مصطفى عمار عن ذكرى انطلاق «الوطن»: 12 عاما من الكفاح الصحفي والتميز
تاريخ النشر: 30th, April 2024 GMT
علق الكاتب الصحفي مصطفى عمار، رئيس تحرير جريدة الوطن، على مرور 12 عاما على انطلاق جريدة الوطن، قائلا: «أوجه التحية لكل زملائي في جريدة الوطن، 12 سنة من الكفاح الصحفي والتميز، أوجه الشكر لكل الزملاء في هذا الصرح الكبير».
وأضاف خلال مداخلة ببرنامج «آخر اليوم»، المذاع على الراديو 9090، «أشكر مجدي الجلاد الذي ترأس الصحيفة في مرحلة التأسيس كرئيس تحرير لها، وكوّن فريق من أمهر وأشطر الصحفيين لتكون الوطن بداية انطلاقها، لكون صحيفة مؤثرة وكبيرة في مصر والوطن العربي».
وتابع: «وبعد ذلك انتقلت رئاسة التحرير للكاتب الصحفي الكبير الدكتور محمود مسلم رئيس مجلس إدارة الجريدة، وهذه الفترة من أميز الفترات وحققت الكثير من الانفرادات الصحفية في مصر، والكثير من المعارك التي خاضتها في سبيل الدفاع عن مصر في مواجهة قوى الظلام».
وواصل: «ثم جاء بعد ذلك الكاتب الصحفي أحمد الخطيب قرابة العام قدر ينقل الجورنال نقلة محترمة على مستوى الأفكار والكتابة ثم رحل إلى منصب آخر، رئيسا لقطاع الثقافة والتراث».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الوطن جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
الكاتب محمد سلماوي تاريخ حافل ومقتنيات فنية .. تفاصيل
تحدث الكاتب الكبير محمد سلماوي، عن مقتنياته الفنية ورواياته وتاريخه الحافل بالإنجازات التاريخية، وذلك من داخل صومعته البعيدة عن الضوضاء، حيث فتحت أبوابها أمام الجميع ليرى الجميع تفاصيل حياته الثقافية.
أكد الكاتب الكبير محمد سلماوي، إنه عندما اختار الشقة صومعه له اختارها في عمارة مكونة من تسعة طوابق واختار الطابق الثامن كأبعد نقطة ممكنة عن ضوضاء الشارع، مؤكدا أن صومعته تغطيها لوحات جميلة تنعكس على نفسه ورؤيته.
وقال في حواره على قناة “ إكسترا نيوز”، إن رواية "أجنحة الفراشة" وبعدها رواية "أوديب في الطائرة" كتبها في صومعته للكتابة، والتي تمنحه هدوءا كبيرا، مؤكدا أنه لا يستطيع أن يكتب إلا في هدوء شديد.
وأكد أنه لا يستطيع أن يكتب في ضوضاء صوتيه فقط بل وضوضاء بصرية أيضا، مشيرا إلى أنه لم يستطع مطلقا أن يكتب في مقهى كغيره من الكتاب ولابد أن يكتب في صومعته الهادئة، مؤكدا أنه لا يملك القدرة على الكتابة في الأماكن التي بها ضوضاء.
محمد سلماوي يستعرض مقتنياته النادرةواستعرض مقتنياته النادرة التي يحتفظ بها بصومعته.
ومن بين اللوحات النادرة لوحة للفنان عمر الفيومي، والتي وصفها بأن الفنان استلهم فيها بورتريهات الفيوم الرومانية التي وجدت بالفيوم وموجود منها بالمتحف المصري أعداد كبيرة.
كما استعرض سلماوي بورتريه للفنان اليوناني تاكس، رسم خلاله الكاتب الكبير محمد سلماوي والتي بها جانب كبير من الازدواجية على حد وصفه، وذلك خلال حواره على قناة “ إكسترا نيوز”.
فتحي عفيفي فنان تلقائيواستعرض لوحة أخرى للفنان فتحي عفيفي واصفا إياه بأنه فنان تلقائي علم نفسه بنفسه ويفتخر أنه عالم في مصنع ويستخدم موضوعات مستوحاة من المصنع وحياة العمال وكذلك يستخدم مواد وأحبارا من المصنع وهي لوحات مميزة للغاية، وكذلك استعرض رسومات لأمل نصر وحلمي التوني وحسن غنيم وجورج بهجوري وصلاح طاهر ونعيمة الشيشيني، وزينب عبده.
وأوضح أن زينب عبده من أوائل من سافروا في العشرينات لأوروبا لتعلم الرسم وتخصصت في الألوان المائية، واستعرض لوحة من قصر عابدين عندما تزوجت الأميرة فوزية شاه إيران.