المناطق_واس

رفعت أمانة منطقة عسير ممثلة في بلدية محافظة خميس مشيط أكثر من 4850 طنا من المياه في جميع المواقع التي شهدت تجمعات لمياه الأمطار.

وأوضحت الأمانة أن إجمالي الطاقة البشرية المشاركين في عملية الرفع وسحب المياه بلغ 109 عاملين ومشرفين ميدانين وأكثر من 20 معدة وآلية .

أخبار قد تهمك أمير منطقة عسير ونائبه يؤديان صلاة عيد الفطر المبارك 10 أبريل 2024 - 10:00 صباحًا دوريات الأفواج الأمنية بمنطقة عسير تقبض على مخالِفَيْن لنظام أمن الحدود لتهريبهما 58 كيلوجرامًا من نبات القات المخدر 2 نوفمبر 2023 - 8:13 مساءً

وأكدت أمانة منطقة عسير أنه تم الاستعداد المبكر لموسم الأمطار في جميع محافظات ومراكز المنطقة من خلال العمل على صيانة ونظافة شبكات تصريف مياه الأمطار القائمة، بالإضافة للتأكد من جاهزية المضخات والمعدات والأفراد ومراجعة توزيع الفرق على مراكز الإسناد ونقاط الارتكاز، والتنسيق المستمر مع الشركاء في الجهات الحكومية الأخرى مثل الدفاع المدني, والمرور, والشرطة, والهيئة العامة للأرصاد, وشركة الكهرباء, للتواجد مع فرق الأمانة لمواجهة انقطاع التيار الكهربائي حال حدوثه.

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: منطقة عسير مياه الأمطار

إقرأ أيضاً:

شبح العطش يطارد النازحين إلى دير البلح والمواصي

سرايا - تشهد محطة تحلية مياه البحر على شاطئ مدينة دير البلح (وسط قطاع غزة المحاصر) اكتظاظا غير مسبوق للنازحين الفلسطينيين الراغبين في تعبئة غالونات مياه صغيرة أو براميل كبيرة تحملها شاحنات وعربات تجرها الدواب.

ويضطر الكثير من النازحين في دير البلح أو منطقة المواصي غرب خان يونس (جنوب القطاع) إلى قطع مسافات طويلة سيرا على الأقدام والانتظار لساعات أمام المحطة حتى يتمكنوا من توفير كميات محدودة من المياه، فضلا عن قيام المؤسسات والجمعيات بتعبئة صهاريج كبيرة لتوزيعها على النازحين في مناطق النزوح البعيدة.

وتنقسم المواصي إلى منطقتين متصلتين جغرافيا، تتبع إحداهما محافظة خان يونس، وتقع في أقصى الجنوب الغربي من المحافظة، في حين تتبع الثانية محافظة رفح.

ويعاني سكان غزة عموما من أزمات إنسانية عديدة من بينها نقص حاد في المياه جراء قطع إسرائيل إمدادات الماء والوقود، واستهداف مرافق المياه والآبار في العديد من المحافظات، ضمن حربها المدمرة التي انطلقت في السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي.



** معارك عديدة

ويقف الشاب الفلسطيني أحمد محمود أمام محطة التحلية الموجودة على شارع الرشيد الساحلي، تحت أشعة الشمس الحارقة، في محاولة للحصول على المياه عبر تعبئة غالون صغير.

ويقول محمود (34 عاما) "منذ بداية الحرب على قطاع غزة نعيش يوميا معارك عديدة من ضمنها معركة الحصول على المياه، فلا يمكن أن نستسلم أو نهزم فيها، لأن ذلك يعني تفاقم معاناتنا".

ويضيف "كل يوم أخرج صباحا لقضاء حاجاتنا، وتعبئة غالونات المياه العذبة والمالحة، والعودة لإشعال النار لطهي الطعام، لكن الحصول على المياه أصعب هذه المعارك وأشدها".

أما الشاب أنس قاعود، الذي نزح من حي الشيخ رضوان إلى مدينة دير البلح وسط القطاع، فيقول "نعاني من أزمة حادة في المياه منذ نزوح المواطنين من مدينة رفح، بسبب الكثافة السكانية في دير البلح، حيث لم يعد هناك متسع بعد أن نصب النازحون الخيام في كل مكان وشارع وزقاق".

ويوضح "المياه لم تكن تكفي لسكان دير البلح والنازحين إليها، لكن نزوح سكان رفح والنازحين فيها زاد الأمر صعوبة وتعقيدا، وأصبحنا نقف في طوابير طويلة لتعبئة غالون مياه واحد أو جردل مياه لغسل الملابس والأواني".

ويبين أن سعر غالون المياه العذبة ارتفع وأصبح 3 شواكل بدلا من شيكل واحد (الدولار يساوي 3.69 شياكل) وأصبحنا نقوم بالتعبئة مجانا مرة أو مرتين في الأسبوع، بعد أن كانت مجانية، وباقي الأسبوع نقوم بشرائها، مطالبا بوقف الحرب الإسرائيلية المدمرة وعودة النازحين إلى مدينة غزة والشمال.


مقالات مشابهة

  • سكان خان يونس يفقدون مياه الشرب
  • أمانة الشرقية تهيئ العديد من المشاريع التنموية والخدمية لأهالي المنطقة
  • تحويل الحركة على شارع سعيد بن راشد بعجمان
  • إجراءات قانونية.. مهم للمدخنين الأردنيين في العاصمة عمان
  • “أمانة عسير” تطرح فرصًا استثمارية
  • شبح العطش يطارد النازحين إلى دير البلح والمواصي
  • ‎أمانة العاصمة المقدسة تعلن عن وظائف موسمية لموسم حج 1445
  • أمانة العاصمة المقدسة تعلن عن وظائف موسمية خلال موسم الحج
  • أمانة جدة تنفذ حملة تفتيشية وترصد 436 من المواد الغذائية الفاسدة بالفيصلية
  • أمانة العاصمة المقدسة تعلن عن وظائف موسمية لموسم حج 1445