تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أعلن وزير الدفاع الروسي، سيرجي شويجو، أن قوات حلف شمال الأطلسي "الناتو" المتمركزة بالقرب من الحدود الروسية؛ خلقت تهديدات إضافية للأمن العسكري.

وقال شويجو - خلال اجتماع لوزراء دفاع الدول الأعضاء في منظمة "شنغهاي للتعاون” في أستانا اليوم الجمعة -” لقد اقتربت قوات الحلف كثيرًا من الحدود الروسية؛ وخلقت تهديدات إضافية للأمن العسكري.

. ليس نحن، بل هم من جاء إلينا، وهذا يُظهر مرة أخرى أننا لا يمكننا أن نثق بالغرب”.

وتابع: إحدى المهام الرئيسية لمنظمة “شنغهاي” للتعاون؛ هي تشكيل هيكل أمني على مستوى القارة في أوراسيا مع الحفاظ على الدور المركزي للأمم المتحدة، مشيرا إلى أن عودة “الإسلاميين المتطرفين” من الشرق الأوسط وشمال إفريقيا إلى جنوب شرق آسيا تخلق ظروف مسبقة لبؤر ساخنة جديدة.
 

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: منظمة شنغهاي للتعاون الناتو حلف شمال الأطلسي روسيا

إقرأ أيضاً:

وزير الدفاع الإسرائيلي يرفض مبادرة فرنسية بشأن لبنان

استبعد وزير الدفاع الإسرائيلي، يوآف غالانت، الانضمام إلى مبادرة روج لها الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، والتي تشكل فرنسا والولايات المتحدة وإسرائيل بموجبها مجموعة اتصال للعمل على نزع فتيل التوتر على حدود إسرائيل مع لبنان.

وقال غالانت في بيان "بينما نخوض حربا عادلة دفاعا عن شعبنا، تتبنى فرنسا سياسات معادية لإسرائيل".

وأضاف "إسرائيل لن تكون طرفا في الإطار الثلاثي الذي اقترحته فرنسا".

وأعلن ماكرون، الخميس، خلال قمة مجموعة السبع أن فرنسا والولايات المتحدة وإسرائيل ستعمل ضمن إطار "ثلاثي" على خارطة طريق فرنسية هدفها احتواء التوترات على الحدود بين إسرائيل ولبنان.

وصرح ماكرون لصحفيين في ختام يوم أول من الاجتماعات في جنوب إيطاليا "لقد أعربنا جميعا عن قلقنا حيال الوضع على الحدود مع لبنان، وخصوصا مع الولايات المتحدة الأميركية".

وأضاف "اعتمدنا مبدأ ثلاثية (تجمع) إسرائيل والولايات المتحدة وفرنسا للتقدم نحو خارطة الطريق التي اقترحناها. سنقوم بالأمر نفسه مع السلطات اللبنانية".

وتهدف هذه الآلية إلى تنسيق المبادرات التي تقوم بها باريس وواشنطن.

وتحاول فرنسا منذ نهاية يناير احتواء الاشتباكات على الحدود بين إسرائيل وحزب الله اللبناني المدعوم من إيران والتي تتسع رقعتها.

وكانت باريس طرحت مبادرة أولى، تم تعديلها بداية مايو بناء على طلب بيروت التي اعتبرت أن صيغتها تصب إلى حد بعيد في مصلحة إسرائيل.

وتنص الخطة خصوصا على وقف أعمال العنف من الجانبين وانسحاب قوة الرضوان التابعة لحزب الله ومجموعات مسلحة أخرى حتى مسافة عشرة كيلومترات من الحدود مع إسرائيل، بحسب مسؤولين لبنانيين.

وتنص أيضا على أن تمنح قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان (يونيفيل) حرية تحرك كاملة في المنطقة، مع تعزيز دور الجيش اللبناني وعديده.

ويرفض حزب الله الخوض في أي مفاوضات من هذا النوع، مشترطا وقفا دائما لإطلاق النار في الحرب بين إسرائيل وحليفته حركة حماس في غزة.

مقالات مشابهة

  • لوكاشينكو: بيلاروس ستقدم مساهمة عملية في عدد من القضايا عبر منظمة شنغهاي
  • لوكاشينكو: بيلاروس تنوي التصدي لثلاثة مصادر للشر عبر منظمة شنغهاي
  • وزير الدفاع الأمريكي: بوتين لا يمكنه أن يملي شروط السلام على أوكرانيا
  • وزير الدفاع الإسرائيلي يرفض مبادرة فرنسية بشأن لبنان
  • ‏بوتين: النموذج الغربي للأمن العالمي غير ناجح
  • ألمانيا تعترف بعجزها في تزويد أوكرانيا بأنظمة «باتريوت» إضافية
  • الدفاع الروسية: اتجاهات التأهب المستقبلي تتحدد وفق تطور الوضع العسكري والسياسي العالمي
  • وزير الدفاع الأمريكي: الناتو زود أوكرانيا بالفعل بأسلحة بقيمة 98 مليار دولار
  • وزير الدفاع الألماني: لا يمكننا تقديم بطاريات باتريوت إضافية لأوكرانيا
  • الدفاع الروسية: التدريبات النووية التكتيكية تشمل تسليم ذخائر نووية وهمية للواء الصواريخ والمطارات