ميسي بقميص مارادونا يشعل وسائل التواصل الاجتماعي
تاريخ النشر: 31st, July 2023 GMT
أثار ظهور ليونيل ميسي بقميص مواطنه دييغو أرماندو مارادونا أسطورة الأرجنتين في مونديال 1994، عاصفة من التساؤلات الجماهيرية عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
ونجح ميسي، الفائز بالكرة الذهبية سبع مرات، من تكرار إنجاز مارادونا مع منتخب "راقصي التانغو"، عندما حقق لقب كأس العالم 2022، مثلما فعل "فتى الذهب" في مونديال 1986.
وقرر ميسي أن يوجه تحية إلى مارادونا، مستذكرا آخر ظهور له في كأس العالم، والذي جاء على الأراضي الأمريكية قبل 29 عاما، حيث ارتدى نسخة من قميص الأرجنتين الذي حمل الرقم 10 في مونديال الولايات المتحدة، ونشر مجموعة من الصور عبر حسابه على موقع "إنستغرام" للتواصل الاجتماعي.
Throwback to 1994 pic.twitter.com/CLaUsw3HHW
— Leo Messi ???? Fan Club (@WeAreMessi) July 31, 2023 إقرأ المزيدوينظر إلى مارادونا على أنه أحد أعظم المواهب التي لعبت كرة القدم على الإطلاق، ويرى الكثيرون أن ميسي نجح بالفعل في الانضمام إلى تلك الفئة بعد مسيرته المذهلة حتى الآن.
يذكر أن مارادونا، الذي خاض 91 مباراة دولية مع الأرجنتين، توفي عن عمر يناهز 60 عاما في نوفمبر 2020.
المصدر: "مواقع التواصل الاجتماعي+وكالات"
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا إنتر ميامي مارادونا مواقع التواصل الإجتماعي ميسي
إقرأ أيضاً:
القاضي قطران يكشف عن تلقيه تهديداً بالقتل من قيادي حوثي
كشف القاضي عبد الوهاب قطران عن تلقيه تهديداً بالقتل من قبل قيادي حوثي، متهماً حكومة الحوثيين غير المعترف بها بتجييش ما سماها ذبابها الإلكتروني في مواقع التواصل الاجتماعي لمحاصرة العقول والأصوات الحرة وممارسة أبشع أشكال التهديد والتكميم.
وقال قطران، في بلاغ للنائب العام بصنعاء واللجنة الوطنية للحقوق والحريات ومنظمة العفو الدولية وهيومن رايتس ووتش: إنه تعرض "لتهديد صريح وتحريض بالقتل والنشر والتقطيع، وذلك من خلال منشور علني على وسائل التواصل الاجتماعي صادر من حساب يُدعى أبو حسين السواري، قام فيه بالتهديد المبطّن بما جرى مع الصحفي جمال خاشقجي، وبالتحريض ضدي وضد أمثالي من الناشطين والمدافعين عن حقوق الإنسان، لمجرد التعبير عن رأيي وانتقادي للسلطة".
وأضاف أن منشور السواري "تضمن إشارات خطيرة إلى استخدام وسائل العنف الجسدي والتصفية كأداة لترهيب أصحاب الرأي، وهو ما يشكل جريمة يعاقب عليها القانون اليمني، ويخالف المواثيق الدولية لحقوق الإنسان، لا سيما العهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية، الذي وقع عليه اليمن".
وطالب قطران بـ"فتح تحقيق رسمي، واتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة لمحاسبة كل من يقف خلف هذه التهديدات، سواء كان هذا الشخص منفردًا أو ضمن حملة منظمة تهدف لإسكات صوت المعارضة، وترهيب المواطنين".
وتابع: "إننا في زمن الحرب على الأقلام والسيطرة الأمنية، ولم تعد الأنظمة القمعية بحاجة إلى جنود في الشوارع بقدر حاجتها إلى ذباب إلكتروني يحاصر العقول والأصوات الحرة"، مشيرا إلى أن "ما ظهر في تعليق أبو حسين السواري ليس سوى رأس جبل الجليد لممارسة سلطوية حديثة تتقنع بوسائل التواصل، لكنها تمارس أبشع أشكال التهديد والتكميم".
وأكد قطران أن "ظاهرة الذباب الإلكتروني لا تحدث إلا في ظل أنظمة ضعيفة وفاشلة، تحتمي بالقمع لأنها عاجزة عن تقديم تنمية أو عدالة أو احترام لحقوق الإنسان".