قالت الفنانة الشابة ملك أحمد زاهر، أن التمثيل أمام والدها ليس صعبا بالعكس فهو فنان مريح لمن حوله في اللوكيشن ويحب أن يساعد من حوله ويعطي خبرتة للجميع.
 

 

تصريحات ملك أحمد زاهر 

 

وتابعت ملك أحمد زاهر، خلال مداخلة هاتفية في برنامج "تفاصيل"، للإعلامية نهال طايل، والذي يعرض عبر فضائية "صدى البلد 2"،:"التمثيل مريح جدا مع والدي ومش صعب خالص، لأنه بيساعد كل الناس ويدي للي حواليه من خبرته.

. ومن الممثلين اللي لو حد بيمثل قدامه عينه بتدي أداء فبالتالي غصب عنك بتعلي معاه".


وأبدت ملك، رأيها في دور والدها من خلال مسلسل " نعمة الافوكاتو" قائلة أن مي عمر قدمت الدور بشكل جيد والعمل مكتوب بطريقة حرفية وأتمنى أن أقدم دور مثل شخصية نعمة التي قدمتها الفنانة مي عمر في المسلسل.

 

وأختتمت ملك أحمد زاهر، حديثها: "والدي كان مخوفني لأني مش قادره إزاي بتتحول من شخص لشخص تاني حتى في طريقة المشي والكلام وتعبيرات الوش".
 

 

مواعيد برنامج تفاصيل 

 

جدير بالذكر أن برنامج تفاصيل يعرض يومي الأحد والاثنين والاربعاء في تمام الساعة الثامنة مساء عبر فضائية صدى البلد 2 وهو من تقديم الإعلامية نهال طايل، ويستضيف البرنامج عدد من نجوم الفن للحديث معهم عن أعمالهم الفنية وأبرز تفاصيل حياتهم كما أنه برنامج اجتماعي خدمي.

 

 

آخر أعمال ملك أحمد زاهر 


يذكر أن آخر أعمال ملك أحمد زاهر كان مشاركتها في مسلسل محارب الذي تم عرضه في الموسم الرمضاني الماضي لعام 2024 والعمل من بطولة حسن الرداد، أحمد زاهر، ماجد المصرى، ناهد السباعى،، نرمين الفقى، منة فضالى، تامر عبد المنعم، ملك أحمد زاهر، سلوى عثمان، عابد عنانى، نور محمود، أحمد عنان، كريم العمرى، سماء ابراهيم، عفاف شعيب، غفران محمد، محمود الليثى، محمود عمرو محمود  ياسين، حسن عيد، وهو من تأليف محمد سيد بشير وإخراج شيرين عادل وإنتاج أحمد السبكي.
 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: ملك احمد زاهر الفنانة ملك أحمد برنامج تفاصيل مسلسل محارب ملک أحمد زاهر

إقرأ أيضاً:

من زنزانة لويزيانا إلى نيويورك.. الطالب محمود خليل يروي تفاصيل اعتقاله

نشرت صحيفة "نيويورك تايمز" مقابلة أجراها جونا.إي. برومفيتش مع الناشط الفلسطيني محمود خليل، وهي أول مقابلة صحفية منذ أمر قاض فدرالي الإفراج عنه من سجن للهجرة في ولاية لويزيانا. 

وأخبر خريج جامعة كولومبيا والذي قضى أكثر من ثلاثة أشهر بعد اعتقال سلطات الهجرة والجمارك له، الصحيفة إن طريقة تصرف عملاء وكالة الهجرة والجمارك بدا و"كأنه عملية اختطاف". 

وأجريت المقابلة في شقته المغظاة بمصلقات تدعو لحريته، بعدما قضى 105 يوما في المعتقل. وقال خليل عن لحظة اعتقاله: "كل المعلومات التي قرأتها :إعرف حقوقك، لا قيمة لها" و "لا حقوق في هذه الأوضاع". 

