مباشر. حرب غزة: قصف إسرائيلي عنيف في وسط وجنوب القطاع ومزيد من الدول تعترف بدولة فلسطين
تاريخ النشر: 3rd, May 2024 GMT
في حراك الجامعات الأمريكية الداعم لغزة أعلنت جامعة مينيسوتا توصلها إلى اتفاق مبدئي مع المتظاهرين المؤيدين لفلسطين لإنهاء مخيمهم الاحتجاجي
تدخل الحرب الإسرائيلية على غزة يومها الـ210 دون انفراجة واضحة في صفقة تبادل تؤدي إلى وقف للإطلاق النار مع الحديث عن عودة وفد حركة حماس إلى القاهرة وتطالب الحركة بضمانات لإنخاء الحرب على القطاع، وسط ذلك تستمر الغارات الجوية والبرية الإسرائيلية على جبهات الجنوب والشمال، حراك الجامعات الأمريكية الؤيد لغزة يتمدد ويصل إلى جامعات في المكسيك.
المصادر الإضافية • وكالات وترجمات
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية مسؤول أمني إسرائيلي: بايدن "يحتقر" نتنياهو وواشنطن تقف إلى جانب حماس أكثر من وقوفها إلى جانب إسرائيل لمواجهة الاحتجاجات.. الحكومة الفرنسية تمنح رؤساء الجامعات الضوء الأخضر:استخدموا أقصى حد من الصلاحيات ماذا نعرف عن "المقاومة الإسلامية في البحرين" التي أعلنت مسؤوليتها عن هجوم إيلات في إسرائيل؟ طوفان الأقصى حركة حماس غزة حزب الله بنيامين نتنياهو الصراع الإسرائيلي الفلسطينيالمصدر: euronews
كلمات دلالية: إسرائيل غزة روسيا قطاع غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني حركة حماس إسرائيل غزة روسيا قطاع غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني حركة حماس طوفان الأقصى حركة حماس غزة حزب الله بنيامين نتنياهو الصراع الإسرائيلي الفلسطيني إسرائيل غزة روسيا قطاع غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني حركة حماس أوكرانيا مظاهرات فلسطين كاليفورنيا الحرب في أوكرانيا السياسة الأوروبية یعرض الآن Next إلى جانب
إقرأ أيضاً:
خبير إسرائيلي يكشف: ترامب قادر على إجبار «نتنياهو» على التهدئة في الشرق الأوسط |فيديو
أكد الدكتور سهيل دياب، خبير الشئون الإسرائيلية من الناصرة، أن إسرائيل ستنصاع لما تريده الولايات المتحدة، وستُصغي إلى المطالب الأمريكية بشأن التهدئة، مشيرًا إلى أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو سيحاول إقناع واشنطن بأن مصالح الغرب وإسرائيل تتطلب المواجهة مع كل من يرفع رأسه في الشرق الأوسط.
وأوضح سهيل دياب، خلال مداخلة عبر الإنترنت مع الإعلامية هند الضاوي ببرنامج "حديث القاهرة" على شاشة "القاهرة والناس"، أن الولايات المتحدة ترغب في التهدئة لثلاثة أسباب رئيسية؛ أولها أنها مقبلة على انتخابات نصفية في عام 2026 وتحتاج إلى أجواء أكثر استقرارًا، خاصة أن القضية الفلسطينية تُعد محورًا مؤثرًا في المعركة الانتخابية، والرئيس ترامب لا يريد تكرار ما حدث في نيويورك.
وأضاف: "أما السبب الثاني فهو أن ترامب يدرك أن مصالح الغرب وإسرائيل تعتمد على منع التغلغل الاقتصادي الصيني في الشرق الأوسط، بينما السبب الثالث هو أن استمرار التصعيد سيعزز التحالفات بين القوى المختلفة في المنطقة، مثل التقارب التركي المصري، والسعودي الإيراني".
وشدد سهيل دياب على أن الممارسات الإسرائيلية في الشرق الأوسط تدفع الدول إلى التقارب أكثر مع الصين بدلًا من الولايات المتحدة، مضيفًا أن ترامب يعلم أنه إذا كان حازمًا سيجبر نتنياهو على الانصياع، موضحًا أن الرئيس الأمريكي قادر على "لجم" نتنياهو ودفعه للاستمرار في الخطة، مؤكدًا أن نتنياهو سينصاع إذا أراد ترامب ذلك.
وتابع: "ترامب قادر على فرض رؤيته على نتنياهو فيما يتعلق بضرورة التهدئة في الشرق الأوسط وقطاع غزة".