لمنع الهجوم على رفح الفلسطينية.. نواب بالحزب الديمقراطي الأمريكي ينتفضون ضد بايدن
تاريخ النشر: 2nd, May 2024 GMT
عرضت قناة "القاهرة الإخبارية" تقريرا بعنوان "لمنع الهجوم على رفح الفلسطينية.. نواب عن الحزب الديمقراطي الأمريكي ينتفضون ضد بايدن".
وقال التقرير: "تتجدد الضغوط الداخلية على إدارة الرئس الأمريكي جو بايدن لحثه على إثناء إسرائيل عن شن اجتياح واسع النطاق لمدينة رفح الفلسطينية جنوبي قطاع غزة".
وأضاف: "57 من النواب الديمقراطيين البالغ عددهم 212 في مجلس النواب وقعوا رسالة تدعو الإدارة الأمريكية لاتخاذ كل الإجراءات الممكنة لوقف آلة الحرب الإسرائيلية عن التقدم تجاه رفح الفلسطينية التي يلجأ إليها نصف سكان غزة البالغ عددهم مليونين و300 ألف نسمة".
وتابع: "النواب الديمقراطيون الـ57 طالبوا بايدن بتفعيل القوانين والسياسات التي يكون من شأنها الحجب الفوري لبعض المساعدات العسكرية التي تمد بها واشنطن تل أبيب بما في ذلك المساعدات الواردة في تشريع سابق تم التصديق عليه بالفعل".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: رفح الفلسطینیة
إقرأ أيضاً:
حادثة مروعة في مرسين: مأساة جديدة تضرب عائلة فقدت ابنتها قبل عامين
وقع حادث مأساوي في حي تشوكوروفا بمنطقة توروسلار في مدينة مرسين، حيث تم نقل أم وابنها البالغ من العمر أربع سنوات إلى المستشفى في حالة حرجة بعد تعرضهما لإصابات خطيرة داخل منزلهما. وقعت الحادثة بعد وقت قصير من ذهاب الأب إلى العمل، وسط استنفار أمني وطبي في المنطقة.
اقرأ أيضاأسماك القرش تقترب من سواحل تركيا.. هل ما زالت الشواطئ آمنة؟
الأربعاء 04 يونيو 2025صرخات استغاثة والجيران يتدخلون
في منزل من طابقين يقع في شارع 85088، سمع سكان الحي صرخات استغاثة مصدرها المنزل الذي تقيم فيه الأم (H.Y) وابنها (O.Y) البالغ من العمر 4 سنوات. هرع الجيران فورًا إلى الموقع ووجدوا المنزل مغطى بالدماء، فاتصلوا بخدمة الطوارئ 112 التي أرسلت فرق الشرطة والإسعاف إلى المكان. تم نقل الأم والطفل إلى مستشفى المدينة لتلقي العلاج، بينما باشرت الشرطة تحقيقاتها في ظروف الحادثة.
جريمة سابقة تهز العائلة
كشف تحقيقات إضافية أن العائلة قد تعرضت لأزمة مأساوية قبل عامين ونصف، حين قُتلت ابنتهما البالغة من العمر 13 عامًا بوحشية داخل دورة مياه مدرسة حسين أوزر مرزجي الإعدادية في حي أوكان مرزجي بمدينة مرسين.
في 30 ديسمبر 2022، طعنت طالبة الصف السابع (H.D)، الفقيدة فاطمة نيسا.، ثم ضربتها حتى الموت داخل حمام المدرسة، في حادثة هزت المجتمع المحلي وأثرت بشدة على العائلة.