يمدك بالطاقة.. طريقة تحضير معمول بالتمر
تاريخ النشر: 30th, April 2024 GMT
معمول بالتمر من الحلويات المفيدة والصحية؛ لاحتوائه على الفيتامينات والعناصر الأساسية للحفاظ على الصحة ولمد الجسم بالطاقة والنشاط، وفيما يلي نقدم لك طريقة تحضيره مثل الجاهز.
المقادير
- سميد ناعم : كوبان وثلاثة أرباع الكوب (سميد الفرخة)
- سميد خشن : ربع كوب
- حليب بودرة : 3 ملاعق كبيرة
- السمنة : حسب الحاجة (حيوانية / مذوبة وتترك جانباً بدرجة حرارة الغرفة)
- سكر : 2 ملعقة صغيرة
- الماء : نصف كوب (بدرجة حرارة الغرفة)
- المحلب : حسب الحاجة
- ماء الزهر : 2 ملعقة كبيرة
- ماء الورد : 2 ملعقة كبيرة
- معجون التمر : 900 غم
- القرفة : قليل
طريقة التحضير
لعمل معمول بالتمر .
أضيفي السمنة المذوبة لخليط السميد واخلطي باليد جيداً.
ابدأي بفرك العجين بين راحة اليدين جيداً (بَس العجين) حتى تتغلغل السمنة بكامل كمية السميد.
أضيفي ماء الزهر، وماء الورد مع الخلط حتى تتشكل لديكِ العجينة مثل الرمل.
أضيفي الماء بالتدريج مع العجن بخفة، وحين ملاحظة عدم وجود تشققات في العجينة حينها تصبح جاهزة.
لتحضير حشوة التمر: اعجني معجون التمر مع القليل من السمنة الحيوانية المذابة، والقرفة المطحونة.
حمّي الفرن على أعلى درجة حرارة.
كوري معجون التمر لكرات صغيرة الحجم بحسب حجم القالب.
بطني صينية فرن بورق الزبدة.
قسمي العجين لكرات أكبر قليلاً من حجم كرات التمر، وافرديها براحة اليد، ثم أضيفي كرة التمر في الوسط وأغلقي على التمر بالعجينة من كل الجوانب وكوريها جيداً حتى يحكم إغلاقها.
استخدمي القوالب الجاهزة لتشكيل المعمول مع الحرص على رش القليل من السميد بداخل القوالب حتى يسهل استخدامها ولا تلتصق حبة المعمول بداخل القالب.
كرري الخطوتين السابقتين حتى نفاذ كمية العجينة.
صُفي حبات المعمول بصينية الفرن المجهزة، وأدخلي الصينية للفرن حتى ينضج المعمول.
اتركي الـ معمول حتى يبرد تماماً في ضعيه في طبق التقديم، ويمكنكِ التزيين بالورد المجفف والفستق الحلبي بحسب الرغبة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: معمول بالتمر معمول طريقة عمل المعمول
إقرأ أيضاً:
«خليفة لنخيل التمر»: ملتزمون بحماية واحات المغرب العربي
جددت جائزة خليفة الدولية لنخيل التمر والابتكار الزراعي، التزامها العميق بحماية واحات نخيل التمر في المغرب العربي، مؤكدة ضرورة تكاتف الجهود الدولية لمواجهة التحديات البيئية والإنسانية التي تهدد هذه النظم البيئية الفريدة.
جاء ذلك خلال مشاركة الجائزة في المؤتمر الدولي للواحات ونخيل التمر الذي انعقد في مدينة ورزازات المغربية يومي 22 و23 مايو الجاري.
وقال الدكتور عبد الوهاب البخاري زائد، الأمين العام للجائزة، إن الواحات لم تعد مجرد مشهد بيئي تقليدي، بل باتت قضية إنسانية وبيئية مشتركة تواجه تحديات متراكبة تستدعي استجابة علمية واستراتيجية شاملة.
وأكد أن التغير المناخي وتراجع الموارد المائية وهجرة السكان وتآكل المعارف التقليدية كلها تشكل تهديدًا مباشرًا لبقاء الواحات.
واستعرض الدكتور زائد، في كلمته، أبرز إنجازات الجائزة إقليميًا ودوليًا ومنها إعادة إحياء مبادرة الواحات المستدامة التي أطلقتها المملكة المغربية خلال مؤتمر المناخ (COP22)، وتحويلها إلى مبادرة دولية لحماية واحات النخيل وتسليط الضوء على المبادرة في المحافل البيئية العالمية مثل مؤتمرات المناخ (COP26 في غلاسكو وCOP27 في شرم الشيخ وCOP28 في دبي، إضافة إلى تنظيم الاجتماع الوزاري رفيع المستوى في أبوظبي في فبراير بالتعاون مع وزارة الفلاحة المغربية الذي تمخض عن إعلان إنشاء الهيئة الدولية للتنمية المستدامة للواحات.
وأكد الأمين العام على ضرورة الانتقال من المبادرات المجزأة إلى حوكمة شاملة تشرك المجتمعات المحلية، داعيًا إلى إنشاء تحالف دولي يجمع بين الحكومات ومراكز الأبحاث والمنظمات الدولية والقطاع الخاص، والمجتمع المدني بهدف توحيد الجهود الخليجية والمغاربية والإفريقية والعالمية لحماية هذا التراث البيئي الحيوي.
وشدد على أهمية تنفيذ برامج عملية تشمل تعزيز الزراعة الذكية مناخيًا، وإعادة إدماج النخيل في سلاسل القيمة الاقتصادية، وإحياء المعارف البيئية التقليدية، إضافة إلى بناء حوكمة محلية تشاركية تقوم على العدالة البيئية واللامركزية. (وام)