وكان خليل الذي يبلغ من العمر 30 عاما٬ وخريج جامعة كولومبيا ويحمل إقامة دائمة في أمريكا أول شخص تستهدفه سلطات الهجرة، وقد أفرج عنه يوم الجمعة الماضي بكفالة. وسافر طوال الليل إلى نيويورك، وفي ليلة السبت، أغلق جهاز التلفاز الذي كان يبث  أخبار هجوم الولايات المتحدة على إيران، لكي يتحدث عن اعتقاله وسجنه وخططه الآن بعد خروجه للحرية. 

وقال إن ترامب "فشل بالمطلق" لو كان يهدف لقمع الخطاب المؤيد لفلسطين. وعندما كان في السجن تلقى مئات الرسائل من الناس المهتمين بحركة فلسطين التي بلورتها حالة سجنه.

وقال خليل إن الوعود التي أطلقها ترامب أثناء حملته الإنتخابية في عام 2024 بأنه سيعيد القضية الفلسطينية للوراء عقودا من الزمان، ارتدت عكسا، "فقد دفع الحركة للأمام 20 عاما". 

وحاولت إدارة ترامب تصوير قضية خليل بأنها ليست متعلقة بحرية التعبير، فهي كما قالت المتحدثة باسم البيت الأبيض، أبيغيل جاكسون  تتعلق: "بأفراد ليس لديهم الحق في الإقامة في الولايات المتحدة، يقفون إلى جانب إرهابيي حماس، وينظمون احتجاجات جماعية جعلت الحرم الجامعي غير آمن، وتحرشوا بالطلاب اليهود". 

ومع أن مزاعم روابط خليل بحماس لم تثبت في المحكمة. وأكدت جاكسون أن إدارة ترامب لا تزال تواصل محاولات ترحيل خليل، الذي تشق قضيته طريقها عبر محكمة الهجرة. وقالت المتحدثة باسم وزارة الأمن الداخلي، تريشيا ماكلولين، في بيان إن خليل يجب أن "يرحل نفسه" باستخدام تطبيق حكومي لتحديد موعد مغادرته الولايات المتحدة. 


وتضيف الصحيفة أن خليل لم توجه إليه قط أي تهمة بارتكاب جريمة. بل استند وزير الخارجية ماركو روبيو إلى قانون يعود إلى منتصف القرن العشرين ونادرا ما يستشهد به، لترحيله بدعوى تقويضه للسياسة الخارجية الأمريكية. 

وجادلت الإدارة بأنه ساهم في انتشار معاداة السامية من خلال دوره في الاحتجاجات في الجامعة. لكن خليل، الفلسطيني المولود في مخيم للاجئين السوريين، رفض فكرة أن الاحتجاج ضد الاحتلال الإسرائيلي يعد معاداة للسامية بطبيعته. 

وقال: "لم أكن أفعل أي شيء معاد للسامية. كنت أدافع حرفيا عن حق شعبي. كنت أدافع حرفيا عن إنهاء الإبادة الجماعية و كنت أدافع عن عدم استخدام الرسوم الدراسية التي أدفعها أنا والطلاب الآخرون للاستثمار في شركات تصنيع الأسلحة، ما هي  معاداة للسامية في هذا؟".  

وحتى مع ساعات نومه القليلة، قدم خليل سردا لحياته، حيث ولد  في مخيم صغير للاجئين جنوب العاصمة السورية، دمشق لأبوين فلسطينيين، وتعلم كما قال، ممارسة حقه الأصيل في حرية التعبير، حتى في بلد ذي حكومة قمعية، وهو ما عارضه. ثم فر من سوريا إلى لبنان بعد أسبوع من عيد ميلاده الثامن عشر، بعد أن علم باختفاء اثنين من أصدقائه على يد عملاء حكوميين. 

ودرس علوم الكمبيوتر بدوام جزئي في الجامعة اللبنانية الأمريكية في بيروت. وفي عام 2016، التقى بنور عبد الله، وهي امرأة أمريكية من أصل سوري وقع في حبها. وفي عام 2022، بدأ خليل بالتقدم للجامعات في الولايات المتحدة. وبينما لم تكن لديه رؤية رومانسية عن أمريكا٬ إلا أنه كان يؤمن بأن البلاد لديها مؤسسات قوية وسيادة قانون راسخة وأن حرية تعبيره ستكون محمية. وقال: "لقد جئت إلى هنا بفهم واضح لحرية التعبير"٬ و"حتى عندما يتعلق الأمر بفلسطين، لم يكن لدي أبدا أي قلق من أن الحديث عن فلسطين سينتهي بي في السجن".

