نائب وزير الخارجية الأمريكي يزور الصين والفلبين الاثنين المقبل لبحث العلاقات الثنائية
تاريخ النشر: 3rd, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يتوجه نائب وزير الخارجية الأمريكية لشؤون الإدارة والموارد، ريتشارد فيرما، إلى جمهورية الصين الشعبية والفلبين يوم الإثنين المقبل ولمدة خمسة أيام لبحث القضايا الثنائية.
وذكرت وزارة الخارجية الأمريكية في بيان اليوم الجمعة أنه خلال زياته الصين، سيقوم فيرما بزيارة سفارة الولايات المتحدة في بكين والقنصليات العامة الأمريكية في شنيانج وشانغهاي وقوانجتشو لشكر الموظفين والتأكد من أن فرقهم لديها المعدات والمرافق المناسبة لخدمة المصالح الأمريكية بشكل أكثر فعالية.
كما سيجتمع نائب الوزير أيضًا مع أعضاء مجتمع الأعمال الأمريكي في شنغهاي للدعوة إلى توفير فرص متكافئة للعمال والشركات الأمريكية العاملة في الصين.
وفي الفلبين، سيجتمع فيرما مع كبار المسؤولين الحكوميين للبناء على التقدم الذي تم إحرازه خلال الحوار الاستراتيجي الثنائي السنوي بين الولايات المتحدة والفلبين في الفترة من 22 إلى 23 أبريل، وهو الاجتماع الثنائي بين رئيسي البلدين وقمة القادة الثلاثية (الولايات المتحدة والفلبين واليابان) في 11 أبريل، والاجتماع الوزاري بين الولايات المتحدة والفلبين 3+3 في 12 أبريل.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: نائب وزير الخارجية الأمريكية الصين الفلبين الولایات المتحدة
إقرأ أيضاً:
نائب إطاري يطالب حكومته بإخراج القوات الأمريكية من العراق
آخر تحديث: 10 يونيو 2025 - 11:42 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- أكد النائب الإطاري علي اللامي، اليوم الثلاثاء، أن الولايات المتحدة الأمريكية تواصل مماطلتها في تنفيذ قرار إخراج قواتها من الأراضي العراقية، مشدداً على ضرورة الحفاظ على هيبة الدولة وسيادة العراق، وتنفيذ قرار البرلمان دون تأخير.وقال اللامي في تصريح صحفي، إن “الولايات المتحدة ما تزال تستخدم الملف الاقتصادي كوسيلة ضغط لإبقاء قواتها العسكرية في العراق، رغم صدور قرارات رسمية وحشدوية تطالب بخروجها الفوري”.وأضاف أن “الإدارة الأمريكية تمارس سياسة التسويف والمماطلة في ملف الانسحاب، وتضغط على الحكومة العراقية عبر العديد من الأوراق، في محاولة لفرض تنازلات تقوّض القرار الوطني بإخراج القوات القتالية”.وأشار اللامي إلى أن “تطبيق قرار البرلمان القاضي بإخراج القوات الأمريكية هو استحقاق سيادي يجب على الحكومة التحرك الجاد لتنفيذه”، مؤكداً أن “الاستمرار في هذا النهج يُعد انتقاصاً من هيبة الدولة واستقلال القرار العراقي”.