الأخيرة، لتسجيل هدف الفوز، فيما أظهرت جنوب إفريقيا في نهائي 2022، تفوقًا بدنيًا وتكتيكيًا، إذ نجحت في إيقاف خط وسط اللبؤات واستغلال الفرص المتاحة، هذه الهيمنة من المنتخبات التقليدية تُبرز الفجوة التي لا تزال قائمة في مثل هكذا مباريات حاسمة.
3. مشكلات تكتيكية واختيارات المدرب
الاختيارات التكتيكية للمدربين لعبت دورًا في نتائج النهائيات. ففي نهائي 2022، تحت قيادة المدرب رينالد بيدروس، لم يتمكن المنتخب من فرض أسلوب لعبه في مواجهة جنوب إفريقيا، حيث افتقر الفريق إلى التوازن بين الدفاع والهجوم. وفي نهائي أول أمس السبت، رغم الأداء المميز في الجولة الأولى، وبعض فترات الشوط الثاني، أثارت اختيارات المدرب بعض التساؤلات حول إدارة التغييرات خلال المباراة النهائية. على سبيل المثال، تأخر إجراء التبديلات الهجومية حال دون استعادة السيطرة في اللحظات الحاسمة أمام نيجيريا. هذه العوامل تشير إلى ضرورة تعزيز التخطيط التكتيكي وتحسين قراءة المباريات.
4. الضغط الجماهيري والتوقعات العالية
استضافة المغرب لبطولة كأس أمم إفريقيا للسيدات في 2022 و2024 خلقت ضغطًا إضافيًا على اللبؤات. الجماهير المغربية، التي توافدت بأعداد كبيرة إلى الملعب الأولمبي بالرباط، كانت تأمل في تتويج تاريخي على أرض الوطن. هذا الضغط، رغم أنه كان حافزًا في بعض المباريات، بدا وكأنه أثر سلبًا على أداء اللاعبات في النهائيات، خاصة مع توقعات الجمهور العالية بعد الإنجازات الأخيرة، مثل التأهل إلى كأس العالم 2023. التوازن بين استغلال دعم الجماهير والتعامل مع الضغط النفسي يبقى تحديًا يحتاج إلى إدارة أفضل.
5. الأخطاء الفردية والدفاعية
الأخطاء الفردية، خاصة في الخط الدفاعي، كانت عاملًا حاسمًا في الخسارتين. في مباراة 2022، سمحت الأخطاء الدفاعية لجنوب إفريقيا بتسجيل أهداف حاسمة، بينما في 2025، عانت اللبؤات من سوء التمركز في بعض اللحظات، مما سمح لنيجيريا باستغلال الفرص. على سبيل المثال، الهدف الثالث لنيجيريا في نهائي 2025 جاء نتيجة خطأ في التغطية الدفاعية، مما يعكس الحاجة إلى تعزيز التنظيم الدفاعي وتقليل الأخطاء في المباريات الكبرى.
6. ضرورة إعادة ترتيب الأوراق وتحسين الإعداد النفسي
رغم الخسارتين في نهائي كأس أمم إفريقيا للسيدات، فإن وصول لبؤات الأطلس إلى النهائي مرتين يعد إنجازًا تاريخيًا يعكس التقدم الكبير لكرة القدم النسوية في المغرب.
ومع ذلك، فإن نقص الخبرة، قوة المنافسين، المشكلات التكتيكية، الضغط الجماهيري، والأخطاء الفردية، كانت العوامل الرئيسية التي حالت دون تحقيق اللقب. وللمضي قدمًا، يتعين على الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم الاستثمار في تطوير اللاعبات، تحسين الإعداد النفسي والتكتيكي، والاستفادة من الخبرات المتراكمة لضمان تتويج مستقبلي يليق بطموحات اللبؤات والجماهير المغربية.
كلمات دلالية المنتخب الوطني المغربي للسيدات نهائيات كأس الأمم الإفريقية المغرب للسيدات 2024 نهائيات كأس الأمم الإفريقية للسيدات المغرب 2023