 وسجل في جامعة كولومبيا في كانون الثاني/يناير 2023،  حتى قبل أحداث 7 تشرين الأول/ أكتوبر من ذلك العام، وشعر أن الجامعة تمارس تمييزا ضد الفلسطينيين. 

وعندما حاول تنظيم محاضرة لمسؤول في منظمة "هيومان رايتس ووتش" تركز على ما أسماه الفصل العنصري في إسرائيل، قال إن إدارة الجامعة وضعته ومجموعة العمل الفلسطينية، وهي منظمة للطلاب الفلسطينيين، في موقف صعب.

 وقال بحلول 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023، أصبحت لديه رؤية واضحة لموقف الجامعة. ففي ربيع عام 2024، عندما أقام الطلاب مخيم اعتصام في حديقة الحرم الجامعي، تفاوض مع الإدارة نيابة عن المتظاهرين الذين تظاهروا ضد الحرب في غزة. 


وفي ذلك الربيع، ومع تعطل الحياة الجامعية بسبب الاحتجاجات والاحتجاجات المضادة، بدأ خليل يشعر بالقلق على سلامته. ورغم أنه لا يبدو أن هناك أي سجل علني يظهر دعمه لحركة حماس، بدأت المواقع الإلكترونية المؤيدة للاحتلال الإسرائيلي في تصويره على أنه "مؤيد لحماس" لاستخدامه عبارات مثل "من النهر إلى البحر". 

وفي هذه الأثناء تزوج خليل من الدكتورة نور عبد الله، طبيبة الأسنان، وتقدم بطلب للحصول على الإقامة الدائمة. في صيف عام 2024، حملت الدكتورة نور٬ وفي تشرين الثاني/نوفمبر حصل على البطاقة الخضراء. 

وزاد خوف  خليل على نفسه وعلى عائلته بعد انتخاب الرئيس ترامب٬ خاصة بعدما وقع أمرا تنفيذا يعد بمكافحة معاداة السامية في الحرم الجامعي، عادت الجماعات التي استهدفت خليل، بما فيها " كناري ميشن"٬ و"بيتار"إلى نشر منشورات عنه. 

وفي 8 آذار/مارس الماضي، كان عائدا من عشاء في منزل صديق له مع زوجته. وبحسب وثائق المحكمة، عندما فتح خليل باب المبنى، تبعه رجلان يرتديان الزي المدني إلى الداخل. أبلغ خليل بأنه قيد الاعتقال، وتم تهديد زوجته التي كانت حاملا في شهرها الثامن آنذاك، بالاعتقال. يتذكر خليل: "طلبت مذكرة توقيف". لم يظهر له عناصر الأمن مذكرة قط.

 ذكرته هذه الحادثة بأكملها بكيفية عمل عناصر الحكومة في سوريا خارج نطاق القانون. قال: "هذا ما دفعني للفرار فعليا". وفي البداية، أخبر العملاء خليل أن تأشيرته الدراسية باتت ملغاة، وهو أمر غير منطقي نظرا لأن لديه إقامة دائمة. وشعر أن الأمر سيحل سريعا وسيطلق سراحه بمجرد أن يزول اللبس. 

ولكن بعد حوالي خمس ساعات، أخبر بما يبدو أنه إصرار روبيو على أنه يشكل تهديدا  للسياسة الخارجية الأمريكية. قال: "كان الأمر مثيرا للسخرية. لقد ضحكت فعليا"، مضيفا: "ماذا فعلت لأُصبح تهديدا للسياسة الخارجية للولايات المتحدة؟ هل أضررت بالعلاقة الأمريكية - الإسرائيلية؟ لا يبدو كذلك".

