لقي شخص مصرعه، في حادث سقوط من الطابق الرابع بمنطقة بهتيم بشبرا الخيمة بمحافظة القليوبية، وجرى نقل الجثة إلى مستشفى ناصر التخصصي لاتخاذ اللازم، وحُرر محضر بالواقعة، وتولت النيابة العامة التحقيق.
تلقت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن القليوبية، إخطارا من مأمور قسم شرطة ثان شبرا الخيمة يفيد ورود بلاغ بسقوط شخص يدعى "إبراهيم ش م"، 25 عامًا، من الطابق الرابع، وجرى نقله إلى مستشفى ناصر التخصصي لاتخاذ اللازم.
انتقلت على الفور الأجهزة الأمنية بمديرية أمن القليوبية، وتبين من التحريات الأولية سقوط المتوفي من الطابق الرابع بشارع الشعراوي الجديد بمنطقة بهتيم بشبرا الخيمة، وكلفت إدارة البحث الجنائي بمديرية أمن القليوبية بالتحري عن الواقعة وظروفها وملابساتها، وحُرر محضر بالواقعة وتولت النيابة العامة التحقيق.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية:
مديرية أمن القليوبية
مصرع شخص
شبرا الخيمة
الأجهزة الأمنية بمديرية أمن القليوبية
سقط من الطابق الرابع
من الطابق الرابع
إقرأ أيضاً:
لقاء قبلي في لحج يندد بتقاعس الأجهزة الأمنية في ضبط قتلة الشاب “راضي عليان” ويتهمها بالتواطؤ
الجديد برس| خاص| شهدت منطقة الخداد بمديرية تبن،
محافظة لحج، لقاءً قبليًا ومجتمعيًا موسعًا، أمس الجمعة، ضم عددًا من مشايخ وأعيان ووجهاء مديريتي الحوطة وتبن، نددوا خلاله بما وصفوه بـ”التقاعس الخطير” من قبل الأجهزة الأمنية في تنفيذ أوامر
النيابة العامة والقبض على قاتل الشاب راضي أحمد عوض عليان، الذي قُتل في فبراير ٢٠٢٤م على يد أحد أفراد نقطة الحسيني الأمنية التابعة لفصائل المجلس الانتقالي الجنوبي المدعوم إماراتيًا. وطالب المشاركون في اللقاء بتنفيذ أوامر النيابة العامة بالقبض على المتهم “علي عمر”، وإيداع قائد نقطة الحسيني “صلاح الوجيه” السجن بتهمة تهريب المتهم وعرقلة سير العدالة، محذرين من أن المماطلة في تنفيذ
العدالة قد تؤدي إلى تداعيات مجتمعية خطيرة تهدد السلم الأهلي. وأكد الحاضرون رفضهم التام للصمت والتواطؤ الرسمي، معتبرين ذلك انتهاكًا فاضحًا لحقوق الضحية وأسرته، ومساسًا بكرامة المجتمع المحلي، داعين إلى تحريك أدوات العدالة الفورية ومحاسبة كل المتورطين في الجريمة دون استثناء. ويأتي هذا اللقاء في وقت تشهد فيه محافظة لحج، كغيرها من المحافظات الجنوبية اليمنية الخاضعة لسيطرة حكومة عدن الموالية للتحالف، تصاعدًا في وتيرة الانفلات الأمني وتكرارًا لحالات القتل والانتهاكات من قبل نقاط أمنية تتبع الانتقالي الجنوبي، وسط صمت مريب من قبل الجهات المعنية. وأثارت قضية مقتل الشاب راضي عليان ردود فعل غاضبة في الأوساط المجتمعية والحقوقية، وسط اتهامات مباشرة لفصائل الانتقالي بـ”حماية القتلة”، ومطالبات متصاعدة بتدخل عاجل من النيابة العامة والمنظمات الحقوقية لوقف التعديات وإعادة الاعتبار لأهالي الضحايا وضمان محاكمة عادلة للمتهمين.