النفط يقترب من تحقيق أعلى مكاسب شهرية خلال عام
تاريخ النشر: 31st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة قطر عن النفط يقترب من تحقيق أعلى مكاسب شهرية خلال عام، اقتربت أسعار النفط من أعلى مستوى لها في 3 أشهر، الإثنين، وهي تتجه لتحقيق أعلى مكاسب شهرية لها في أكثر من عام، وسط توقعات بأن تمدد السعودية الخفض .،بحسب ما نشر الخليج الجديد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات النفط يقترب من تحقيق أعلى مكاسب شهرية خلال عام، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
اقتربت أسعار النفط من أعلى مستوى لها في 3 أشهر، الإثنين، وهي تتجه لتحقيق أعلى مكاسب شهرية لها في أكثر من عام، وسط توقعات بأن تمدد السعودية الخفض الطوعي للإنتاج إلى سبتمبر/أيلول، وشح الإمدادات العالمية.
وانخفضت العقود الآجلة لخام برنت 9 سنتات إلى 84.90 دولارا للبرميل.
كما انخفض خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 17 سنتا ليسجل 80.41 دولارا للبرميل.
وينتهي عقد خام برنت لشهر سبتمبر/أيلول في وقت لاحق اليوم.
وكان عقد أكتوبر/تشرين الأول الأكثر نشاطا، حيث سجل 84.23 دولارا للبرميل، بانخفاض 18 سنتا.
واستقر خام برنت وغرب تكساس الوسيط الجمعة، عند أعلى مستوياتهما منذ أبريل/نيسان، ليستمرا في تحقيق مكاسب للأسبوع الخامس على التوالي، بعد أن تلقت الأسعار دعما جراء شح إمدادات النفط العالمية وتوقعات بإنهاء رفع أسعار الفائدة الأمريكية.
والخامان في طريقهما لإنهاء يوليو/تموز، بتحقيق أكبر مكاسب شهرية منذ يناير/كانون الثاني 2022.
وقال محللون، إن من المتوقع أن تمدد السعودية الخفض الطوعي لإنتاجها من النفط بمعدل مليون برميل يوميا لمدة شهر آخر ليشمل سبتمبر/أيلول.
وقال محللو بنك "جولدمان ساكس" في مذكرة يوم 30 يوليو/تموز: "ارتفعت أسعار النفط 18% منذ منتصف يونيو/حزيران، حيث أدى الارتفاع القياسي على الطلب وخفض المعروض السعودي إلى عودة العجز في الأسواق وسط تخلي السوق عن حالة التشاؤم بشأن النمو".
وأضاف المحللون: "ما زلنا نتوقع أن يستمر الخفض السعودي الإضافي البالغ مليون برميل يوميا حتى سبتمبر/أيلول، وأن ينخفض إلى النصف اعتبارا من أكتوبر/تشرين الأول".
وحافظ البنك على توقعاته لخام برنت عند 86 دولارا للبرميل لشهر ديسمبر/كانون الأول، ويتوقع أن ترتفع الأسعار إلى 93 دولارا في الربع الثاني من 2024.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل النفط يقترب من تحقيق أعلى مكاسب شهرية خلال عام وتم نقلها من الخليج الجديد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: النفط النفط ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس دولارا للبرمیل سبتمبر أیلول لها فی
إقرأ أيضاً:
بشكل ممنهج .. تحقيق يكشف استخدام الاحتلال الإسرائيلي للفلسطينيين كدروع بشرية
أزاحت وكالة "أسوشيتد برس" الستار عن تحقيق موسع يكشف استخدام جيش الاحتلال الإسرائيلي للفلسطينيين كدروع بشرية بشكل ممنهج في قطاع غزة والضفة الغربية المحتلة، خلال الحرب الدائرة منذ نحو عام ونصف.
ونقلت الوكالة شهادات لعدد من الفلسطينيين الذين أجبروا على القيام بهذه الأدوار القسرية، إلى جانب اعترافات من جنود سابقين في جيش الاحتلال أكدوا ممارسة هذه الأساليب تحت أوامر مباشرة من قياداتهم، رغم مخالفتها الصريحة للقانون الدولي.
ووفقاً للتقرير، أكد سبعة فلسطينيين أنهم تعرضوا لاستخدامهم كدروع بشرية في غزة والضفة، مشيرين إلى أن هذه الممارسة أصبحت جزءا من أسلوب الاحتلال المعتاد خلال الـ19 شهراً الماضية.
واعترف جنديان إسرائيليان تحدثا إلى وكالة "أسوشيتد برس"، وآخر أدلى بشهادته لمنظمة "كسر الصمت" الإسرائيلية، بأن القيادة العسكرية كانت على علم تام بهذه الممارسات، بل شجعت بعضها بشكل مباشر. وقال أحد الجنود إن تلك الأساليب ساهمت في تسريع العمليات وتقليل استهلاك الذخيرة، إلى جانب حماية الكلاب العسكرية من التعرض للإصابة أو الموت.
وكانت صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية قد نشرت تحقيقاً في أغسطس الماضي تضمن شهادات لجنود أكدوا أن الفلسطينيين الذين كانوا يُجبرون على مرافقة القوات خلال المداهمات والاقتحامات يعرفون داخل الجيش باسم "الشاويش"، وهي كلمة تركية تعني "الرقيب".
وأشار هؤلاء الجنود إلى أن هذه الممارسات ليست حالات فردية بل جزء من تكتيك مؤسسي أقره كبار الضباط، ما يضع الجيش الإسرائيلي في دائرة اتهام بانتهاك واسع ومنظم لحقوق الإنسان.
وفي أكتوبر الماضي، دعمت صحيفة "جارديان" البريطانية هذه الروايات من خلال شهادات معتقلين فلسطينيين سابقين، طابقت إلى حد كبير ما ورد في تحقيق "أسوشيتد برس".
وتجدر الإشارة إلى أن المحكمة العليا الإسرائيلية أصدرت في عام 2002 قراراً يمنع ما يسمى بـ"إجراء الجار"، والذي كان يقضي بإجبار الفلسطينيين على طرق أبواب جيرانهم قبل اقتحام المنازل من قبل جنود الاحتلال، غير أن هذا القرار لم يضع حداً لاستخدام المدنيين كوسيلة حماية للقوات المقتحمة، كما تكشف الشهادات الأخيرة.