 ونقل  خليل بسرعة إلى نيوجيرسي ثم أُعيد إلى نيويورك، وأُبلغ فقط أنه متجه إلى مطار كينيدي الدولي. وكان متأكدا من أنه سيرحل. ولكن عندما كان يستقل الطائرة أُخبر أنه سينقل إلى لويزيانا، على بعد أكثر من ألف ميل من منزله. 

وعندما وصل إلى معتقل جينا، قال إنه شارك غرفة فيها 70 رجلا ولم تكن له خصوصية ولا معرفة بما سيحدث له بعد. وشعر بالقلق على زوجته الحامل. 


وقد عذب عدم اليقين  خليل "وحاول على الأقل فهم معنى للمعاناة، ولم أكن أريد أن أجلس وانتظر تقرير مصيري". ثم بدأ يقضي وقته في مساعدة المعتقلين الآخرين على إيصال احتياجاتهم إلى السلطات.

وشعر بالفرح عندما رأى طلابا آخرين مؤيدين لفلسطين كانوا محتجزين يطلق سراحهم. لكن الشخص الذي شغل باله أكثر من غيره كانت زوجته، قبل وبعد ولادتها لطفل في 21 نيسان/ أبريل الماضي، حيث رفضت السلطات طلب خليل حضور الولادة.

وقال بصوت متهدج "أعلم كم تمنت نور أن أكون بجانبها أثناء ولادتها".

وفي أواخر أيار/مايو الماضي٬  قرر القاضي الفيدرالي في نيوجيرسي، مايكل إي. فاربيارز، المشرف على قضيته، أن القانون الذي استند إليه الوزير روبيو غير دستوري على الأرجح.  وفي هذا الشهر منع القاضي إدارة ترامب من احتجازه على هذا الأساس، ومنحه يوم الجمعة الكفالة. ومع ذلك، فإن احتجاز خليل زعزع إيمانه بالعدالة الأمريكية. 

وقال: "إذا كنت تملك المال، فهناك سيادة القانون. إذا كنت ملتزما بالتعريف الضيق لما تعرفه هذه الإدارة كقيمة أمريكية، فقد تحصل على سيادة القانون. وإلا، فسيتعين عليك الكفاح بكل ما أوتيت من قوة للحصول على الإجراءات القانونية الواجبة وحقوقك." وقال إن إطلاق سراحه لا يمثل عدالة بأي حال من الأحوال. وأضاف: "أنا حر، لكن أولئك الذين جعلوني أعيش الجحيم لا يزالون أحرارا في الخارج، بل وأكثر جرأة."

 ويعتزم استئناف دفاعه عن حقوق الفلسطينيين، وكذلك حقوق المهاجرين، فورًا حيث قال: "لا أعتقد أن ما حدث لي سيثنيني. بل على العكس، فقد عزز إيماني بأن ما نفعله هو الصواب."

مقالات مشابهة

  • من زنزانة لويزيانا إلى نيويورك.. الطالب محمود خليل يروي تفاصيل اعتقاله
  • ملك زاهر تخطف الأنظار بإطلالتها
  • تفاصيل فيلم "بيج رامي" بطولة رامز جلال
  • ملك أحمد زاهر تعلق على تكريمها من مجلة «نيش» البريطانية
  • نشرة المرأة والمنوعات.. 5 أعراض لأمراض الكلي أطعمة توقف عن تناولها فورا تسبب أمراض البروستاتا.. ملك أحمد زاهر تتألق بثقة وجمال في أول جلسة تصوير بعد تعافيها
  • بفستان أوف شولدر.. ملك زاهر تطل على جمهورها بعد فترة مرضها
  • ملك أحمد زاهر تتألق بثقة وجمال في أول جلسة تصوير بعد تعافيها
  • بعد غياب طويل.. أحدث ظهور لـ ملك زاهر بعد أزمتها الصحية الأخيرة
  • إيمان السيد تكشف عن طريقتها في التعامل مع مشاهد الصواريخ بالسماء
  • «الكيرلي».. رانيا يوسف تفاجئ الجمهور بقصة شعر جديدة