صحيفة الاتحاد:
2025-06-11@00:57:45 GMT

ساليرنيتانا.. «أول الهابطين»!

تاريخ النشر: 27th, April 2024 GMT

 
روما (أ ف ب)

أخبار ذات صلة يوفنتوس وميلان.. «صراع الوصافة»! روما يضرب أودينيزي في «لقاء الانهيار»!


عاد ساليرنيتانا إلى الدرجة الثانية، بعد ثلاثة مواسم متتالية بين الكبار، وذلك بخسارته أمام مضيفه ومنافسه على البقاء فروزينوني 0-3، في افتتاح المرحلة الرابعة والثلاثين من الدوري الإيطالي لكرة القدم.
وكان ساليرنيتانا بحاجة إلى تحقيق فوزه الأول منذ 30 ديسمبر، والثالث فقط هذا الموسم، من أجل تأجيل مسألة هبوطه إلى الدرجة الثانية، لكنه خرج خاسراً للمباراة الثالثة والعشرين ما أدى به إلى أن يكون أول الهابطين.


وبات ساليرنيتانا الذي عاد في 2021 إلى دوري الأضواء للمرة الأولى منذ 23 عاماً، أول الهابطين من أصل ثلاثة، بعدما تجمد رصيده عند 15 نقطة في المركز العشرين الأخير، بفارق 16 نقطة عن منطقة الأمان، قبل أربع مراحل على ختام الموسم.
وفي المقابل، وبفضل أهداف الأرجنتيني ماتياس سولي «10 من ركلة جزاء»، وماركو بريتشيانيني «25»، ونادر زورتيا «85»، ترك فروزينوني المركز الثامن عشر مؤقتاً، وبات السابع عشر بفارق ثلاث نقاط أمام أودينيزي، بعدما رفع رصيده إلى 31 نقطة.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: الدوري الإيطالي الكالشيو فروزينوني

إقرأ أيضاً:

???? ما هي أمنية جنجويد الخرطوم والجزيرة بعدما تم طردهم منها؟

ما هي أمنية جنجويد الخرطوم والجزيرة بعدما تم طردهم منها، بالتأكيد يتمنون اتفاقاً يعيدهم إليها مجدداً، اتفاقاً يسمح لهم بالعودة لممارسة وظائفهم وتجارتهم بالأموال التي سرقوها من الذين عاشوا معهم وتربوا وسطهم. أمنيتهم أن يعودوا لشارع النيل ولأمدرمان والساحة الخضراء وأوماك والمجاهدين والأزهري والسلمة وعيد حسين وجبرة والسوق الشعبي وسوق ليبيا..
يبحثون عن اتفاق يعطيهم حق العودة، ذلك الحق الذي منعوه من سكانها الأصليين، بعدما طردوهم وقتلوهم ونكلوا بهم.أمنيتهم أن ينسى السودانيون تلك الجرائم ليعودوا بلباس جديد يمارسون به خيانتهم المعهودة..

يعرف هؤلاء الخونة أن مقامهم في مناطق سيطرة أهاليهم مؤقت، ويصعب عليهم التأقلم والعيش معهم. يعرف هؤلاء المجرمون أنهم أضاعوا حياة كريمة وسط سكان مسالمين كانوا نعم الجيران ونعم الإخوة..

ذهب جنجويد الخرطوم والجزيرة إلى حيث الفوضى والإجرام. ذهبوا لأهليهم الذين ناصروهم على من احتضنوهم وجاوروهم لسنين. ذهبوا ليعرفوا أن دولة ٥٦ التي حاربوها ما كانت إلا الغطاء الحضاري الذي يستر عوراتهم ويؤمن روعاتهم، وبمعاداتهم لها عادوا لأصلهم وإلى مقامهم الحقيقي الذي لم يتجاوزه إلا حين رفعتهم هذه الدولة فوق مايستحقون.


حسبو البيلي
#السودان

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • أنباء عن حجز الجيش الموريتاني لصواريخ تابعة للبوليزاريو
  • المنتخب المغربي لكرة القدم يرتقي إلى المركز 11 عالميا
  • جورجينا تحتفل مع رونالدو بكأس دوري الأمم الأوروبية
  • أوجييه يحرز المركز الأول في رالي ساردينيا
  • ???? ما هي أمنية جنجويد الخرطوم والجزيرة بعدما تم طردهم منها؟
  • حاج إندونيسي دخل مخيم النساء ليهدي زوجته وردة..فيديو
  • نهائي دوري السلة الأميركي.. ثاندر يعاقب بيسرز بالرد العنيف
  • ألكاراز يحرز بطولة فرنسا المفتوحة على حساب سينر
  • الهلال يقدم عرضًا للتعاقد مع أنخيلينو
  • «كابوس الملحق» يطارد إيطاليا قبل مواجهة مولدوفا